للمرة الأولى... مسيّرة استهدفت منزلاً في رميش وتحليق للطيران المعادي في أجواء البلدات الحدودية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
أغار الطيران المسيّر المعادي على منزل في بلدة رميش، وهي المرة الأولى التي تتعرض لها البلدة للاعتداءات، بحسب ما أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام". وقصفت مدفعية العدو بلدة كفركلا.
وكانت مدفعية العدو استهدفت ليلا، بلدات: العديسة، كفركلا، مجرى نهر الليطاني منطقة الخردلي، أطراف ديرميماس، أطراف برج الملوك، والخيام.
وأغار الطيران الحربي المعادي صباحا، على بلدة الخيام ثلاث مرات، بالاضافة الى غارة على بلدة دبين.
واستمر تحليق الطيران المسيّر في اجواء البلدات الحدودية حتى الساعة. كما أغارت مسيّرة معادية على محلة البيادر في علي النهري، واستهدفت شاحنة وقد اقتصرت الأضرار على الماديات. الى ذلك، أغار الطيران الحربي المعادي على أطراف بلدة طورا وبلدة المجادل.
وتتعرض أطراف بلدات: مدينة بنت جبيل، الطيري، وادي السلوقي وبرعشيت لقصف مدفعي معاد. كذلك تعرضت الأحياء الداخلية لبليدا، عيترون، يارون، أطراف محيبيب، حداثا، كونين، عيناتا، ، شقرا، صف الهوا من جهة بلدة الطيري لقصف مدفعي معاد.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للطيران» يُنجز المرحلة الأولى من منطقة توريد وإصلاح أجزاء الطائرات
دبي (الاتحاد)
أعلن مشروع محمد بن راشد للطيران، المنصة التابعة لدبي الجنوب والمخصّصة لتنمية صناعة الطيران وتطويرها، عن إنجاز المرحلة الأولى من منطقة توريد وإصلاح أجزاء الطائرات، والتي تضمّ 11 منشأة على مساحة إجماليّة تبلغ 1,29 مليون قدم مربّعة، وذلك استجابة للطلب المتزايد من الشركات العاملة في قطاع الطيران للتوسّع أو تأسيس أعمالها في المشروع، لما يوفّره من بنية تحتية متطورة وحلول متكاملة.
وتتيح المرحلة الأولى مرافق مخصصة لمراكز صيانة المحركات، ومعدات الهبوط، وورش الإصلاح، وخدمات دعم أخرى مرتبطة بسلسلة الإمداد في قطاع الطيران.
كما تتواصل أعمال التوسعة لتطوير مساحة إضافية تبلغ 1,72 مليون قدم مربعة، تشمل منشأة جديدة لمجمّع الموردين، والذي يعد أول منشأة عمودية في المنطقة لصيانة وتخزين أجزاء الطائرات، ويهدف إلى استقطاب الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة. ومن المقرّر إنجاز مجمّع الموردين الجديد في الربع الثاني من عام 2026، حيث سيوفر 88 وحدة متاحة للتأجير معززة بثلاثة مستويات تخزينية للشركات التي تقدم أعمال الصيانة وتوريد قطع غيار الطائرات وشركات الطائرات المسيرة وغيرها.
وقال طحنون سيف، المدير التنفيذي لمشروع محمد بن راشد للطيران: إننا شهدنا خلال السنوات الأخيرة زيادة ملحوظة في الطلب على خدمات الطيران، خصوصاً في مجال الصيانة والإصلاح وتجديد الطائرات، حيث أبدت العديد من الشركات اهتماماً بتأسيس أو توسيع أعمالها ضمن المشروع، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الطلب بشكل أكبر مع إنجاز مطار آل مكتوم الدولي مستقبلاً.
وأكد الاستعداد التام لتلبية احتياجات القطاع من خلال المرافق الحالية والمستقبلية، بما ينسجم مع رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة دبي لتصبح عاصمة الطيران في العالم.