سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 74 سنتا ليبلغ 74.66 دولار
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
انخفض سعر برميل النفط الكويتي 74 سنتا ليبلغ 74.664 دولار للبرميل في تداولات يوم أمس الخميس مقابل 75.405 دولار في تداولات أمس الأول األربعاء وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بواقع 3.72 دولار ليتحدد سعر التسوية عند 77.62 دولار للبرميل فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بواقع 61ر3 دولار ليبلغ 73.
وسجلت أسعار النفط ارتفاعا جديدا لليوم الثالث على التوالي خلال تعاملات أمس الخميس وسط مخاوف المستثمرين من أن اتساع نطاق الحرب في الشرق الأوسط قد يؤدي إلى تعطل إمدادات الخام من المنطقة لكن الأسواق شهدت عودة بعض الهدوء في ظل المتابعة الدقيقة للأحداث.
وتمثل منطقة الشرق الأوسط نحو ثلث العرض العالمي من النفط الخام إذ يشعر المستثمرون بالقلق من أن التصعيد الأخير قد يؤثر على التدفقات إذا تعرضت منشآت الطاقة للهجوم أو تم إغلاق طرق الإمداد وخاصة مضيق هرمز على الخليج العربي الذي يعد نقطة لوجستية رئيسية يمر عبرها خمس إمدادات النفط اليومية.
وعلى صعيد آخر ذكرت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن مخزونات الخام في الولايات المتحدة ارتفعت بمقدار 3.93 مليون برميل لتصل إلى 417 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 27 سبتمبر الماضي.
المصدر كونا الوسومالنفط الكويتي خام برنتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: النفط الكويتي خام برنت
إقرأ أيضاً:
انتاج الطاقة المتجددة في بلجيكا ينخفض للمرة الأولى منذ 2016
الاقتصاد نيوز - متابعة
أنتجت بلجيكا لأول مرة منذ عام 2016، طاقة متجددة أقل في عام 2024 مقارنة بالعام السابق.
وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء تراجعا الى أدنى مستوى له في 6 سنوات في البلاد، مدفوعا بانخفاض الإنتاج النووي والحد الأدنى من تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، من 81 تيراواط ساعة مستهلكة في عام 2024، منها 88 بالمئة من الإنتاج المحلي، انخفاضا من 98 بالمئة في عام 2023، بينما تم استيراد الـ12 بالمئة المتبقية، بحسب ما أعلنت إحصاءات اتحاد الشبكات الأوروبية للطاقة.
واستحوذت الطاقة النووية، التي لا تزال أكبر مصدر للكهرباء في بلجيكا، على 42 بالمئة من الإنتاج في عام 2024، وواصلت انخفاضها على أساس سنوي، بينما انخفضت حصة طاقة الرياح بنسبة 11 بالمئة مقارنة بعام 2023، بسبب هطول الأمطار الغزيرة وظروف الرياح المنخفضة، بينما وصلت الطاقة الشمسية إلى مستوى قياسي؛ إذ أسهمت بنسبة 12 بالمئة من الإنتاج.
وكان إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالغاز عند أدنى مستوياته، منذ عقد من الزمان، حيث أثبت استيراد الكهرباء من فرنسا وهولندا أنه أكثر فعالية من حيث التكلفة.