مجموعة السبع تبدي قلقها من تدهور الوضع بالشرق الأوسط
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
ابدى زعماء مجموعة السبع، عن قلقهم تجاه الأزمة في الشرق الأوسط، داعيين الأطراف الإقليمية إلى “التصرف بمسؤولية” وضبط النفس.
وجاء في بيان للمجموعة، قدّمه مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الليلة الماضية: “نحن، زعماء مجموعة السبع، نعبر عن قلقنا الشديد من تدهور الوضع في الشرق الأوسط، تهدد دوامة خطيرة من الهجمات والثأر بإذكاء تصعيد لا يمكن السيطرة عليه في الشرق الأوسط، وهذا ليس في مصلحة أحد، ندعو جميع الأطراف الإقليمية إلى التصرف بمسؤولية وضبط النفس”.
ومجموعة السبع هي منظمة تتكون من أكبر سبع دول اقتصادية على مستوى العالم، وهي: كندا، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، واليابان، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
شركات صينية: أبوظبي بوابة استراتيجية للأسواق الإقليمية
أشاد مسؤولون تنفيذيون في كبريات الشركات الصينية بالمناخ الاستثماري المتميز في إمارة أبوظبي وفرص الأعمال الواعدة التي توفرها، وذلك خلال "لقاء الأعمال أبوظبي-شنغهاي" الذي نظمته غرفة تجارة وصناعة أبوظبي اليوم الأربعاء، في مدينة شانغهاي، بالتعاون مع مكتب أبوظبي للاستثمار، وسوق أبوظبي العالمي، وغرفة تجارة وصناعة شنغهاي.
وأكد شو شي لونغ، رئيس مجلس إدارة شركة "جيوهاربور"، نجاح تجربة الشركة الاستثمارية في أبوظبي على مدى 10 سنوات، مشيراً إلى التزام الشركة بالتوسع في الأسواق العالمية، مع التركيز على منطقة الشرق الأوسط مركزاً رئيسياً لنمو أعمالها في مجالات الهندسة البحرية والطاقة المتجددة. مشاريع الطاقة المتجددةوأضاف أن الشركة تتطلع إلى تعزيز استثماراتها في أبوظبي عبر مشاريع الطاقة المتجددة والبنية التحتية، مؤكداً أن الإمارة توفر بيئة استثمارية محفزة للشركات العالمية.
من جانبه، كشفت لين جي مينغ، نائب الرئيس التنفيذي لشركة "سينس تايم"، عن نجاح مركز أبحاث الذكاء الاصطناعي التابع للشركة في أبوظبي، والذي تأسس بموجب اتفاقية استراتيجية مع مكتب أبوظبي للاستثمار في عام 2019.
وأضافت أن المركز، الذي يضم 100 موظف متخصص، يخدم أسواق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. كما أشارت إلى تنفيذ الشركة لعدة مشاريع ناجحة في الإمارة، من أبرزها التعاون مع مجموعة “ميرال” في مجال تحليل بيانات حركة السياح.
وأشار جيم جو، المسؤول التنفيذي في شركة "إيفوبوينت بايوساينس"، إلى رغبة الشركة في توسيع نطاق أعمالها في الشرق الأوسط من خلال امارة أبوظبي، خاصة في مجالات البحث العلمي والابتكار الدوائي والاستثمارات المشتركة.
وأكد المسؤولون التنفيذيون أن إمارة أبوظبي تمثل بوابة استراتيجية للأسواق الإقليمية، مشيدين بالتسهيلات والحوافز التي تقدمها حكومة الإمارة للمستثمرين، والتي تشمل البنية التحتية المتطورة والتشريعات المرنة والدعم اللوجستي المتكامل.