كرم الدكتور حازم الشورى رئيس قطاع مركز إعداد القادة، الدكتور محمد إسماعيل سليم، رئيس مجلس إدارة شركة الخدمات الطبية والعضو المنتدب التابعة للشركة القابضة لكهرباء مصر، احتفالاً بتخرج الدفعة 38 إعداد قادة، وتقديرا لإشرافه على الحالة الدراسية التي كانت بعنوان «عمل آليه لتقييم الخدمات في شركة الخدمات الطبية».

رفع كفاءة المنظومة الطبية

وقدم رئيس قطاع مركز إعداد القادة، درع تكريم للدكتور محمد إسماعيل، بالنيابة عن الدفعة 38، تقديرا لجهود العاملين في رفع كفاءة المنظومة الطبية بشركة الخدمات الطبية.

ترشح 10 من العاملين لاختبارات القبول

وأكد الدكتور محمد إسماعيل اهتمام الشركة بتصعيد كوادر قيادية مؤهلة علميًا للانضمام إلى إدارة الشركة بالتعاون بين مركز إعداد القادة وشركة الخدمات الطبية، لافتا إلى أنّ الشركة قامت هذا العام بترشح 10 من العاملين لديها لاختبارات القبول بالدفعتين 38 و39 إعداد قادة، في بادرة تعتبر الأولى في تاريخ الشركة بترشيح هذا العدد مرة واحدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إعداد القادة الخدمات الطبية القابضة للكهرباء كوادر قيادية وزارة الكهرباء الطاقة المتجددة الخدمات الطبیة إعداد القادة

إقرأ أيضاً:

تداعيات مقتل إسماعيل باشا 1822م

تداعيات مقتل إسماعيل باشا 1822م ..
توحيد كردفان وسنار …
حينما كان جيش إسماعيل باشا في طريقه لسنار كان جيش محمد بك الدفتردار في طريقه إلى الأبيض.
كانت سلطنة سنار قد ضعفت وتداعت بسبب صراعات السلطة داخل أسرة أبو الكيلك مما حدا ببادي سلطانها الأخير السفر مع وفد من الوجهاء لمقابلة إسماعيل باشا في مدني وهناك أعلن التسليم وتم تعيينه شيخ بلاد السودان وربما من هذه اللحظة بدأ استخدام بلاد السودان بدلا من سلطنة سنار وتم تعيين إسماعيل باشا حكمدار بلاد السودان.
كردفان كان يحكمها المقدوم مسلم بالتبعية للسلطان محمد الفضل في دارفور وخرج هذا وقابل جيش الدفتردار في بارا ودارت بينهما معركة حامية الوطيس وتغلب السلاح الناري وبعدها بأيام تم احتلال الأبيض.
تم بعدها تعيين الدفتردار حكمدار كردفان بالتبعية المباشرة للقاهرة.
هذا معناه أن كردفان كانت حكمدارية مستقلة عن حكمدارية السودان.
وبينما كان إسماعيل باشا في أواخر 1822م عائدا لمصر مر بشندي ووقعت حادثة حرقه المشهورة من قبل المك نمر.
في 5 ديسمبر 1823م وصل خبر مقتل إسماعيل باشا لمحمد علي باشا فجن جنونه لإن إسماعيل كان الثاني من ولديه الوحيدين من صلبه وهما طوسون وهذا قد مات بعد عودته من الحرب ضد الوهابيين وتبقى إسماعيل وأصدر محمد علي باشا تعليماته للدفتردار بالانتقام وتم ضم كردفان للسودان بإدارة الدفتردار.
وبسبب مقتل إسماعيل إضطر محمد علي باشا لتعيين إبراهيم باشا وليا للعهد وكان إبراهيم إبنا لزوجة محمد علي باشا من زواج سابق ولا أدري إن صحت هذه المعلومة لم يقولون حكم السلالة العلوية.
بإستثناء عباس حلمي الأول وبعده محمد سعيد الذي زار السودان فكل حكام مصر كانوا من أحفاد إبراهيم باشا.
وتأخر ضم دارفور وتم على يد الزبير باشا ود رحمة الجميعابي في 1874م ولكن الخديوي إسماعيل بن الوالي إبراهيم باشا أبن زوجة محمد علي باشا خدعه واستدرجه لمصر حيث غدر به واحتجزه واستمر محتجزا لثلاثين عاما وتلك الغدرة كانت الأسوأ في تاريخ السودان أما الغدرة الثانية والأكثر سوءا فهي الغدرة التي نعيشها حاليا في حرب الخرطوم 15 أبريل 2023م.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ديوان المحاسبة يناقش مع جهاز الخدمات العلاجية عقد تشغيل الشركة القطرية لمركز مصراتة
  • الخدمات الطبية في المنطقة العسكرية السادسة تحتفي بتخرج دفعة الشهيد محمد الضيف
  • شعبة الخدمات الطبية في المنطقة العسكرية السادسة تحتفي بتخرج دفعة في الإنعاش والطوارئ
  • دورات تدريبية لرفع كفاءة العاملين بمراكز إصدار تراخيص المحال العامة بالغربية
  • الكشف على 1072 من العاملين بالكهرباء وأسرهم بالقوافل الطبية المجانية
  • لرفع كفاءة المنظومة.. محافظ الغربية يجري حركة تنقلات جديدة في الإدارات التعليمية
  • لرفع كفاءة المنظومة.. محافظ الغربية يعتمد حركة تنقلات جديدة في الإدارات التعليمية
  • تداعيات مقتل إسماعيل باشا 1822م
  • «الرعاية الصحية» توقع بروتوكولا في مجال الاتصال لدعم المنظومة الطبية في مصر
  • إحالة 18 من العاملين بهيئة الأوقاف للمحاكمة بسبب حدائق الخديوي إسماعيل