ماسك طبيعي فعّال للتخلص من آثار حب الشباب وترميم البشرة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
حب الشباب من المشكلات الجلدية التي يعاني منها الكثيرون، خاصة في مرحلة الشباب، لكن المشكلة الأكبر هي الآثار التي تتركها هذه البثور على البشرة، مثل التصبغات والندوب، بالرغم من توفر العديد من المنتجات التجارية التي تعد بالتخلص من هذه الآثار، إلا أن الكثيرين يفضلون استخدام المكونات الطبيعية لما تتميز به من أمان وفعالية، وفيما يلي نقدم لك وصفة لعمل ماسك طبيعي يساعد في التخلص من آثار حب الشباب ويعزز من صحة البشرة.
المكونات:
- 1 ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم.
- 1 ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي.
- 1 ملعقة صغيرة من جل الألوفيرا.
- بضع قطرات من عصير الليمون (اختياري للبشرة غير الحساسة).
الطريقة:
1. في وعاء صغير، اخلطي الكركم مع العسل وجيل الألوفيرا حتى تحصلي على مزيج متجانس.
2. أضيفي بضع قطرات من عصير الليمون إذا كانت بشرتك غير حساسة، حيث يساعد الليمون في تفتيح التصبغات.
3. ضعي الماسك على المناطق المتضررة من البشرة أو على كامل الوجه.
4. اتركي الماسك لمدة 15-20 دقيقة، ثم اغسليه بالماء الفاتر.
5. كرري العملية مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع للحصول على أفضل النتائج.
الفوائد:
- الكركم:
يحتوي على مضادات الالتهابات التي تساعد في تقليل الاحمرار والتورم، بالإضافة إلى خصائصه التفتيحية للبشرة.
- العسل:
يرطب البشرة ويعمل على التئام الجروح بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا.
- الألوفيرا:
يهدئ البشرة ويرطبها، كما يساعد في تجديد خلايا الجلد.
- الليمون:
يحتوي على فيتامين C الذي يعمل على تفتيح البقع الداكنة ويساعد في تقشير خلايا الجلد الميتة.
ملاحظة:
من المهم تجربة الماسك على جزء صغير من البشرة أولاً للتأكد من عدم حدوث تحسس لأي من المكونات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حب الشباب آثار حب الشباب حب الشباب
إقرأ أيضاً:
هل أكل الكيوي بديلًا طبيعيًا للحبوب المنومة؟.. أطباء يحسمون الجدل
يشكل النوم الجيد جزءًا أساسيًا من حياة الإنسان وصحته العامة، ويبحث الكثيرون عن طرق طبيعية لتحسين جودة نومهم، ومن بين الاقتراحات المثيرة للاهتمام تناول الكيوي قبل النوم. فهل يمكن أن يكون الكيوي حلاً لتحسين النوم؟
ووفقًا لما ذكره موقع مجلة Nutrients، خلصت نتائج دراسة حديثة، إلى أن تناول الكيوي قبل النوم قد يعزز من النوم العميق ويساعد في التعافي البدني.
ويعود ذلك إلى محتواه الغني بهرمون الميلاتونين، المسؤول عن تنظيم الساعة البيولوجية للجسم، كما يحتوي الكيوي على السيروتونين، الذي يتحول إلى ميلاتونين، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة وحمض الفوليك، ما يساهم في تقليل الإجهاد وتحسين جودة النوم.
إضافة الكيوي إلى النظام الغذائي اليومي سهلة ومتنوعة، إذ يمكن تناوله طازجًا، أو إضافته إلى العصائر، سلطات الفواكه، أو الحلويات الصحية. ولتحقيق أفضل النتائج، يُوصى بتناوله قبل النوم بساعة.
إلى جانب الكيوي، هناك أطعمة أخرى مفيدة لتحسين النوم، مثل الكرز، الذي يعد مصدرًا طبيعيًا لهرمون الميلاتونين، والحليب الدافئ الذي يحتوي على التربتوفان، وهو حمض أميني ضروري لإنتاج الميلاتونين.
كذلك، يُعتبر اللوز خيارًا غنيًا بالمغنيسيوم، الذي يساعد في استرخاء العضلات وتقليل الإجهاد.
باختصار، يمكن لتناول الكيوي وغيره من الأطعمة الصحية قبل النوم أن يعزز من نوعية النوم ويُحسّن الصحة العامة، مما يجعل هذه الخيارات البسيطة إضافة فعّالة للنظام الغذائي.
شايب يتباحث مع وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة