لهذا السبب..مطعم الحبايب يتصدر تريند " جوجل "
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تصدر اسم مسلسل مطعم الحبايب تريند محركات بحث جوجل، عقب عرض الحلقة الثانية،حيث شهدت أحداث مسلسل مطعم الحبايب الحلقة الثانية استعداد فريق مطعم الحبايب لأول أيام المطعم ويقوم الشيف أبو المجد “بيومي فؤاد” بتعيين الشيف صبحي “أحمد مالك” لإدارة فريق المطبخ بينما يشدد على حسن “حمزة العيلي” أنه عينه وسنده في المطعم وبرر له اختيار صبحي لأن حسن لديه خبرة في المطاعم الفاخرة بينما الشيفات الموجودة في مطعم الحبايب خبرتهم من الشارع.
في البداية تحدث بعض الخلافات بين الشيفات في المطبخ، ويشعر صبحي بضغط كبير، كما تعاني غالية “انتصار” بسبب عدم قدرتها على إعداد عدد كبير من الطواجن بسرعة وتطلب المساعدة من وديدة “هدى المفتي” ولكنها لا تساعدها، كما تواجه غالية مشكلة مع الفرن حيث أن ناره ليست شديدة ولا تمكنها من تسوية الطواجن فيحاول صبحي حل المشكلة دون جدوى ويقدم حسن فرنه للمساعدة ليكسب بذلك نقطة على حساب صبحي لدى الشيف أبو المجد خاصة أن حسن سبق وشكك أبو المجد في اختياره لصبحي وفريقه وأنهم غير مناسبين للمطاعم الكبيرة.
ويأتي أحد أصدقاء ابو المجد القدامي ويطلب طاجن أرز معمر بالبهاريز ويطلب صبحي من وديدة شراء الطلبات فذهبت ل “سوبر ماركت” وقامت بشراء الأشياء بمبلغ كبير وهو ٤١ ألف جنيه، وبالرغم من أنها أنقذت اليوم إلا أن والدها وبخها ليزيد من حزنها لعدم قدرتها على التعامل مع من في المطبخ ولأن والدها سبق ونصر صبحي عليها، ولأن أحد عملائها في عملها ك “بلوجر” طلب منها أن تكون وسيلة دعاية سلبية أي يستغلها في وصم خصمه خاصة أن سمعة وديدة سيئة في عالم السوشيال ميديا، بالإضافة إلى آسر الذي يتعامل معها بجفاء ويتخلى عنها.
في نهاية اليوم الذي مر بنجاح رغم كل شيء يشكر أبو المجد كل من حسن وغالية وبشندي، بينما يبدو أنه يحمل غضبا في قلبه تجاه صبحي ويستشعر الأخير تغير معاملة الشيف معه، بينما وديدة تجلس وحيدة في أحد أركان المطعم وتجد من يناديها فتبحث عن مصدر الصوت وتجده صادر عن كتاب أشار لها أنه سيكشف لها أسراره لتكون امتدادا لحكايات كل “الوديدات” السابقات في مطعم الحبايب.
مسلسل مطعم الحبايب
وتدور قصة المسلسل داخل المطبخ فيما يطلق عليها دراما المطبخ، وهو ما يؤكده أيضًا اسم المسلسل.
ومسلسل مطعم الحبايب هو تجربة درامية جديدة بروح كوميدية، بطولة أحمد مالك، هدى المفتي، بيومي فؤاد، انتصار، إسلام إبراهيم، حمزة العيلي، محمود البزاوي، وكتابة: مريم نعوم وورشة سرد، من إخراج عصام عبد الحميد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني حمزة العيلي مطعم الحبایب أبو المجد
إقرأ أيضاً:
عمرو سعد: "لهذا السبب اعتذرت عن كثير من الأفلام والمسلسلات"
انطلقت اليوم ندوة خاصة للفنان عمرو سعد ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، حيث توافد محبو السينما والنقاد لحضور هذا اللقاء المميز.
تركزت الندوة حول مشوار عمرو سعد الفني وتجربته السينمائية، حيث شارك الجمهور بقصص وكواليس من أعماله الفنية، بالإضافة إلى الحديث عن رؤيته حول السينما المصرية ومستقبلها.
وتحدث عمرو سعد عن التحديات التي واجهها خلال مسيرته، وكيفية اختياره للأدوار التي قدمها، خاصة تلك التي تتناول قضايا اجتماعية وإنسانية مهمة.
كما تناول تطور السينما في مصر، وأهمية المهرجانات السينمائية في دعم صناعة الأفلام المحلية وجذب انتباه الجمهور العربي والدولي.
وتحدث “سعد” قائلا:" في السينما في مصر انت معندكش رفاهية إعادة المشاهد علشان تقدم أفضل شئ فالثقافة مش كل شئ بالنسبة للمثل علشان كده أنا دربت نفسي أن أكون متفرج أتفرج على كل حاجة، مش عايز حد يجيي يتفرج عليا ويقول ممكن كان فلان بقى مكانه علشان كده اعتذرت كتير جدا عن افلام ومسلسلات علشان كده عدد أعمالي مش كتير يعني مش ضخم لكن أزعم أن مافيش دور عملته يجرؤ حد يقول كان ممكن حد تاني يعمله لان كنت بشتغل إزاي أقفل الدور تماما".
نبذة عن النجم عمرو سعدعمرو سعد هو فنان، يُعد واحدًا من أبرز نجوم السينما والتلفزيون في مصر والعالم العربي. وُلد في 26 نوفمبر 1977 في القاهرة، وبدأ مشواره الفني في أواخر التسعينيات، حيث عمل في البداية في أدوار صغيرة قبل أن يبرز كواحد من أهم الممثلين الشباب في جيله.
تميز عمرو سعد بموهبته الفريدة وقدرته على تقديم أدوار متنوعة تتراوح بين الأدوار الدرامية والاجتماعية، وحتى الأكشن والرومانسية. قدم مجموعة من الأعمال السينمائية التي لاقت نجاحًا واسعًا، مثل “حين ميسرة”، و”دكان شحاتة”، و”مولانا”، وهي أفلام ناقشت قضايا اجتماعية وسياسية جريئة، وأثبتت موهبته وقدرته على تجسيد شخصيات مركبة ومعقدة.
عمرو سعد معروف بأدائه الصادق والعميق، ويُشيد به النقاد لقدرته على نقل مشاعر الشخصيات التي يؤديها بواقعية وتأثير. حصل على العديد من الجوائز عن أدواره المتميزة في السينما، وأصبح أحد أبرز الأسماء في صناعة الأفلام المصرية.