وزير الشباب يتخذ قرارات بعد حادثة استاد الحسن
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
#سواليف
أوعز #وزير_الشباب المهندس يزن الشديفات باتخاذ اجراءات إدارية وقانونية بعد صدور تقرير #لجنة_التحقيق التي شكلها للتحقيق في أسباب عدم اعتماد #استاد_الحسن من قبل الاتحاد الآسيوي لكرة القدم كملعب بيتي لنادي الحسين إربد.
وكشفت المصادر ان الشديفات أجرى تشكيلات إدارية شملت ثلاث مدن رياضية، كما أوعز بوضع تصور كامل لكافة الاحتياجات الهندسية والإنشائية لتطوير استاد مدينة الحسن وكافة مرافق المدينة لغايات تحديد الكُلف وطرح العطاءات اللازمة ضمن خطة الوزارة لعام ٢٠٢٥، ووضع تصور لهيكلة المدن الرياضية واحتياجاتها ضمن خطة تنموية شاملة .
المصادر أكدت التزام الوزير الشديفات بتنفيذ كتاب التكليف السامي للحكومة، حيث جاءت قرارته اليوم تنفيذا لذلك
وسعيا لتطوير وتحديث المنظومة الإدارية، وتأهيل البُنى والمرافق الرياضية والشبابية .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزير الشباب لجنة التحقيق استاد الحسن
إقرأ أيضاً:
وزير السياحة السعودي: نستثمر 500 مليار دولار لتطوير وجهات سياحية صديقة للبيئة
أكد وزير السياحة السعودي أحمد بن عقيل الخطيب، أن المملكة تستثمر أكثر من 500 مليار دولار لتطوير وجهات سياحية جديدة، والحرص في تصميمها على استخدام مواد صديقة للبيئة مثل: مشروعي العلا، والبحر الأحمر، مع تضمين الاستدامة في كل خطوة من التصميم إلى التنفيذ في هذه المشاريع الطموحة والرائدة، في إطار "رؤية 2030".
جاء ذلك خلال مشاركته، اليوم الأربعاء، في جلسة نقاشية بعنوان "التوسّع في نطاق السياحة المستدامة: تعزيز الترابط بين الشعوب والأماكن" ضمن المنتدى الاقتصادي العالمي 2025 في مدينة دافوس السويسرية، حسبما ذكرت وكالة أنباء السعودية (واس).
وأشار الخطيب إلى أن المملكة تؤكد من خلال مبادرتي "السعودية الخضراء" و"الرياض الخضراء" التزامها بزراعة ملايين الأشجار بشكل متواصل حتى عام 2030، وأنها تستثمر بكثافة ولكن بحكمة مع احترام البيئة مع محاولة ترسيخ الاستدامة في كل خطوة من خطوات العملية.
وأكد الخطيب أن المملكة تعمل على تحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2060، لافتًا إلى أن الاستدامة تعد جهدًا منهجيًا، ويتوجب على جميع دول العالم العمل على تحقيقها للمحافظة على كوكب الأرض من المخاطر البيئية المتزايدة.
كما شارك وزير السياحة السعودي، في جلسة حوارية ضمن فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي 2025، بعنوان "دور قطاع السفر والسياحة في بناء الثقة"، واستعرض خلالها الدور المحوري الذي يلعبه قطاع السفر والسياحة في تعزيز التواصل بين الشعوب والثقافات في كل أنحاء العالم، مبينًا أن التفاعل بين الشعوب وزيارة الدول والتعرف على الثقافات المتنوعة يعد جوهر دور قطاع السفر والسياحة عالميًا، منوها بأن هذا الدور المهم يسهم في بناء الثقة بين سكان العالم.
وقال الخطيب إن عدد السياح الدوليين المتنقلين بين الدول وصل إلى 1.4 مليار مسافر عالميًا وفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة، ومن المتوقع أن يصل إلى 2 مليار سائح دولي بحلول عام 2030، حيث من المتوقع أن يزداد عدد المسافرين في الصين والهند مع انتقال المزيد من الأشخاص إلى فئة الدخل المتوسط.
وأضاف أن رحلة بناء القطاع السياحي في المملكة تعد نموذجًا ملهمًا ومتفردًا، حيث بدأت رحلة القطاع السياحي بإسهامات اقتصادية تبلغ 3% في إجمالي الناتج المحلي في المملكة، ووصلت اليوم إلى نسبة 5% من الإسهامات، مؤكدًا الاستمرار في العمل لتحقيق مستهدف الوصول بالإسهامات إلى 10% بحلول عام 2030، وسيتم الاستمرار في رحلة القطاع السياحي الناجحة، داعيًا المستثمرين والسياح لزيارة المملكة، واكتشاف ما تمتلكه من جمال في الطبيعة وتنوع ثقافي فريد.