الإسعاف الوطني يدشن سيارات متطورة للتعامل مع الأزمات والكوارث الطبيعية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
دشن الإسعاف الوطني بحضور اللواء الركن حمدان أحمد الزيودي قائد الحرس الوطني، مجموعة جديدة من سيارات الإسعاف، التي أُضيفت إلى أسطول الإسعاف الوطني، تم تجهيزها بأحدث التقنيات والمعدات الإسعافية، وفقاً لأفضل المعايير العالمية.
واشتملت هذه المجموعة على سيارات المستجيب الأول، ذات الدفع الرباعي، المصممة خصيصاً للتعامل مع حالات التقلبات الجوية بفضل مواصفاتها الخاصة التي تسهل الوصول إلى المناطق المغمورة بالمياه، بهدف ضمان استمرارية الخدمة المقدمة لمجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعزيز منظومة الإسعاف الوطني وتقديم الخدمات الطارئة خلال الأزمات.
وتزامن ذلك مع تفعيل خدمات الإسعاف الوطني في إمارة دبي، لتلبي متطلبات تغطية الفعاليات والعقود الخاصة في الإمارة.
ووجه قائد الحرس الوطني، خلال التدشين، فرق الإسعاف الوطني بضرورة رفع مستوى الجاهزية والاستعداد، واتخاذ كافة التدابير اللازمة لضمان سرعة الاستجابة في كل الظروف والأوقات، بما يسهم في تعزيز سلامة المجتمع وتقديم الرعاية الإسعافية وفق أفضل الممارسات العالمية.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإسعاف الوطني الأزمات والكوارث الإسعاف الإسعاف الوطنی
إقرأ أيضاً:
«غنتوت» يختتم «المرحلة الأولى» من «فارس أبوظبي»
أبوظبي (الاتحاد)
اختتم نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو المرحلة الأولى من برنامج «فارس أبوظبي» الذي يقام برعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان، رئيس نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، ودعم مجلس أبوظبي الرياضي، والتنسيق مع وزارة التربية والتعليم، وإدارة التعليم والمعرفة في أبوظبي.
وشمل البرنامج زيارة 19 مدرسة، خلال فبراير الماضي، ويُستأنف في أبريل المقبل، من خلال مراحل التدريب النظري والعملي للطلاب الراغبين من المدارس، والذين بلغ عددهم حتى الآن 751 طالباً وطالبة من مختلف المراحل، من خلال متابعة مجلس أبوظبي الرياضي.
وشهد برنامج «فارس أبوظبي» تخريج الدفعة الأولى بمشاركة 73 طالباً وطالبة تحت 18 سنة، وتهدف الزيارات الميدانية إلى مدارس أبوظبي التعريف بأهداف البرنامج التراثي الجديد لفئة الناشئين، بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، ويتضمن العديد من الفقرات الرياضية والمجتمعية التراثية، والتعريق بقيم الرياضات التراثية ورحلة المؤسسين ومسيرة الآباء والأجداد، ونقل الموروث التاريخي لهم، وتدريبهم على قواعد وأسس ومهارة الفروسية والبولو، ومختلف الرياضيات التراثية التي تهدف إلى تواصل الأجيال.