إكدت  الفنانة آية سماحة أن مسلسل "عمر أفندي" يمثل نقطة تحول كبيرة في مسيرتها الفنية، مشيرة إلى أنها أصبحت تتعامل مع اختيار الأدوار بعناية أكبر بعد الانتهاء من هذا العمل، وجاء ذلك خلال استضافتها في برنامج "أسرار النجوم" الذي تقدمه الإعلامية إنجي علي عبر إذاعة أف إم.

 

وأكملت أيه سماحة: “رغم عملي في أعمال فنية كثيرة، ولكن أعتبر (عمر أفندي) هو نقطة التحول في مسيرتي والتي تبدأ معها الحسابات تختلف من خلال انتقاء الأدوار ولا أريد تقديم أعمال تعيدني للخلف”.

 

وتابع: “أول فيلم شاهدته في السينما كان (همام في أمستردام) مع والدي، ومن وأنا صغيرة بحب هذا العالم ومن أول مرة اشتغلت في (جراند أوتيل) كنت مبهورة بجلوسي مع كل هؤلاء النجوم الذين عملت معهم”.

 

وعن سؤال نهاية مسلسل “عمر أفندي” أوضحت: “النهاية كانت أكثر حاجة واقعية، وكان فيه نهاية أخرى ولكن تم تغييرها قبل بدء تصوير العمل، وكان داخلي حتة عاطفية تقول لماذا لا ينتصر الحب في النهاية والبطل والبطلة يتجوزوا، ولكن طبعا الموضوع نابع من وجهة نظر المؤلف ومخرج العمل، أنا أتحدث من مشاعر البطلة التي تريد للحب أن ينتصر، وحقيقة لم أتوقع هذا النجاح للعمل لأن تصويره أخذ وقت طويل”.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آيه سماحة الفجر الفني أبطال مسلسل عمر أفندي برنامج أسرار النجوم عمر أفندی

إقرأ أيضاً:

منذ أن أشر مفضل شمال وكان في ام درمان!!

*شهداء الجيلي*
*منذ أن أشر مفضل شمال وكان في ام درمان!!*
*تضحيات المخابرات كانت ولا تزال*

الأخيار من رجال قوات هيئة العمليات التابعة للمخابرات العامة والذين ارتقوا شهداء في معركة الجيلي لم يكونوا الأوائل وان تمنينا أن يكونوا آخر من يستشهد من قواتنا التى تقاوم مليشيا الدعم السريع في كل المحاور

لم يكن شهداء الجيلي الأوائل فلقد قدمت هيئة العمليات قبلهم العديد من الشهداء في كل المواقع -ضباط وأفراد -ما تأخروا يوما عن متحرك ولا تغافلوا عند نداء

لقد تم حل قوات هيئة العمليات سابقا بشكل مجحف وجرت تصفيتها بتحريض كبير من قيادة مليشيا الدعم السريع والتى كانت تضمر إشعال حرب المدن ولا نريد قوة متخصصة في مثل هذه الحروبات كقوات الهيئة التى أعدت خصيصا لحرب المدن !

رغم ما حدث ومع بروز التحدى والحاجة لقوات هيئة العمليات جرى تجميع أغلبها في أيام و-الى الميدان مباشرة !

عمليات نوعية ضخمة تنفذها قوات هيئة العمليات اليوم حتى أصبح هتافها -امن يا جن-على كل لسان !!
كانت المقاومة وكان التحدي من اول لحظة والمخابرات العامة تلقى بثقلها وقوتها في معركة الكرامة عسكريا وسياسيا ولقد أنجزت و-لا تزال -العديد من الملفات /محليا وخارجيا ويد المخابرات طويلة و ستطول أطول إن شاء الله!!

عندما كانت المساحات ضيقة والقوات تقاتل في بضع كيلومترات في أم درمان فوجيء الناس -كل الناس- بالفريق مفضل يصل ام درمان نهارا جهارا وهو يعلن عزيمة الدولة على تحرير العاصمة وطرد المليشيا

كان وصول الفريق مفضل يومها للعاصمة والذي أشر شمال وكان في أن درمان كأول مسؤول بالدولة يخرج من بورتسودان يكشف عن دور المخابرات القائم والقادم ومنها توالت التضحيات وتعاظمت المواقف و لا تزال !

بكرى المدنى

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بعد نجاح عمر أفندي.. أية سماحة تكشف عن أصول عائلتها
  • البنك الدولي يصدر تقريراً متفائلاً عن العراق ويشير الى تحول كبير
  • بنسبة 1.24%.. ارتفاع المؤشر الرئيسي للبورصة بختام تعاملات جلسة نهاية الأسبوع
  • صعود جماعى لمؤشرات البورصة في نهاية تعاملات الخميس
  • كيف تحول النكت إلى سيناريو؟
  • وزير الثقافة يأمل تحول الصناعات الإبداعية بالمغرب إلى مصدر لفرص العمل
  • هبوط جماعي بمؤشرات البورصة في نهاية تعاملات اليوم الأربعاء
  • منذ أن أشر مفضل شمال وكان في ام درمان!!
  • البورصة تربح 17.1 مليار جنيه في نهاية تعاملات الثلاثاء