تقرير أمريكي يثير الخوف عن صحة ترامب البدنية والعقلية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
#سواليف
أفادت صحيفة “نيويورك تايمز” بأن صحة المرشح الجمهوري لرئاسة الولايات المتحدة دونالد #ترامب تثير أسئلة لا تريد حملته الإجابة عنها.
وذكرت الصحيفة في تقريرها: “إذا فاز ترامب، فقد يدخل المكتب البيضاوي وهو يحمل مجموعة من المخاوف المحتملة، كما يقول خبراء طبيون: #مخاطر #القلب والتداعيات المحتملة لمحاولة #الاغتيال التي وقعت في يوليو، والتدهور العقلي الذي يأتي مع التقدم في السن”.
وأشار خبراء طبيون إلى أن مؤشر كتلة جسم ترامب، استنادا إلى البيانات المتاحة عن طوله ووزنه، لا يقل إلا قليلا عن عتبة تشخيص السمنة، بالإضافة إلى ذلك، خلال الدراسات السابقة، وجد أن ترامب يعاني من ارتفاع مستويات الكوليسترول في دمه، حسبما ذكرت الصحيفة.
مقالات ذات صلة سيارة تصدم 8 مركبات مصطفة على طريق المدينة الرياضية 2024/10/04وأكدت الصحيفة أن البيانات الطبية الأحدث والأكثر شمولية حول صحة ترامب صدرت في يناير 2018 من قبل البيت الأبيض، الذي كان يرأسه ترامب نفسه آنذاك.
وتنتقد الصحيفة ترامب لعدم إعلان فريقه عن بيانات صحية جديدة بعد إصابته بفيروس كورونا عام 2020 أو محاولة الاغتيال الأخيرة، رغم أن السياسي نفسه وعد بنشرها.
وأكد الصحفيون أنه في حالة فوزه بالانتخابات، سيصبح ترامب أكبر رئيس أمريكي سنا بنهاية فترة ولايته، ففي وقت توليه منصبه، سيكون أكبر بعدة أشهر من الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن وقت تنصيبه.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ترامب مخاطر القلب الاغتيال
إقرأ أيضاً:
سفير أمريكي سابق: «ترامب» يشكّل حكومة «خلق مشاكل» بالشرق الأوسط
اعتبر سفير واشنطن الأسبق لدى مصر وإسرائيل دانيال كورتزر، أن الرئيس الأمريكي المنتخب “دونالد ترامب” يعمل على تشكيل حكومة “لن تؤدي إلا لخلق المشاكل له في الشرق الأوسط”.
وأضاف السفير كورتزر، في مقابلة مع شبكة “سي ان ان”: “كما تعلمون، نحن في لحظة استثنائية مع رئيس منتخب يتمتع على الأرجح بالتفويض الأكثر أهمية من أي رئيس تقريبا في تاريخه: التصويت الشعبي، والتصويت الانتخابي، ومجلس الشيوخ، ومجلس النواب، وأغلبية ملموسة جدا في المحكمة العليا”.
وقال: “يبدو أن الرئيس المنتخب يقوم بتشكيل حكومة عازمة على تقويض طريقة عمل الحكومة، بالتأكيد، الحكومة بحاجة إلى الإصلاح، ولكن إذا نظرتم إلى مختلف المرشحين لمناصب إدارة “ترامب” هم في فئة من يريدون الهدم بدلا من البناء”.
وتابع السفير الأسبق: “عندما يتعلق الأمر بالشرق الأوسط، إذا كان يريد حقا تحقيق وقف إطلاق النار ودرجة ما من العودة إلى الحياة الطبيعية، فسيتعين عليه أن يولي بعض الاهتمام لما يقوله مستشاروه، وما يقوله المتحدثون باسمه، وسيكون عليه وضع بعض النفوذ وراء السياسة الأمريكية تجاه إسرائيل وتجاه العرب الذين لديهم تأثير على “حماس”.