دشّن الإسعاف الوطني، بحضور اللواء الركن حمدان أحمد الزيودي، قائد الحرس الوطني، مجموعة جديدة من سيارات الإسعاف، التي أُضيفت إلى أسطول الإسعاف الوطني، تم تجهيزها بأحدث التقنيات والمعدات الإسعافية وفقاً لأفضل المعايير العالمية.

واشتملت المجموعة على سيارات المستجيب الأول ذات الدفع الرباعي، المصممة خصيصاً للتعامل مع حالات التقلبات الجوية، بفضل مواصفاتها الخاصة التي تسهل الوصول إلى المناطق المغمورة بالمياه، بهدف ضمان استمرارية الخدمة المقدمة لمجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة، ويعزز منظومة الإسعاف الوطني، وتقديم الخدمات الطارئة خلال الأزمات.


تزامن ذلك مع تفعيل خدمات الإسعاف الوطني في إمارة دبي، لتلبي متطلبات تغطية الفعاليات والعقود الخاصة في الإمارة.

الحرس الوطني يدشن سيارات إسعاف متطورة للتعامل مع الأزمات والكوارث الطبيعية

دشن الاسعاف الوطني بحضور اللواء الركن حمدان أحمد الزيودي، قائد الحرس الوطني، مجموعة جديدة من سيارات الإسعاف، التي أُضيفت إلى أسطول الإسعاف الوطني، تم تجهيزها بأحدث التقنيات والمعدات الإسعافية وفقاً لأفضل… pic.twitter.com/DpjKc8ItJR

— قيادة الحرس الوطني (@Uaengc) October 4, 2024


ووجه قائد الحرس الوطني خلال التدشين فرق الإسعاف الوطني بضرورة رفع مستوى الجاهزية والاستعداد، واتخاذ كافة التدابير اللازمة لضمان سرعة الاستجابة في كافة الظروف والأوقات، بما يسهم في تعزيز سلامة المجتمع، وتقديم الرعاية الإسعافية وفق أفضل الممارسات العالمية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الإسعاف الوطنی الحرس الوطنی

إقرأ أيضاً:

الوطني الفلسطيني: الاعتداءات التي يواجها الصحفي الفلسطيني محاولة متعمدة لإسكات صوت فلسطين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أكد المجلس الوطني الفلسطيني، أن ما يواجهه الصحفي الفلسطيني ليس فقط اعتداء على الأفراد، بل هو محاولة متعمدة لإسكات صوت فلسطين وإبادة روايتها.


وقال المجلس في بيان، بمناسبة يوم الإعلام العربي، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية"وفا"، اليوم /الأحد/ - أن هذه الذكرى تأتي هذا العام في ظل واحد من أكثر الفصول دموية في التاريخ الفلسطيني المعاصر حيث يتعرض الشعب الفلسطيني منذ ما يزيد على 18 شهرا لعدوان فاشٍ وإرهابي منظم بلغ ذروته في قطاع غزة، الذي شهد حرب إبادة شاملة وتطهيرا عرقيا ممنهجا لم تستثن طفلا ولا امرأة، ولا حتى المستشفيات والمدارس ووسائل الإعلام.
وأشار إلى أن الصحفيين الفلسطينيين شهدوا في هذا العدوان ظروفا هي الأخطر في العالم، إذ تحولوا إلى أهداف مباشرة للطائرات والقذائف، في انتهاك سافر لكل القوانين الإنسانية.
واستشهد أكثر من 212 صحفيا منذ بدء العدوان على غزة، معظمهم أثناء أدائهم لواجبهم في نقل الحقيقة، كما تم تدمير المكاتب الإعلامية، والاستيلاء على المعدات، وقطع الاتصالات عمدا لعزل غزة عن العالم. 
وحمل المجلس الوطني، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن جرائمه ضد الصحفيين، مطالبا المجتمع الدولي، ومؤسسات حماية الصحفيين، بالتحرك الفوري لمحاسبة مرتكبيها، وتوفير الحماية العاجلة للعاملين في الحقل الإعلامي.
وأوضح أن هذه الجرائم ترتكب في ظل صمت دولي مريب وتحد صارخ للمواثيق الدولية، وعلى رأسها اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 التي تنص على حماية المدنيين، بمن فيهم الصحفيون، في أوقات الحرب، إضافة إلى البروتوكول الإضافي الأول لعام 1977، وتحديدا المادة (79)، التي تمنح الصحفيين الحماية الكاملة بصفتهم مدنيين.
 

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. وسط ذهول واستغراب الجمهور.. عمارة “آراك” الشهيرة بالسوق العربي تحافظ على حالتها الطبيعية رغم احتراق ودمار جميع المباني التي من حولها
  • وكيل تعليم بني سويف تعقد اجتماعا مع مسئولي الأزمات والكوارث
  • حيدر الغراوي: تطوير اليات التسويق ينهض بالإنتاج الوطني
  • محافظ المنيا يشهد أعمال التدريب العملي لمجابهة الأزمات والكوارث الطبيعية صقر 148
  • تقرير أممي: نزوح 3800 شخص في اليمن نتيجة للحرب والكوارث الطبيعية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن نتائج تحقيقه في مقتل 15 من عمال الإسعاف والطوارىء في غزة
  • بالتزامن مع انطلاقة فعاليات أسبوع البيئة 2025.. وزير البيئة يدشن المؤشر الوطني للأداء البيئي
  • الصمد في عيد الفصح: آمل أن يتجاوز الوطن الأزمات التي يعاني منها
  • البزري: لتكون هذه المناسبة المجيدة حافزاً لتخطّي الأزمات التي عايشناها
  • الوطني الفلسطيني: الاعتداءات التي يواجها الصحفي الفلسطيني محاولة متعمدة لإسكات صوت فلسطين