شفيونتيك.. محادثات مع «أجانب»!
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
وارسو (أ ف ب)
أعلنت البولندية إيجا شفيونتيك، المصنفة أولى عالمياً في التنس استغناءها عن خدمات مدربها توماش فيكتوروفسكي.
وكتبت شفيونتيك «23 عاماً» في حسابها على إنستجرام «بعد ثلاث سنوات من تحقيق أبرز النجاحات في مسيرتي، قررنا بالاتفاق مع المدرب توماش فيكتوروفسكي أن نضع حداً لتعاوننا».
وأضافت، «أبدأ بتوجيه شكري، لأنه ذلك هو الأهم بالنسبة إلى».
وتابعت، «نظراً لهذا التغيير المهم بالنسبة إلى، سأتفرغ في الأسابيع المقبلة لدراسة التعاون مع مدرب جديد» مشيرة إلى محادثات تجريها «مع مدربين أجانب»، وختمت «سأعلن عن ذلك عندما أتخذ القرار».
وتحتل حاملة لقب خمس بطولات كبرى صدارة التصنيف العالمي للاعبات المحترفات منذ نوفمبر 2023.
وكانت شفيونتيك أعلنت قبل أسبوعين انسحابها من دورة بكين التي تحمل لقبها «لأسباب شخصية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس بولندا إيجا شفيونتيك بكين الصين
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تهدد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
هددت الإدارة الأميركية بمنع هارفرد من قبول طلاب أجانب إذا لم توافق الجامعة العريقة على شرط الرئيس دونالد ترامب بخضوعها لإشراف حكومي يطال عمليات قبول الطلاب والتوظيف والتوجه السياسي.
وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان إنه "إذا لم تتمكن هارفرد من اثبات امتثالها الكامل لمتطلبات الإبلاغ، فستفقد الجامعة امتياز قبول طلاب أجانب".
ويشكل الأجانب 27.2 % من طلاب جامعة هارفرد خلال السنة الدراسية الحالية وفقا لموقع الجامعة الإلكتروني.
وكان ترامب جدد الأربعاء هجومه على الجامعة مهددا بحرمانها من التمويل الفيدرالي والإعفاء الضريبي بسبب رفضها الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق.
وقال ترامب على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي "لم يعد من الممكن اعتبار هارفرد مكانا لائقا للتعليم، ولا ينبغي إدراجها في أي من قوائم أفضل جامعات أو كليات العالم".
أضاف أن "هارفرد مجرد مهزلة تُعلم الكراهية والغباء ولا ينبغي أن تتلقى تمويلا فيدراليا بعد الآن"، وفقا لفرانس برس.
رفضت هارفرد محاولات ترامب إجبارها على الخضوع لإشراف حكومي واسع النطاق، على نقيض العديد من الجامعات الأخرى التي رضخت تحت وطأة ضغط شديد من البيت الأبيض.
وهدد ترامب الثلاثاء بإلغاء الإعفاء الضريبي الممنوح للجامعة باعتبارها مؤسسة تعليمية غير ربحية، بعدما جمد في وقت سابق معونات بقيمة 2.2 مليار دولار.
وطلب ترامب من الجامعة تغيير سياساتها بما في ذلك كيفية اختيار الطلاب والموظفين، وإخضاع برامجها وأقسامها الأكاديمية لعمليات تدقيق.
وبرر الرئيس الأميركي وإدارته حملة الضغط على الجامعات بأنها رد على ما يعتبرونه "معاداة جامحة للسامية" ودعم حركة حماس.
وتستند الاتهامات بمعاداة السامية إلى الجدل الذي أحاط بالاحتجاجات ضد حرب إسرائيل على غزة والتي اجتاحت الجامعات العام الماضي.