الآسيوي يدرس نقل مباريات الأندية الإيرانية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
ماجد محمد
أوضح مسؤولو الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، أنهم يعملون على دراسة الوضع الأمني في إيران، بسبب التوترات السياسية التي تعيشها البلاد ، ما تسبب في رفض عدد من أندية آسيا اللعب مع الفرق الإيرانية في بلادها وطلب خوض المواجهات في ملاعب محايدة.
وكشفت مصادر أن النصر يدرس تقديم خطاب رسمي إلى الاتحاد الآسيوي، يطلب فيه نقل مواجهة الفريق الأول لكرة القدم أمام الاستقلال الإيراني 22 أكتوبر الجاري إلى أرض محايدة بسبب التوترات الأمنية.
وقال داتو ويندسور جون، الأمين العام للاتحاد الآسيوي: «الاتحاد الآسيوي يعمل في الوقت الحالي على كل الاحتمالات الخاصة بالوضع الإيراني ولم نتخذ القرار النهائي ولا يوجد شيء نستطيع أن نوضحه أكثر من ذلك في هذا التوقيت وكل القرارات مطروحة بخصوص نقل المباريات إلى ملاعب محايدة».
يذكر أن فريق موهون باجان سوبر جاينت الهندي لم يحضر مباراته أمام تراكتور الإيراني، الأربعاء ضمن منافسات دوري أبطال آسيا2 بسبب مخاوف أمنية.
وكانت مباريات الأندية السعودية والإيرانية تلعب في أرض محايدة منذ نسخة البطولة القارية 2016، بقرار من الاتحاد الآسيوي آنذاك.
ولعبت الفرق السعودية حينها الهلال والنصر والأهلي مبارياتها في قطر، فيما اختارت الأندية الإيرانية مسقط، العاصمة العمانية، ومدينة دبي الإماراتية مكانًا للعب مبارياتها، قبل أن تعود الأندية الإيرانية لاستضافة المباريات القارية على ملاعبها من النسخة الماضية بشكل طبيعي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأندية الإيرانية النصر ايران دوري أبطال آسيا للنخبة الاتحاد الآسیوی
إقرأ أيضاً:
مصدر حكومي: عجز كبير في موازنة 2025 بسبب الفشل والفساد والتبعية الإيرانية
آخر تحديث: 29 مارس 2025 - 3:45 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر حكومي، السبت، إن “جداول الموازنة العامة استكملت في شكل أولي وقد يتم تحويلها إلى مجلس النواب بعد عطلة العيد مباشرة وفي حال تعذر ذلك قد تصل قبل النصف الأول من شهر نيسان القادم لتتم مناقشة قانونية فقراتها من قبل اللجان المختصة وبما ينسجم والإنفاق الحكومي ومتطلبات المرحلة”.وأوضح المصدر، أن “مجموع مبالغ الموازنة ستكون بحدود 200 تريليون ديناراً، وبنسبة عجز كبيرة، بسبب الفشل والفساد والتبعية الإيرانية”.وأشار المصدر إلى أن “الموازنة التشغيلية ستخفْض كما سيتم تقليل وتيرة المشاريع الخدمية التي أطلقتها الحكومة وبالتالي قد نشهد موازنة مستعجلة لان المفوضية العليا للانتخابات المستقلة تطالب بتخصيصاتها المالية كأقصى حد في منتصف شهر نيسان/أبريل المقبل، ليتسنى لها تبويب إنفاقها في تهيئة مستلزمات إجراء الانتخابات في شهر تشرين الأول/أكتوبر القادم”.