الدكتورة خلود ترد على سؤال متابعة حول حملها قبل سن الأربعين
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
خالد الظفيري
ردت الفاشنيستا الكويتية، دكتورة خلود، على سؤال متابعة سألتها عن السبب وراء عدم حملها قبل سن الأربعين .
ونشرت الفاشنيستا الكويتية السؤال عبر حسابها الشخصي على تطبيق سناب شات، وهو لماذا لا تفكرين في الحمل قبل الأربعين وردت على المتابعة قائلة: لسه قدامي قبل الأربعين أربع سنوات، إن شاء الله خلال الأربع سنوات أقرر، مفيش حاجة اسمها عمر ولا أي شيء اللي الله كاتبه راح يصير”.
كما أجابت الدكتورة خلود عن إمكانية تخطيطها للحمل في توأم مرة أخرى، لتؤكد الدكتورة خلود أنها لم تخطط للأمر قائلة: “لا أخطط أكرر لا أخطط، كلها رزق من رب العالمين، إذا توأم إذا واحد، إذا ثلاثة إذا أربعة حياهم الله”.
كما ردت الدكتورة خلود عن إمكانية حملها مرة أخرى موضحة أنها تعشق الأطفال، وأنها لا تمانع في الأمر، إلا أنها لا تخطط لمثل هذه الأمور، وتتركها بأمر الله موضحة: “طبعاً أنا أحب الأطفال وهذا رزق من رب العالمين”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفاشنيستا الكويتية دكتورة خلود الدکتورة خلود
إقرأ أيضاً:
سؤال برلماني يطرح غلاء البارود وندرة “الحبة” يشلان التبوريدة: فرسان يطالبون بتدخل عاجل للحفاظ على الموروث الثقافي
تحرير :زكرياء عبد الله
أثار ارتفاع أسعار مادة البارود التقليدي وندرة “الحبة”، المستخدمة كشظية أساسية لإشعال البارود، قلقاً متزايداً في أوساط فرسان التبوريدة التقليدية، ما دفع عدداً من البرلمانيين إلى دق ناقوس الخطر من خلال توجيه سؤال برلماني للحكومة حول التدابير المستعجلة لحماية هذا الموروث الثقافي من التلاشي.
وأكد البرلمانيون في سؤالهم أن التبوريدة، باعتبارها أحد الرموز التراثية العريقة في المغرب، باتت مهددة بفعل الغلاء غير المسبوق لمادة البارود، الذي تضاعف ثمنه في السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى غياب “الحبة” التي تلعب دوراً محورياً في طقوس الاستعراض، مما زاد من معاناة الفرسان المعروفين بـ”الباردية”.
وتساءل النائب البرلماني عن أسباب غياب دعم مباشر لفرسان التبوريدة، خاصة في ما يتعلق بتوفير البارود بأسعار معقولة، وضمان استمرارية الإنتاج المحلي للحبة أو توفير بدائل مستوردة ذات جودة عالية، مع ضرورة التنسيق مع القطاعات الأمنية والجمركية لتيسير عملية الترخيص والنقل.
من جهتهم، عبّر عدد من فرسان “الخيالة” في تصريحات متطابقة عن استيائهم من هذه الوضعية، التي تضعهم أمام تحديات مالية وتقنية كبيرة، خاصة مع اقتراب مواسم ومهرجانات التبوريدة في الأشهر القادمة بمختلف ربوع المملكة المغربية الشريفة .