مقالات مشابهة “رسول العلم شكرًا” الحكومة تطلق هوية يوم المعلم وزارة التعليم 2024

‏45 دقيقة مضت

جدول ترتيب دوري روشن السعودي قبل مباريات اليوم الجمعة 4 أكتوبر 2024

‏58 دقيقة مضت

أسعار الذهب ترتفع 4 دولارات مع تراجع العملة الأميركية

‏ساعتين مضت

أسعار النفط تنخفض.. وخام برنت لشهر ديسمبر فوق 77 دولارًا

‏3 ساعات مضت

الطاقة الشمسية في أستراليا قد تكون مخترقة.

. ما علاقة إسرائيل وحزب الله؟

‏4 ساعات مضت

نورث فولت السويدية تقترب من الإفلاس.. ديون وسوء إدارة وحالة وفاة

‏6 ساعات مضت

أعلن تحالف من شركات عالمية اكتشاف غاز باحتياطيات 6 تريليونات قدم مكعبة، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة.

وأعلنت شركتا بتروبراس (Petrobras) البرازيلية، وإيكوبترول (Ecopetrol) الكولومبية، اكتشافين رئيسين للغاز في أحواض بحرية في كولومبيا.

وتشير التقديرات إلى أن الاكتشافات التي حققتها بتروبراس في حوض غواجيرا (Guajira) البحري تحتوي على نحو 6 تريليونات قدم مكعبة من الغاز.

ويقارب حجم الغاز المكتشف مع احتياطيات حقل كوتشوبا في ريوهاتشا الذي يزوّد كولومبيا بالغاز منذ 45 عامًا.

ويأتي إعلان اكتشاف غاز في كولومبيا في الوقت الذي تستعد فيه البلاد لمواجهة نقص في الغاز الطبيعي من المتوقع أن يبدأ في العام المقبل، إذ رفض الرئيس غوستافو بيترو، الذي جعل مكافحة تغير المناخ أولوية، منح تراخيص لاستكشاف مواقع جديدة للحفر حتى مع تراجع الاحتياطيات.

اكتشافات الغاز

توصلت شركة بتروبراس إلى اكتشافات الغاز في بئري أوتشوفا-1 (Uchuva-1) وأوتشوفا-2 (Uchuva-2)، المعروفين الآن باسم سيريوس-1 (Sirius-1) وسيريوس-2 (Sirius-2)، وهو ما يشير إلى إضافة كبيرة لاحتياطيات الغاز لدى كولومبيا.

وتدير شركة بتروبراس، التي تمتلك 44.4% من حصة التشغيل، وشركة إيكوبترول، التي تمتلك 55.6% من حصة التشغيل، بصفة مشتركة مربع تايرونا (Tayrona) حيث موقع اكتشاف غاز في كولومبيا.

وتقع بئر سيريوس-1 في المياه العميقة على عمق 837 مترًا، على بُعد نحو 32 كيلومترًا من الساحل، و76 كيلومترًا من مدينة سانتا مارتا.

مقر شركة بتروبراس البرازيلية – الصورة من موقعها الإلكتروني

ويعتزم التحالف مواصلة تطوير المنطقة، مع الالتزام بالاتفاقيات التعاقدية مع الوكالة الوطنية للمحروقات. ومع ذلك، فإن الجدوى التجارية للاحتياطيات سوف تتطلب مزيدًا من التحليل والدراسات.

بدأت أعمال حفر بئر التقييم “أوتشوفا-2” في يونيو/حزيران، لتقييم اكتشاف الغاز الطبيعي الذي حُقّق في البداية في بئر الاستكشاف “أوتشوفا-1” في يوليو/تموز 2022.

موعد إنتاج الغاز

قال المدير العام للاستكشاف في شركة بتروبراس، روجيرو سواريس: “التصور الأولي لسيريوس.. يتوقع أول إنتاج للغاز البحري في الفترة من 2029 إلى 2030 مع 4 آبار إنتاجية، وإنتاج متوقع يبلغ 13.3 مليون متر مكعب يوميًا لمدة 10 سنوات”.

وأضاف، خلال منتدى جمعية النفط الكولومبية في قرطاجنة، أن مشروع سيريوس من المتوقع أن يكون أكبر اكتشاف غاز بحري في كولومبيا، ويمكن أن يضاعف احتياطيات البلاد.

وتُقدّر الاستثمارات الإجمالية لتطوير مشروع سيريوس بنحو 5 مليارات دولار (27.39 مليار ريال)، مع تخصيص ملياري دولار للاستكشاف، و3 مليارات دولار لتطوير الإنتاج.

بالإضافة إلى اكتشافات غاز سيريوس، أعلنت شركة إيكوبترول اكتشاف حقل آخر للغاز الطبيعي البحري في بئر بابايويلا (Papayuela)، الذي يمكن أن ينتج ما يصل إلى 800 مليون قدم مكعبة من الغاز يوميًا، حسبما ذكرت بلومبرغ، نقلًا عن الرئيس التنفيذي ريكاردو روا.

وأشار روا إلى أن اكتشاف الغاز الذي ما يزال في مراحله المبكرة يمكن أن يلبي 80% من الطلب الحالي على الغاز في كولومبيا، وربما يستغرق الأمر من 5 إلى 7 سنوات حتى يصبح منتجًا.

وأعربت صناعة النفط وبعض السياسيين في كولومبيا مرارًا وتكرارًا عن مخاوفهم بشأن قدرة البلاد على الحفاظ على الاكتفاء الذاتي من الغاز.

وانخفضت احتياطيات الغاز في كولومبيا حتى نهاية عام 2023 إلى 2.4 تريليون قدم مكعبة -أي ما يعادل 6.1 سنة من الاستهلاك- وسط ندرة مشروعات الغاز الجديدة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: شرکة بتروبراس اکتشاف غاز قدم مکعبة

إقرأ أيضاً:

اكتشاف تأثير جديد لجائحة “كوفيد-19” بلغ القمر!

الهند – أحدث فيروس كورونا المستجد فوضى على الأرض، لكن دراسة جديدة أشارت إلى أن تأثير هذا الوباء العالمي امتد إلى ما هو أبعد من كوكبنا.

واكتشف الباحثون أن سطح القمر ربما تأثر بشكل غير مباشر بالإغلاق العالمي. ووجد الفريق أن درجات الحرارة الليلية على سطح القمر انخفضت بشكل كبير خلال فترة الإغلاق الصارمة بسبب فيروس كورونا المستجد من أبريل إلى مايو 2020.

ويعتقدون أن هذه الظاهرة الغريبة يمكن تفسيرها بانخفاض كبير في انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري أثناء الإغلاق، مما أدى في النهاية إلى تبريد سطح القمر.

صرح الباحثون في تقريرهم: “ربما شهد القمر تأثير إغلاق فيروس كورونا المستجد، والذي تم تصوره على أنه انخفاض غير طبيعي في درجات حرارة سطح القمر ليلا خلال تلك الفترة”.

قام باحثان من مختبر الأبحاث الفيزيائية في أحمد آباد بالهند بتحليل درجات حرارة سطح القمر ليلا في ستة مواقع مختلفة على الجانب القريب من القمر – أو الجانب الذي يواجه الأرض دائما.
تم إنشاء سجلات درجات الحرارة هذه بواسطة مسبار الاستطلاع القمري التابع لوكالة ناسا (LRO) الذي تم إطلاقه في عام 2009.

تم تجهيز LRO بأداة تستخدم سبع كاميرات حرارية بالأشعة تحت الحمراء لقياس درجة حرارة سطح القمر.

نظر الفريق في درجات الحرارة المسجلة من عام 2017 إلى عام 2023، واكتشفوا شيئا غريبا في البيانات المأخوذة بين أبريل ومايو 2020.

في جميع المواقع الستة، وجد الباحثون انخفاضا غير طبيعي في درجات الحرارة تتراوح من ثماني إلى عشر درجات كلفن (أو ما يقرب من 14 إلى 18 درجة فهرنهايت) والتي يبدو أنها تتوافق مع فترة الإغلاق هذه.

تم تسجيل أدنى درجات الحرارة على الإطلاق في أحد موقعين في Oceanus Procellarum – سهل كبير مظلم على الجانب القريب من القمر.

هناك، انخفضت درجات الحرارة إلى 96.2 كلفن، أو -286 فهرنهايت. للمقارنة، ارتفعت درجات الحرارة في هذا الموقع إلى 131.7 كلفن، أو -222 فهرنهايت، في عام 2022.

يتراوح متوسط ​​درجة حرارة القمر عند خط الاستواء وخطوط العرض الوسطى من -298 فهرنهايت خلال الليل القمري إلى 224 فهرنهايت خلال النهار القمري.
يفترض الباحثون أن هذا التباطؤ كان بسبب انخفاض مفاجئ في الإشعاع المنبعث من الأرض مع توقف النشاط البشري أثناء الإغلاق، مما أدى بدوره إلى تقليل كمية الحرارة الهاربة من الغلاف الجوي.

نشروا نتائجهم هذا الشهر في مجلة Monthly Notices of the Royal Astronomical Society: Letters.

اجتاحت الموجة الأولى من COVID-19 العالم في مارس 2020. في هذا الوقت، لم تكن اللقاحات متاحة بعد.

لذلك، أصدرت الحكومات في جميع أنحاء العالم بروتوكولات إغلاق صارمة في محاولة لإبطاء انتشار الفيروس. بحلول شهر أبريل، طُلب من نصف سكان العالم تقريبا البقاء في منازلهم.

وقد أدى هذا إلى تقليل كمية الإشعاع الأرضي المتولد على الأرض بشكل كبير. وذلك لأن الإغلاق تسبب في توقف العديد من الأنشطة المولدة للغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي مثل التنقل والتصنيع والتعدين.

في الواقع، أظهرت الأبحاث أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية اليومية انخفضت بنحو 17 في المائة بحلول أوائل أبريل 2020 مقارنة بمستويات عام 2019 المتوسطة.

عندما يصل ضوء الشمس إلى الأرض، يمتص سطح كوكبنا والغلاف الجوي بعض هذا الإشعاع. وهذا يتسبب في ارتفاع درجة حرارة الأرض، وبالتالي توليد الأشعة تحت الحمراء الأرضية – أو الحرارة المشعة.

عندما تكون هناك تركيزات عالية من الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي مثل ثاني أكسيد الكربون وبخار الماء والميثان، تمتص هذه الغازات الحرارة الأرضية للأرض ثم تعيد بثها إلى الفضاء.

ولكن أثناء الإغلاق، أدى الانخفاض العالمي في الانبعاثات إلى انخفاض الغطاء السحابي والملوثات الجوية في العديد من الدول. وأوضح الباحثون في تقريرهم أن كمية الحرارة المنبعثة من الأرض انخفضت أيضا.

ويشير انخفاض درجات الحرارة الذي رصده الباحثون عبر الجانب القريب من القمر – أو الجانب الذي يواجه الأرض دائما – إلى أن بعض الحرارة المنبعثة من كوكبنا تؤثر على سطح القمر وتدفئه.

وهذا من شأنه أن يفسر سبب انخفاض درجة حرارة سطح القمر خلال فترة انخفاض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

وأشار الباحثون في تقريرهم إلى الحاجة إلى مزيد من البحث لإثبات وجود روابط قاطعة بين الظاهرتين. لكن هذه الدراسة تشير إلى درجات حرارة سطح القمر كطريقة جديدة لدراسة آثار تغير المناخ على الأرض.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • رابط الاستعلام عن فاتورة الغاز وطرق دفعها
  • الرافدين يعلن جباية أكثر من أربعة تريليونات دينار الكترونياً لصالح 700 دائرة حكومية
  • كولومبيا تكتشف احتياطيا كبيرا في حقل للغاز بالبحر الكاريبي
  • جديد الذكاء الاصطناعي.. يمكنه اكتشاف المشاعر!
  • اكتشاف تأثير جديد لجائحة “كوفيد-19” بلغ القمر!
  • اكتشاف أقدم كحل ومرود حجري في تركيا
  • حقل دلما الإماراتي للغاز.. إنتاج مرتقب بـ390 مليون قدم مكعبة يوميًا
  • اكتشاف غامض حير العلماء من 230 مليون سنة في المحيط الهادئ
  • لغز جديد..اكتشاف حفر غامضة في قاع بحيرة ميشيغان