عصابة حميدتي أصبحت الآن في جزر معزولة.. سيتوالي إنهيار المجرمين بأسرع مما كانوا يتصورون
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
• الأيام القادمة ستكون عصيّةً علي مليشيات وعصابات التمرد .. سيتوالي إنهيار المجرمين بأسرع مما كانوا يتصورون ..
• عصابة حميدتي أصبحت الآن في جزر معزولة وأوكار متناثرة ومحاصرة من كل ناحية .. فقدوا التواصل مع من تبقي من قياداتهم التي أٌخرجت من المعارك بضربات متتالية كسرت قوتها الصلبة وأضعفت آلياتها القتالية والعسكرية إلي الحد الأدني الذي جعلها تتنقل إما راجلة أو علي ظهور عربات ومواتر متهالكة .
• في المقابل زادت وتزيد شراسة الجيش والشعب السوداني في قتال ومواجهة بقايا عصابة آل دقلو المجرمة ..
• هذه الحرب إلي نهاية مرحلتها الأولي بحول الله وقوته .. ستتلاشي (كرونا التمرد السريع) .. إنها سنن التاريخ .. زبد الباطل سيذهب جُفاءاً .. وسيبقي ما ينفعُ الناس في الأرض ..
• ولكن أكثرَ الناس لايوقنون ..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كيف أصبحت غزة مختبرًا للمسيّرات الإسرائيلية؟
كيف حول الجيش الإسرائيلي قطاع غزة إلى ميدان لاختبار مسيّراته؟
وقد بدأت إسرائيل بالعمل على تطوير طائرات دون طيار بداية الثمانينيات وتمكنت خلال سنوات من أن تصبح إحدى الجهات الرائدة في تلك الصناعة بفضل طائرات استطلاع مثل هيرميس وهيرون، غير أن العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة شهد توسعا غير مسبوق في استخدام تلك الوسائل.
ويكشف تحقيق استقصائي للجزيرة كيف استعان الجيش الإسرائيلي -خلال عملياته العسكرية بالقطاع الفلسطيني- بعشرات الأنماط المختلفة من تلك المسيرات، بما في ذلك طائرات متعددة الدوارات، وطائرات ثابتة الجناح، ومسيّرات انتحارية وأخرى تتمتع بأنظمة هجينة للإقلاع والهبوط العمودي استخدمت لاستهداف كل ما يتحرك على أرض القطاع، وتنفيذ مهام استخباراتية متنوعة من عمليات استطلاع وتجسس ورصد للأهداف وتميز الوجوه بفضل مستشعرات خاصة تستعين بالذكاء الاصطناعي، ويمكن لبعضها تنفيذ مهام إمداد لوجستية وتحري حالة الطقس أو حتى ترهيب الأهالي واستدراجهم.
4/3/2025