تسوية وضعية الأساتذة المتعاقدين الذين لم تُجدد عقودهم
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
أوضح وزير التربية الوطنية، عبد الحكيم بلعابد، أمس الخميس، بأنه تم تجديد عقود الأساتذة المتعاقدين بإستثناء عدد قليل منهم ستتم تسوية وضعياتهم حسب توفر المناصب.
وتحدث الوزير، خلال لقاء صحفي على هامش زيارة عمل وتفقد إلى قسنطينة، عن أهمية الرقمنة في تحسين عملية تسيير القطاع. لاسيما فيما يخص توظيف الأساتذة المتعاقدين الذي تم في ظل “الشفافية”.
وقال الوزير في هذا الصدد، أنه تم توظيف أساتذة متعاقدين جدد والعملية جرت في “ظل الشفافية بفضل الرقمنة”.
وفيما يتعلق بتحويل التلاميذ من مؤسسة إلى أخرى، أفاد الوزير بأنه قد تم التكفل إلى غاية اليوم ب 86 بالمائة من الحالات.
مؤكدا أنه تم إسداء تعليمات للمسؤولين المعنيين لتقديم جميع التسهيلات اللازمة لطالبي هذا الإجراء.
وفيما يخص العملية المتعلقة بالتسجيل في السنة الأولى إبتدائي عن طريق الإعفاء عن العمر، قال الوزير أنها قد استكملت “بنجاح”.
وأكد بلعابد، أنه قد تم التكفل بحوالي 99 بالمائة من الحالات. مذكرا بأنه قد تم فتح التسجيل في الأقسام التحضيرية عن طريق منصة رقمية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من نتنياهو على قرار الجنائية الدولية باعتقاله.. ماذا قال؟
هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قرار محكمة العدل الدولية، بعد إصدارها أوامر اعتقال بحقه والوزير الإسرائيلي المقال يوآف جالانت بكلمات قاسية، موجها انتقادات للمدعي العام كريم خان، متهما إياه بأن القرار اتخذ بدوافع خارجية، وفقا لصحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية.
مكتب نتنياهو: الاتهامات غير منطقية وزائفةوصف مكتب نتنياهو قرار محكمة العدل الدولية، بأنه «معادي للسامية»، وأن إسرائيل ترفض بشدة الإجراءات والاتهامات الموجهة إليهم، ووصفتها بأنها «غير منطقية وزائفة»، وتعبر عن سياسة متحيزة وتمييزية.
مكتب نتنياهو يتهم المدعي العام بالفساداتهم مكتب نتنياهو المدع العام الذي اتخذ القرار بأنه «فاسد» ويحاول إنقاذ نفسه من الاتهامات الخطيرة الموجهة ضده، ومن قضاة متحيزين.
وأضاف البيان: «لن تمنع أي قرار معادٍ لإسرائيل دولة إسرائيل من الدفاع عن مواطنيها، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لن يستسلم للضغوط، ولن يتردد، ولن يتراجع حتى تتحقق جميع أهداف الحرب التي حددتها إسرائيل مع بدء الحملة».