الأسهم الأوروبية تستقر وتتجه لتسجيل أسوأ أسبوع في شهر
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
استقرت الأسهم الأوروبية، اليوم الجمعة، مع تقييم المستثمرين لاحتمالات اندلاع صراع إقليمي أوسع نطاقا في الشرق الأوسط على الرغم من أن الأداء الجيد لأسهم الطاقة حد من خسائر المؤشر القياسي.
واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 516.40 نقطة بحلول الساعة 07:09 بتوقيت غرينتش. ويتجه لتسجيل أسوأ أسبوع له منذ الثاني من سبتمبر/أيلول إذا استمرت الخسائر.
وكسبت أسهم شركات النفط 0.7% وتتجه لتسجيل أفضل أداء أسبوعي لها منذ ما يقرب من ستة أشهر. وارتفع المؤشر الفرعي لقطاع الطاقة 4.1% حتى الآن هذا الأسبوع ويعد القطاع الوحيد الذي سجل مكاسب، وفقا لـ "رويترز".
وتبحث الولايات المتحدة ما إذا كانت ستدعم ضربات إسرائيلية على منشآت نفط إيرانية ردا على الهجوم الصاروخي الذي شنته طهران على إسرائيل، وهو ما يثير مخاوف بشأن اضطرابات محتملة في إمدادات النفط.
وتقدمت أسهم العقارات شديدة التأثر بأسعار الفائدة 0.6% لتساعد المؤشر أيضا على تجنب الهبوط إلى المنطقة الحمراء.
وبين الأسهم الفردية، قفز سهم دي.إس.في 6.6% بعد أن جمعت شركة النقل الدنماركية 5.5 مليار دولار من إصدار أسهم لتمويل جزء من استحواذها على شينكر.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
وفد حكومي يعقد اجتماعاً مع مسؤولي وزارة الخارجية الأمريكية
واصل وفد حكومة الوحدة الوطنية الوطنية لقاءاته الرسمية في واشنطن، “حيث عقد اجتماعا مع مسؤولي وزارة الخارجية الأمريكية، خُصص لبحث آفاق التعاون في قطاع الطاقة”.
وشارك في الاجتماع من الجانب الليبي “وزير النفط والغاز خليفة عبد الصادق، وعضو مجلس إدارة المؤسسة الليبية للاستثمار ورئيس الفريق التنفيذي لمبادرات الرئيس والمشروعات الاستراتيجية مصطفى المانع، ووكيل وزارة الاقتصاد سهيل بوشيحة، ومستشار وزير النفط جمال هويسة، وعضو مكتب وزير النفط محمد زيد”.
ومن الجانب الأمريكي، “حضرت القائمة بأعمال مساعد وزير الخارجية لشؤون موارد الطاقة لورا لوكمان، والمسؤول عن ملف ليبيا ماثيو بوتن، وكبيرة مستشاري شؤون الطاقة لمنطقة الشرق الأوسط كريسي بشاي”.
وتناول الاجتماع “سبل عودة الشركات الأمريكية للاستثمار في ليبيا، والمساهمة في تطوير البنية التحتية النفطية، إلى جانب التوسع في مشاريع الطاقات المتجددة، خاصة الهيدروجين الأخضر، وخطط تحديث قطاع التكرير بهدف تعزيز العائدات الوطنية”.
كما تطرق الاجتماع إلى “التحضيرات الجارية لاستضافة منتدى الغاز في نوفمبر 2025، وقمة ليبيا للطاقة والاقتصاد المزمع تنظيمها في يناير 2026، والتي تهدف إلى جذب المزيد من الاستثمارات والشراكات الدولية في قطاع الطاقة”.