البوابة نيوز:
2024-12-23@07:47:00 GMT

حزب الله يقصف قاعدة إيلانيا

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن حزب الله اللبناني عن قصف قاعدة إيلانيا بصليات صاروخية، مؤكدًا أن هذا الهجوم يأتي دعمًا للشعب الفلسطيني في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته، بالإضافة إلى الدفاع عن لبنان وشعبه، ردًا على الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على المدن والقرى والمدنيين.

كما أطلق حزب الله صواريخ على منطقة الكريوت شمال حيفا، في أعقاب محاولة استهداف كبار قادة الحزب في بيروت.

وفقًا لصحيفة "نيويورك تايمز"، أفاد ثلاثة مسؤولين إسرائيليين بأن الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعًا لقادة حزب الله، مشيرين إلى أن هاشم صفي الدين، المرشح لخلافة حسن نصر الله، كان حاضرًا في الاجتماع.

من جهتها، نقلت القناة الإسرائيلية الـ14 ومراسل موقع "أكسيوس" عن مصادر أمنية أن الغارة استهدفت صفي الدين، الذي كان يُعتقد أنه في مخبأ تحت الأرض. ولم يتم تأكيد مصيره بعد الغارة.

في سياق متصل، وجه الجيش الإسرائيلي "إنذارًا عاجلًا" لسكان الضاحية الجنوبية في بيروت، محذرًا من أن بعض المباني تحتوي على منشآت تابعة لحزب الله، داعيًا السكان إلى الإخلاء الفوري لمسافة لا تقل عن 500 متر عن تلك المباني.

يأتي هذا التصعيد في الوقت الذي تزداد فيه التوترات العسكرية بين حزب الله وإسرائيل، مما يزيد من المخاوف بشأن تصاعد الأعمال القتالية في المنطقة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حزب الل قصف قاعدة إيلانيا صواريخ حزب الله

إقرأ أيضاً:

حزب الله يحاذر الرد على الخروقات الإسرائيلية وانتشال جثث الشهداء متواصل

بحث وزير الخارجيّة والمغتربين عبد الله بو حبيب مع عدد من المسؤولين الأوروبيين التطورات على صعيد تطبيق اتفاق وقف النار، وشدد على أنّ «استمرار الخروقات الإسرائيليّة لا يساعد على خفض التّصعيد، وإنّما يقوّض الجهود الجارية لتثبيت وقف إطلاق النّار، وإرساء التّهدئة على الحدود»، داعياً الدّول الغربيّة إلى «المساهمة السّريعة في إعادة إعمار ما دمّرته الحرب».
من جهته، أشار عضو كتلة «حزب الله» النيابية علي فياض إلى أن «المقاومة لا تنجر إلى مواجهة الخروقات والتعديات الإسرائيلية عسكرياً؛ لأن أولويتها الانسحاب الإسرائيلي من أرضنا دون إعطائه أي ذرائع لتجاوز مهلة الستين يوماً، ولأننا نراعي وضع أهلنا الذين يحتاجون إلى إيواء وإعادة إعمار ولملمة آثار الحرب، ولأننا نريد أن تأخذ الحكومة والجيش اللبناني دورهما في حماية الأرض وصون السيادة، بالاستناد إلى ورقة الإجراءات التنفيذية للقرار 1701، قائلاً: «نحن فعلاً نريد لهما أن ينجحا في ذلك، وهذه تجربة جديرة بالاختبار وطنياً كي نقيِّم نتائجها، كما كان يطالب كثير من القوى السياسية؛ لأن ما يهمنا هو حماية السيادة الوطنية براً وبحراً وجواً، لأننا ما زلنا نؤمن بأن أدوات حماية السيادة هي الشعب والجيش والمقاومة، وما يهمنا هو النتيجة، وهذا ما ستظهره الفترة المقبلة، لأن لبنان ليس لقمة سائغة ولا أرضاً سائبة، وإن كل عدوان يتعرض له يجب أن يواجَه بكل الوسائل الكفيلة بحمايته من دولته وكل مكوناته». وأضاف فياض: «هذه المرحلة تستدعي الترقب، وإنا لمترقبون»، لافتاً إلى أن «جوهر القرار 1701 هو حماية السيادة اللبنانية وبسط سلطة الدولة، وإن جوهر ورقة الإجراءات التنفيذية هو الانسحاب الإسرائيلي، واحترام سيادة الدولة اللبنانية، وفي المرحلة الماضية لم يلتزم العدو القرار 1701، ولغاية اللحظة لم يلتزم العدو ورقة الإجراءات التنفيذية، وهذا الأمر يضع الجميع أمام مسؤولياتهم، وهي مسؤوليات جسيمة لا تحتمل التهاون».
وكتبت بولا اسطيح في" الشرق الاوسط": رغم مرور أكثر من 3 أسابيع على دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين «حزب الله» وإسرائيل حيز التنفيذ، فإن عمليات البحث عن مفقودين تحت الأنقاض لا تزال مستمرة سواء في الضاحية الجنوبية لبيروت أو في الجنوب اللبناني، بحيث أفيد، يوم الجمعة، بانتشال 3 جثامين من الضاحية وجثمان مواطنة سورية من الخيام الجنوبية.

وواصلت إسرائيل خروقاتها للاتفاق بإطلاق النار وتفجير المنازل في القرى الحدودية.
ويرى رئيس مركز «الشرق الأوسط والخليج للتحليل العسكري- أنيجما» رياض قهوجي أن ما يجعل «حزب الله» يتجنب راهناً الرد على الخروقات الإسرائيلية هو أنه «يدرك العواقب وأنه يعطي بذلك الحجة لإسرائيل للقيام بعمليات أوسع»، لافتاً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «الحزب يأمل بعد مرور الـ60 يوماً أن يكون الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب تولى مهامه، وأن يكون الجيش الإسرائيلي باتت لديه اهتمامات أخرى، فيكرس بقاء سلاحه في شمال الليطاني أمراً واقعاً، فيبقي له ما يملكه من سلاح بعض فائض القوة لاستثماره سياسياً على الساحة اللبنانية، ويواصل تصوير نفسه قوة عسكرية لم تُهزم». ويضيف قهوجي: «كل رهان (حزب الله) هو على عامل الوقت. ولا أتوقع أن يسلم حتى سلاحه جنوب الليطاني للجيش اللبناني؛ لأنه يفضل أن يعود الجيش الإسرائيلي لتدميره على أساس أنه إذا سلم هذا السلاح طوعاً جنوب النهر فلن يكون لديه مبرر لعدم تسليمه شمال النهر».

مقالات مشابهة

  • عياد: الفتوى بدون علم تجرؤ على الدين وتؤدي إلى ضلال المجتمعات (فيديو)
  • جبريل ابراهيم: تمكنت القوات المسلحة والقوات المشتركة من سحق عصابات التمرد والسيطرة على قاعدة الزرق
  • من هو النبي الذي قتل جالوت؟.. تعرف على القصة كاملة
  • القوات المشتركة تحقق انتصارا كاسحا في شمال دارفور وتستولي على قاعدة الزرق
  • علي جمعة: الصدق الذي نستهين به هو أمر عظيم
  • حزب الله يحاذر الرد على الخروقات الإسرائيلية وانتشال جثث الشهداء متواصل
  • العثور على جثث في موقع اغتيال نصرالله.. من أصحابها؟
  • حزب الله اللبناني يعلن موقفه الجديد من الغارات الإسرائيلية على اليمن
  • ما قصة نسيم خليبات الفلسطيني الحامل للجنسية الإسرائيلية الذي سلمه المغرب لإسرائيل؟
  • دعاء يوم الجمعة الذي يغير الأقدار للأفضل