حفل لرباعي كونسرفتوار موسكو بأوبرا دمنهور.. الليلة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تنظم بدار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد وبالتعاون مع المركز الثقافي الروسي بالقاهرة، حفل لرباعى كونسرفتوار موسكو (روسيا)، ضمن خطة وزارة الثقافة لدعم العلاقات الثقافية بين مصر وروسيا ونشر جميع ألوان الثقافة والفنون، يقام مساء اليوم، الجمعة ٤ أكتوبر على المسرح الصغير.
يتضمن برنامج الحفلين باقة من المؤلفات الموسيقية والغنائية العالمية، من بينها "كانزون" للكلارينيت والأوتار لتانييف، "إنه جيد هنا" لرحمانينوف، أغنية "عذراء الثلج" بعنوان "مع الصديقات من أجل التوت" لريمسكي كورساكوف، "النغم" من مجموعة "ذكريات مكان عزيز" للكمان والبيانو، و"فالس شيرزو" للكمان والبيانو لتشايكوفسكي.
يقدم الرباعي المكون من" نونا ليبارتيلياني (كلارينيت)، لادا ميركوليفا (سوبرانو)، ألكسندر بولتوراتسكي (كمان)، وفلاديمير فيشنيفسكي (بيانو) هذه الأعمال بروح من الإبداع الفني المتميز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية الأوبرا المصرية الأوبرا دار الأوبرا المسرح الصغير وزارة الثقافة الثقافة الثقافة والفنون المؤلفات الموسيقية الغنائية العالمية
إقرأ أيضاً:
فقدنا رمزا وطنيا مخلصا.. رئيس جامعة دمنهور ينعى الأنبا باخوميوس
نعى الدكتور إلهامي ترابيس، رئيس جامعة دمنهور، وأسرة الجامعة، ببالغ الحزن والأسى، نيافة الأنبا باخوميوس، شيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، مطران البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية، الذي انتقل إلى الأمجاد السماوية بعد رحلة حافلة بالعطاء والخدمة للكنيسة والوطن، تميزت بالحكمة والمحبة والتفاني.
رحيل نيافة الأنبا باخوميوسهذا وقد تقدم "ترابيس" بخالص التعزية القلبية لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، و للمجمع المقدس، والعائلة، ولجميع أبناء الكنيسة، مؤكدا أن الأنبا "باخوميوس" كان نموذجا مضيئا في العمل الكنسي والرعوي، واشتهر بمحبته العميقة ودوره في تعزيز قيم الوحدة والسلام، وترسيخ مبادئ العطاء.
الأنبا باخوميوس سيظل رمزًا دينيًا ووطنيا حكيماوأضاف "ترابيس" أن "الأنبا باخوميوس" كان وسيظل رمزًا دينيًا ووطنيا حكيما تعامل مع أصعب الأوقات بتفوق واقتدار، وكان رمزًا للتسامح والتآخي، وساهم بشكل كبير في ترسيخ قيم المواطنة والمحبة.
جدير بالذكر أن لــ "الأنبا باخوميوس" حياة حافلة بالعطاء للكنيسة والوطن، وانتقل إلى الأمجاد السماوية عن عمر قارب 90 سنة، خدم خلالها الكنيسة لأكثر من 70 سنة خادمًا وشماسًا مكرسًا وراهبًا وأسقفًا ومطرانًا، منها حوالي 54 سنة في خدمة الرعاية الأسقفية.