تعرف على نصوص صلاة القديس فرنسيس الأسيزي في ذكراه
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألف القديس فرنسيس الآسيزي صلاة التسبيح الخاصه به على جبل "La Verna" في شهر سبتمبر من عام 1224، عندما كان يصلي.
انفتحت السماء فوق فرنسيس ونزل اليه المسيح المصلوب وفق العقيده المسيحيه معطيًا له جروحاته الخمسة فحملها حتى وفاته سنة 1226.
حررت الصلاة على مخطوط رقيق، إشتمل أيضًا على البركة التي منحها القديس فرنسيس للأخ "ليو" يُحتفظ اليوم بالمخطوط والكتابات كذخيرة في بازيليكا القديس فرنسيس في أسيزي وهي كالتالي:
(1) قدوس أنت، أيها، الإله الأوحد، الذي يصنع المعجزات.
(4) أنت الحُبُّ والمحبة، أنت الحكمة، أنت التواضع، أنت الصبر، أنت الجمال، أنت الحلم، أنت الطمأنينة، أنت السكون أنت السعادة والفرح، أنت رجاؤنا، أنت العدل والاعتدال، أنت كل ثروتنا بالقدر الكافي.
(5) أنت الجمال، أنت الحِلم، أنت الحامي، أنت الحارس والنّصير، أنت القوة، أنت الملجأ. (6) أنت رجاؤنا، أنت إيماننا، أنت محبتنا، أنت كل عذوبتنا، أنت حياتنا الأبدية، أيها الرب العظيم والعجيب، الإله الكلي القدرة، والمخلص الرحيم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القديس فرنسيس الآسيزي صلاة التسبيح القدیس فرنسیس
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يتخلى عن عُرف استمر لقرون
نوفمبر 21, 2024آخر تحديث: نوفمبر 21, 2024
المستقلة/- قرر البابا فرنسيس، الذي تجنب الكثير من مظاهر البذخ والامتيازات الخاصة بقيادة الكنيسة الكاثوليكية العالمية، أن نعشا خشبيا بسيطا سيكون كافيا عندما تحين جنازته.
وصدرت عن الفاتيكان، الأربعاء، تفاصيل رسمية جديدة تضمنت أن البابا فرنسيس سيتخلى عن عُرف استمر لقرون بدفن البابا في 3 توابيت متشابكة مصنوعة من خشب السرو والرصاص والبلوط.
وسيدفن بدلا من ذلك في تابوت خشبي واحد مبطن بالزنك.
ولن يتم وضع البابا بعد رحيله فوق منصة مرتفعة، تعرف باسم كاتافالك، في كاتدرائية القديس بطرس ليتمكن الزوار من وداعه في روما.
إلا أن الزوار سيتمكنون من التعبير عن التعازي، بينما سيظل جثمان البابا فرنسيس داخل التابوت بدون الغطاء.
وتعرض البابا لنوبات مرضية عرضية في السنوات السابقة، لكن حالته بدت جيدة في الأشهر الماضية. ويستخدم الآن كرسيا متحركا بسبب آلام في الركبة والظهر، وسيتم 88 عاما في 17 ديسمبر.
وأعلن فرنسيس أنه يريد أن يُدفن في كنيسة القديسة مريم الكبرى في روما بدلا من كاتدرائية القديس بطرس مع 91 بابا آخرين، ليكون أول بابا يُدفن خارج الفاتيكان منذ أكثر من قرن.