يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:

أعلنت الأمم المتحدة الانتهاء من عملية نقل النفط من الناقلة “صافر” الخزان العائم في البحر الأحمر غربي اليمن؛ في ظل تساؤلات حول مصيرها إضافة إلى تساؤلات حول من سيدير الناقلة الجديدة.

وسبق أن حذرت الأمم المتحدة من أنه حتى بعد إتمام عملية نقل النفط، فإن الناقلة المتهالكة “صافر” ستستمر في تشكيل تهديد بيئي مصدره بقايا النفط اللزج وخطر تفككها.

ويوم الاثنين، قالت الولايات المتحدة في ترحيبها بإنهاء عملية نقل النفط، إن من الضروري إنهاء العمل بإخراج ناقلة “صافر” من البحر الأحمر.

والناقلة “صافر” التي صُنعت قبل 47 عاما وتستخدم منذ الثمانينيات منصة تخزين عائمة، ترسو على بعد نحو 50 كيلومترا من ميناء الحُديدة الإستراتيجي الواقع في غربي اليمن.

وقال أكيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: مع اكتمال نقل النفط، سيستغرق العمال من 14 إلى 20 يوما لتنظيف خزانات السفينة من المخلفات، وبعد ذلك تخطط الأمم المتحدة لسحب السفينة ليتم تخريدها وإعادة تدويرها.

وسبق أن حذرت الأمم المتحدة من أنه حتى بعد إتمام عملية نقل النفط، فإن الناقلة المتهالكة “صافر” ستستمر في تشكيل تهديد بيئي مصدره بقايا النفط اللزج وخطر تفككها.

وكانت الناقلة المتهالكة تحمل 1.14 مليون برميل من خام مأرب الخفيف، وتم نقل النفط إلى سفينة أصغر تدعى (ناوتيك) وتم تبديل اسمها إلى “اليمن”.

أما بالنسبة لمن سيدير السفينة الجديدة، قال شتاينر إن السفينة الأحدث سيديرها ويصيبها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي حتى نهاية العام ثم يتم تسليمها إلى شركة النفط الحكومية اليمنية. لكن الحوثيين والحكومة المعترف بها دوليا يدعون ملكية الشركة.

ولم يقدم المسؤول الأممي المزيد من الإيضاحات.

ويسيطر الحوثيون المرتبطون بإيران، الذين شكلوا منذ ذلك الحين حكومة موازية غير معترف بها، على المنطقة التي رست فيها الناقلة.

يضفي ذلك مزيد من التعقيد في المرحلة اللاحقة لنزع فتيل القنبلة الموقوتة قبالة السواحل اليمنية، إذ أن الخلافات تمتد إلى “عائدات النفط الذي جرى تفريغه”، وعائدات تدوير الناقلة السابقة صافر.

اقرأ/ي أيضاً.. مسؤول يمني: لا اتفاق محدد حول نفط “الناقلة صافر”

وقالت المندوبة الدائمة للولايات المتحدة في مجلس الأمن والأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، يوم السبت إنه “لو لم يتحرك العالم، لكانت تلوثت السواحل عبر القرن الأفريقي وشبه الجزيرة العربية، مما يعرض المجتمعات لسموم قاتلة ويلوث إمدادات مياه الشرب في المنطقة بأكملها. وكان يمكن أن يتعطل الشحن عبر قناة السويس، مما يتسبب بتوقف شحنات الغذاء والوقود والإمدادات المنقذة للحياة وتفاقم الظروف الإنسانية المتردية أصلا في اليمن”.

بدأت الحرب في اليمن عام 2014 عندما استولى الحوثيون على العاصمة صنعاء وجزء كبير من شمال اليمن وأجبروا الحكومة على الفرار. وتدخل تحالف تقوده السعودية، بما في ذلك الإمارات، في العام التالي لمحاولة إعادة الحكومة المعترف بها دوليًا إلى السلطة.

 

يمن مونيتور12 أغسطس، 2023 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مسؤول يمني: لا اتفاق محدد حول نفط "الناقلة صافر" مقالات ذات صلة مسؤول يمني: لا اتفاق محدد حول نفط “الناقلة صافر” 12 أغسطس، 2023 رونالدو يتوج النصر بكأس الملك سلمان للأندية على حساب جاره الهلال 12 أغسطس، 2023 جماعة الحوثي: الوجود العسكري الأمريكي في البحر الأحمر عملٌ عدائيٌ 12 أغسطس، 2023 الحرب الاقتصادية على الوطن والمواطن 12 أغسطس، 2023 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية تقرير أممي يكشف حجم واردات الموانئ الخاضعة للحوثيين مقابل نظيرتها في مناطق الحكومة 12 أغسطس، 2023 الأخبار الرئيسية ما مصير الناقلة “صافر” بعد تفريغ النفط؟ ومن سيدير الناقلة الجديدة؟ 12 أغسطس، 2023 مسؤول يمني: لا اتفاق محدد حول نفط “الناقلة صافر” 12 أغسطس، 2023 جماعة الحوثي: الوجود العسكري الأمريكي في البحر الأحمر عملٌ عدائيٌ 12 أغسطس، 2023 وزير يمني: الحوثي تحاول السيطرة على قرابة 70 ألف لبنة شمالي صنعاء 12 أغسطس، 2023 العثور على 50 عبوة ناسفة وضعها الحوثيون في بئرة للمياه جنوبي الحديدة (فيديو) 12 أغسطس، 2023 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 اخترنا لكم مسؤول يمني: لا اتفاق محدد حول نفط “الناقلة صافر” 12 أغسطس، 2023 جماعة الحوثي: الوجود العسكري الأمريكي في البحر الأحمر عملٌ عدائيٌ 12 أغسطس، 2023 تقرير أممي يكشف حجم واردات الموانئ الخاضعة للحوثيين مقابل نظيرتها في مناطق الحكومة 12 أغسطس، 2023 احتراق مولد كهرباء مستشفى العطير بحريب جنوبي مأرب 12 أغسطس، 2023 الأرصاد اليمني يتوقع هطول أمطار غزيرة على 12 محافظة 12 أغسطس، 2023 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 21 ℃ 22º - 20º 43% 2.38 كيلومتر/ساعة 22℃ السبت 26℃ الأحد 25℃ الأثنين 26℃ الثلاثاء 26℃ الأربعاء تصفح إيضاً ما مصير الناقلة “صافر” بعد تفريغ النفط؟ ومن سيدير الناقلة الجديدة؟ 12 أغسطس، 2023 مسؤول يمني: لا اتفاق محدد حول نفط “الناقلة صافر” 12 أغسطس، 2023 الأقسام غير مصنف 24٬146 أخبار محلية 24٬039 الأخبار الرئيسية 11٬520 اخترنا لكم 6٬249 عربي ودولي 5٬437 كتابات خاصة 1٬973 رياضة 1٬943 كأس العالم 2022 71 اقتصاد 1٬882 منوعات 1٬743 مجتمع 1٬704 صحافة 1٬431 تراجم وتحليلات 1٬405 آراء ومواقف 1٬380 تقارير 1٬357 حقوق وحريات 1٬154 ميديا 1٬144 فكر وثقافة 806 تفاعل 734 فنون 442 الأرصاد 121 بورتريه 59 صورة وخبر 19 كاريكاتير 15 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2023، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 أكثر المقالات تعليقاً 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 19 يوليو، 2022 تامر حسني يثير جدل المصريين وسخرية اليمنيين.. هل توجد دور سينما في اليمن! 15 ديسمبر، 2021 الأمم المتحدة: نشعر بخيبة أمل إزاء استمرا الحوثي في اعتقال اثنين من موظفينا 20 ديسمبر، 2020 الحوثيون يرفضون عرضاً لنقل “توأم سيامي” إلى خارج اليمن 30 مايو، 2023 الأرصاد اليمني يدعو المواطنين إلى عدم استخدام الأجهزة الإلكترونية أثناء العواصف الرعدية  5 يوليو، 2021  السعودية تعلق على البيان الإماراتي المندد باتفاق أوبك أخر التعليقات diva

مقال ممتاز موقع ديفا اكسبرت الطبي...

عبدالله منير التميمي

مش مقتنع بالخبر احسه دعاية على المسلمين هناك خصوصا ان الخبر...

Tarek El Noamany

تحليل رائع موقع ديفا اكسبرت الطبي...

عاصم أبو الخير

[أذلة البترول العربى] . . المملكة العربية السعودية قوة عربية...

نصر طه علي شمسان

معي محل عطور. فيـ صنعاٵ...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: فی البحر الأحمر عملیة نقل النفط الأمم المتحدة جماعة الحوثی الناقلة صافر مسؤول یمنی فی الیمن

إقرأ أيضاً:

معهد إسرائيلي: الهجمات من اليمن ستستمر ما دامت “إسرائيل” ماضية في عدوانها على غزة

الجديد برس|

في تحليل موسع نشره معهد الأمن القومي الإسرائيلي، تم التأكيد على أن التهديد الذي تمثله قوات صنعاء ضد “إسرائيل” ليس مجرد انعكاس للحرب في غزة، بل هو عنصر متداخل معها بشكل مباشر.

وأشار التقرير إلى أن الهجمات الصاروخية من اليمن ستستمر ما دامت “إسرائيل” ماضية في عدوانها على قطاع غزة، وهو ما يضع تحديات جديدة على المستوى الأمني والاستراتيجي في المنطقة.

كما لفت المعهد إلى أن صنعاء تتمتع بقدرة كبيرة على المناورة والاستقلالية العسكرية، ما يجعلها قوة صاعدة يصعب ردعها أو إيقاف تصعيدها بالوسائل التقليدية.

ـ صنعاء: قوة غير قابلة للتوجيه أو الاحتواء:

وفقًا للتقرير، تبرز صنعاء كقوة إقليمية تتمتع بقدرة عالية على الاستقلال في اتخاذ القرارات العسكرية، مما يصعب على إيران أو أي قوى أخرى، حتى الحليفة لها، فرض سيطرتها أو توجيه سياساتها بشكل كامل.

وذكر التقرير أن هذه الاستقلالية هي ما يجعل محاولات إسرائيل وحلفائها للتصدي لأنشطة قوات صنعاء العسكرية في البحر الأحمر والمضائق المجاورة أكثر تعقيدًا.

فبينما كانت إسرائيل تأمل في تقليص نفوذ صنعاء من خلال استهدافها في أماكن معينة، كانت هناك محاولات لتطويق الأنشطة البحرية للحوثيين، إلا أن قوات صنعاء تمكنت من التصعيد بفعالية، لتظهر قدرتها على إزعاج العمليات العسكرية الأمريكية في البحر الأحمر وتغيير مسارات السفن التجارية، بما في ذلك السفن الإسرائيلية.

هذا الوضع بات يشكل تهديدًا حقيقيًا لإسرائيل في وقت حساس بالنسبة لها، حيث ترى أن الحصار البحري الذي فرضته صنعاء على السفن الإسرائيلية يهدد ممرات التجارة الحيوية التي تمر عبر البحر الأحمر والمحيط الهندي.

كما أن التهديدات الصاروخية الحوثية قد تستمر في التأثير على حركة السفن الإسرائيلية، مما يضع ضغطًا إضافيًا على الاقتصاد الإسرائيلي الذي يعتمد بشكل كبير على التجارة البحرية، في وقت يعاني فيه من تبعات الحرب في غزة.

ـ “إسرائيل” أمام معضلة استراتيجية مع صنعاء:

تعامل إسرائيل مع تهديد صنعاء يعكس مأزقًا استراتيجيًا كبيرًا، فهي تجد نفسها أمام معركة مزدوجة بين التصعيد العسكري أو الرضوخ لمطالب صنعاء. من جهة، تبقى إسرائيل على قناعة بأنها لا يمكن أن تتحمل تعطيل حركة التجارة البحرية في البحر الأحمر، وهو ما يشكل تهديدًا خطيرًا لاقتصادها.

لكن من جهة أخرى، فإن زيادة التدخل العسكري ضد قوات صنعاء قد يعرضها لفتح جبهة جديدة يصعب احتواؤها في وقت حساس بالنسبة لتل أبيب، خاصة في ظل التحديات العسكرية التي تواجهها في غزة ولبنان.

التحليل الذي قدمه معهد الأمن القومي الإسرائيلي لم يغفل المأزق الذي تواجهه “إسرائيل” في هذا الصدد.

ففي أعقاب فشل محاولات البحرية الأمريكية في توفير حماية فعالة للسفن الإسرائيلية في البحر الأحمر، بدأت تل أبيب في البحث عن حلول بديلة من خلال التنسيق مع الدول الخليجية التي تشاركها مخاوف من تصاعد تهديدات صنعاء.

كما أوصى المعهد بتوسيع نطاق التنسيق الإقليمي لمواجهة هذا التهديد المتزايد، وهو ما قد يتطلب استراتيجيات جديدة قد تشمل تحالفات متعددة وتعاون أمني موسع.

ـ تحولات استراتيجية: هل تجد “إسرائيل” الحل؟:

يبدو أن التهديد الذي تمثله صنعاء لا يقتصر على كونه تهديدًا عسكريًا فقط، بل يشمل أيضًا تداعياته الاقتصادية والسياسية. فالتأثير المباشر الذي فرضته الهجمات الصاروخية الحوثية على السفن الإسرائيلية، سواء عبر تعطيل التجارة أو من خلال محاولات الحد من حرية الملاحة في البحر الأحمر، قد يعيد التفكير في خيارات الرد الإسرائيلية.

وإذا كانت إسرائيل قد فشلت في ردع القوات الحوثية بالوسائل العسكرية التقليدية خلال الأشهر الماضية، فإنها قد تكون أمام خيارات محدودة في المستقبل.

ويشدد معهد الأمن القومي على أن أي تدخل عسكري ضد صنعاء قد يؤدي إلى تصعيد واسع في المنطقة.

فالحرب في غزة قد تكون قد أظهرت ضعفًا في الردع العسكري الإسرائيلي، في حين أن التصعيد ضد قوات صنعاء قد يُفضي إلى فتح جبهات متعددة تكون إسرائيل في غنى عنها، خاصة مع التوترات القائمة في جبهات أخرى مثل لبنان.

ومع ذلك، فإن إسرائيل لا يمكنها تجاهل تأثير الحصار البحري على اقتصادها، وهو ما يجعلها تبحث عن استراتيجية جديدة للحد من هذا التهديد، سواء عبر تكثيف التنسيق الإقليمي أو من خلال حلول عسكرية أكثر شمولًا.

ـ ماذا ينتظر “إسرائيل” في المستقبل؟:

في خضم هذا الواقع المعقد، يبقى السؤال الأكبر: هل ستتمكن إسرائيل من إيجاد استراتيجية فعالة لمواجهة تهديدات صنعاء، أم أن المنطقة ستشهد تصعيدًا أكبر يؤدي إلى توسيع دائرة الصراع؟. التحديات العسكرية والدبلوماسية في هذا السياق قد تكون أكبر من أي وقت مضى، خاصة إذا استمرت صنعاء في التصعيد والتمسك بمواقفها العسكرية.

ومع غياب ردع أمريكي فعال، وتزايد دعم القوى الإقليمية مثل إيران، قد تجد إسرائيل نفسها في مواجهة خيارات صعبة قد تؤدي إلى نتائج غير متوقعة على الصعيدين العسكري والسياسي في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • مراسل “أكسيوس”: الغارات الجوية الأمريكية على اليمن قد تستمر أياما أو أسابيع
  • “حماس” تدين العدوان الأميركي البريطاني على اليمن
  • تقرير بريطاني: استئناف إنتاج النفط في “حقل المبروك” خطوة لتعزيز الاقتصاد الليبي
  • تصريحات “بن مبارك” تثير موجة سخرية واسعة في اليمن
  • معهد إسرائيلي: الهجمات من اليمن ستستمر ما دامت “إسرائيل” ماضية في عدوانها على غزة
  • تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
  • عبر “نظام انزلاقي” متطور ..ابتكار روسي يغير قواعد استخراج النفط
  • “برنامج إعمار اليمن” يعزز مصادر المياه في عدن
  • حكومة الإقليم تؤكد على بيع النفط المنتج في الإقليم من خلال شركة “سومو”
  • حكومة الإقليم تؤكد على بيع نفط المنتج في الإقليم من خلال شركة “سومو”