مزايا الدراسة ببكالوريوس العلوم والتربية للتكنولوجيا بجامعة المنيا.. اعرفها
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعلنت كلية التربية في جامعة المنيا، عن مزايا الدراسة ببكالوريوس العلوم والتربية في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات لطلاب الثانوية العامة الشعبة العلمية 2023-2024، حيث يؤهل الخريج للعمل في مدارس اللغات والدولية والتجريبية والخاصة.
بكالوريوس العلوم والتربية بجامعة المنياوقال الدكتور عيد عبد الواحد عميد كلية التربية في جامعة المنيا، لـ"لوطن"، إن بكالوريوس العلوم والتربية في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات لطلاب الثانوية العامة الشعبة العلمية 2023-2024، وهو أحد البرامج الخاصة بمصروفات بنظام الساعات المعتمدة، والدراسة باللغة الإنجليزية وفقا للقرار رقم 3968 بتاريخ 31 أغسطس 2021، وهو برنامج حصري داخل 5 جامعات فقط علي مستوي الجمهورية، من بينهم جامعة المنيا.
وأوضح عميد كلية التربية في جامعة المنيا، أن مميزات الدراسة ببكالوريوس العلوم والتربية في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات لطلاب الثانوية العامة الشعبة العلمية 2023-2024بالكلية تشمل الآتي:
- يحصل الطالب بعد التخرج على شهادة البكالوريوس من كلية التربية وهي كلية معتمدة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد بالقرار رقم 176 بتاريخ 13 مارس 2018.
- بعد التخرج يكون الطالب معلم (stem) وهو تخصص نادر في مصر.
- يكون الخريج قادر على التدريس في مدارس المتفوقين والمدارس الدولية ومدارس اللغات والمدارس الخاصة والتجريبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا مزايا الدراسة برنامج بكالوريوس العلوم والتربية جامعة المنيا کلیة التربیة جامعة المنیا التربیة فی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية لـ «الأسبوع»: الدولة المصرية ذات سيادة وتصريحات ترامب عن التهجير استفزازية
علق الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، على التصريحات الاستفزازية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول تهجير الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية، قائلا: «من حق ترامب أن يقول ما يرى ومن حق الدولة المصرية أيضاً أن تفعل ما تراه».
وأضاف سلامة، في تصريح خاص لـ «الأسبوع»، أن مصر حددت موقفها من البداية فيما يتعلق بدعم القضية الفلسطينية، ورفضها التام لأي خطط أو التفاف لتهجير سكان قطاع غزة قصراً أو طوعاً.
وشدد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، على أنه من اللحظة الأولي، ومصر وضعت خطوط حمراء للحفاظ على القضية من التصفية، رغم أنها تعرضت على مدار أكثر من 15 شهر، إما لاغراءات أو ضغوطات، لكن موقف مصر الموضوعى والثابت والمجرد في دعم القضية الفلسطينية لم يتغير.
وتابع سلامة، أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن إخلاء القطاع أو نقلهم إلى دول الجوار، لن تجد صدى في مصر أو الأردن، لأن التنسيق المصري الأردني منذ فترة طويلة مستمر، برفض عملية التهجير، لذا هي تصريحات «استفزازية استهلاكية».
وأكد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن الدولة المصرية ذات سيادة، وقرارها بقيادتها، ولا تتعرض لضغوطات، وتمتلك قرارها، ومصر لن تكون أبداً وطنأً بديلاً للفلسطينيين.