سواليف:
2025-02-08@14:17:04 GMT

رؤيا …

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

#منع_من_النشر

#رؤيا …

#محمد_طمليه
كل هؤلاء يكرهون أمريكا … يتظاهرون ضد أمريكا … يحرقون العلم الامريكي … وقد يقتلون اذا لزم الامر .:.
ما من بلد يحظى بكل هذه الكراهية مثل أمريكا . وما من بلد يستفز مشاعر الشعوب مثل أمريكا . وما من خرقة تستحوذ على هذا القدر من الاتساخ مثل العلم الامريكي .
الفقراء . عشاق أوطانهم .

محبو الحياة . العصافير على أغصان الشجر . ذرات التراب في الصحراء . الضوء في النهار : كل هؤلاء يكرهون امريكا .
كيف تتسيد أمريكا على العالم اذن ؟
الأنظمة العمياء . القادة المفتونون . الخيانة التي تجري في الدم . الرغبة في أن يكون المرء ذيلآ …
أنظمة من تنك , ولكنها مدعومة على أكمل وجه . وقادة يتحركون على خشبة المسرح بإيعاز من أمريكا . وشعوب تتهيأ للانقضاض …
أختم هذه العجالة بالقول : يبدو أن العراق فتح شهية الشعوب للتمرد … والأغلب أن يوم الحسم بات وشيكآ..

مقالات ذات صلة شعب معظمه تخصص دفاع جوي 2024/10/02

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: منع من النشر رؤيا

إقرأ أيضاً:

مختار جمعة: الأزهر وإمامه الطيب منارة العلم والوسطية

قال الدكتور مختار جمعة وزير الأوقاف السابق أنه على مدار أكثر من ألف عام، ظل الأزهر الشريف صرحًا علميًّا ودينيًّا شامخًا، يحمل لواء الوسطية، وينشر قيم التسامح والاعتدال في شتى بقاع الأرض.

وتابع: لم يكن الأزهر مجرد مؤسسة تعليمية، بل كان ولا يزال رمزًا للهوية الإسلامية، وحصنًا للغة العربية، ومرجعًا أساسيًّا في العلوم الشرعية، حيث نهل من علمه مئات الآلاف من طلاب العلم من مختلف دول العالم.

وأضاف الدكتور مختار جمعة أن الأزهر لم يحد يومًا عن رسالته، فكان ولا يزال منارةً للعلم والفكر، مجددًا في مناهجه، محافظًا على ثوابته، ومنفتحًا على العصر، مشيرًا إلى أن ما قدمه الأزهر للأمة الإسلامية من حفظ للعلوم الشرعية واللغة العربية على مدار أكثر من ألف عام يعد وسام فخر لمصر وأهلها.

وتابع قائلًا: "جاء الإمام الطيب، فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، ليزيد الأزهر في عهده أَلَقًا وانتشارًا، حيث شهدت المعاهد الأزهرية والكليات توسعًا غير مسبوق، بفضل دعم الدولة المصرية التي أدركت أهمية الأزهر ودوره العالمي."

وأكد أن فضيلة الإمام الأكبر لم يكتفِ بتطوير التعليم الأزهري، بل عمل على تعزيز قيم المواطنة والتعايش، من خلال إنشاء بيت العائلة المصرية بالتعاون مع الكنيسة المصرية، ليصبح نموذجًا للوحدة الوطنية، بالإضافة إلى توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية مع البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، لترسيخ ثقافة العيش المشترك بين الأديان والحضارات.

وأشار الدكتور مختار جمعة إلى أن الأزهر لم يغفل دوره المجتمعي، حيث أنشأ بيت الزكاة والصدقات المصري، ليكون جناحًا اجتماعيًّا يُعنى بدعم الفئات الأكثر احتياجًا، مواكبًا لجهود الدولة في مجال الحماية الاجتماعية، كما بادر بإرسال قوافل إغاثية إلى غزة، ليكون سندًا للمستضعفين، مؤكدًا أن الأزهر كان وسيظل نموذجًا للعطاء والتضامن الإنساني.

واختتم الدكتور مختار جمعة حديثه قائلًا: "الأزهر الشريف جزء لا يتجزأ من كيان الدولة المصرية، وحصن منيع للفكر الوسطي، يعمل على دحض التطرف والغلو، وحماية الدين من تأويلات الجاهلين وتحريف المغالين. وكما يحمي أبطال قواتنا المسلحة حدود الوطن، ويسهر رجال الشرطة على أمنه، فإن علماء الأزهر مرابطون على ثغور الفكر، دفاعًا عن الدين، وحفاظًا على قيمه السمحة. حفظ الله مصر، وحفظ الله الأزهر."

مقالات مشابهة

  • تفسير رؤيا ركوب حمار في المنام
  • مختار جمعة: الأزهر وإمامه الطيب منارة العلم والوسطية
  • دوام الحال من المحال
  • anf: تركيا تدرب عراقيين من عصابات داعش في سوريا لزعزعة المنطقة
  • anf: انقرة تدرب عراقيين من عصابات داعش في سوريا لزعزعة المنطقة
  • الخطاب الديني
  • العقل زينة!!
  • متى يعود النادي السياسي من رحلة التيه؟
  • تفسير رؤيا «البكاء» في المنام لابن سيرين.. .خير أم شر؟
  • ملثمون يظهرون في بيروت.. ماذا رصد مواطنون؟