الغويل: عقيلة سيذهب إلى واشنطن لمقابلة مسؤولين أمريكيين لا قيمة فعلية لهم
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
زعم حافظ الغويل، الأكاديمي الليبي المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، أن رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، سيذهب إلى واشنطن لمقابلة مسؤولين أمريكيين لا قيمة فعلية لهم. بحسب تعبيره.
وقال الغويل، في منشور على فيسبوك، إن “عقيله صالح جاى لواشنطن الأسبوع القادم، امس طلب مني أحد المنظمين للرحلة – سيدة أمريكية – أن استضيفه عندي في المركز الذي أديره في الجامعة فرفضت رفضا قاطعًا”، وفق كلامه.
وتابع؛ “وعرفت أيضا أن مراكز دراسات أخرى في واشنطن رفضت أن تفعل نفس الشيء”، على حد قوله.
وأردف؛ “على كل حال، هو جاي لأخذ صور والتظاهر أنه يتمتع بتأييد أمريكي زي مادارو قبله كثيرين ويقابل مسؤولين أمريكيين لا قيمه فعليه لهم الأن وفى طريقهم للخروج من الحكومة ودوائر صنع القرار بعد الانتخابات الأمريكية في خلال أسابيع قليله”. وفق قوله.
وختم موضحًا؛ “زي ما قالي صديق؛ المسؤولين الليبيين يفرحوا لما يتصورا حتى مع كلب وراه علم أمريكا” على حد قوله، بحسب تعبيره.
.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الغويل
إقرأ أيضاً:
اعتقال 3 جنود أمريكيين بتهمة التجسس لصالح الصين
أعلنت وزارة العدل الأمريكية اعتقال جنديين في الخدمة الفعلية وجندي سابق، أمس الخميس، في ولاية أوريغون، لدورهم المزعوم في جمع وإرسال معلومات حساسة إلى أفراد في الصين.
والمتهمون هم جيان زهاو ولي تيان، اللذان كانا متمركزين في قاعدة "لويس ماكورد" المشتركة، والجندي السابق رويو دوان، بحسب ما ذكرت "روسيا اليوم" على موقعها الإلكتروني.
اعتقال 3 جنود أمريكيين بتهمة التخطيط لبيع معلومات سرية إلى الصين
للمزيد من التفاصيل:https://t.co/loAha69olZ
واتهم دوان وتيان بالتآمر مع بعضهما البعض "لجمع معلومات عسكرية حساسة تتعلق بقدرات الجيش الأمريكي التشغيلية" بشكل سري من 28 نوفمبر (تشرين الثاني) 2021 إلى 19 ديسمبر (كانون الأول) 2024 على الأقل، وفقاً لوزارة العدل.
وشملت المعلومات أدلة تقنية وأنظمة أسلحة عسكرية، وتحديداً مركبات برادلي وسترايكر القتالية التابعة للجيش الأمريكي.
وقالت وزارة العدل: "على وجه التحديد، تم اتهام زهاو بالتآمر لجمع ونقل عدة أقراص صلبة مصنفة، بما في ذلك أقراص صلبة تحمل علامة سري وسري للغاية، والتفاوض مع أفراد مقيمين في الصين لبيعها، والموافقة على إرسال الأقراص الصلبة المصنفة إلى هؤلاء الأفراد في الصين".
ووفقاً للاتهامات، تلقى زهاو ما لا يقل عن 10 آلاف دولار مقابل الأقراص الصلبة المصنفة.
كما اتهم بالتآمر لبيع كمبيوتر مسروق من الحكومة الأمريكية ومستندات ومعلومات عسكرية حساسة، بما في ذلك معلومات تتعلق بنظام هاي موبايلتي أرتيلري روكيت سيستم "هايمارس"، والجاهزية العسكرية في حالة نشوب صراع مع الصين. وقبل زهاو حوالي 5 آلاف دولار مقابل العناصر المذكورة.
وقالت وزارة العدل: "زهاو متهم بانتهاك واجباته كجندي في الجيش الأمريكي، وموظف عام لحماية المعلومات العسكرية الحساسة، مقابل المال".
وقال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل إن الرجال سيواجهون "العدالة الأمريكية" بعد "سرقة قدرات استخبارات الدفاع الأمريكية، وتمكين أعداء مثل الصين في خيانة لبلدنا".