حملة مكبرة لترشيد استهلاك الكهرباء بحي غرب مدينة نصر
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
وجهت الأجهزة التنفيذية بنطاق حى غرب مدينة نصر، حملة مكبرة بشوارع وميادين الحى لمتابعة تنفيذ ترشيد الكهرباء والتزام المحال التجارية، وذلك بناءاً علي توجيهات رئيس مجلس الوزراء بشأن ترشيد الكهرباء في الشوارع والميادين والمنشآت الحكومية التابعة للمحافظة حفاظاً علي الطاقة، وتعليمات اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، والدكتور إبراهيم صابر نائب المحافظ للمنطقة الشرقية، بضرورة المتابعة الدورية لتنفيذ إجراءات ترشيد إستهلاك الكهرباء بكافة المباني والمرافق التابعة للأحياء والإلتزام بالغلق التام للإنارة الداخلية والخارجية لواجهات المحلات التجارية وأعمدة الإنارة واللوحات الإعلانية المضيئة والإعلانات.
حيث وجه اللواء محمد مدحت رئيس حى غرب مدينة نصر، كل من إدارة الإنارة والمتابعة الميدانية للقيام بحملة لترشيد إستهلاك الكهرباء بنطاق حي غرب مدينة نصر.
وتم ترشيد الإنارة العامة والإعلانات وواجهات المحال التجارية بنطاق الحي وفي شوارع الخليفة القاهر والشركات وعبد الله العربي و الجبل الأخضر وطريق النصر وامتداد رمسيس.
وفى إطار الإلتزام بغلق المحال التجارية والورش في المواعيد المقررة لها والتي تأتي ضمن أهداف الدولة لتخفيف أحمال الكهرباء، قام حى غرب مدينة نصر والأجهزة التنفيذية، بحملة لغلق المحال التجارية و الورش في نطاق الحي، والتى أسفرت عن غلق الورش في شوارع صادق جوهر و الخليفة الظافر والمخيم الدائم والخليفة القاهر والشركات، وجاري المتابعة في جميع قطاعات الحي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حملة مكبرة ترشيد استهلاك الكهرباء المحال التجاریة
إقرأ أيضاً:
شيباني: تعافي الاقتصادي الليبي يحتاج إلى ترشيد الإنفاق الحكومي
أكد الخبير الاقتصادي الليبي عبد الرحيم شيباني بأنّ مكسب تشكيل إدارة جديدة للمركزي هو تصحيح الأوضاع القانونية بعد سنوات من الإدارة الفردية، لكنّه قال: “صحيح كان هناك خلل في قيادة المصرف برئاسة المحافظ السابق الصديق الكبير، لكن تحميله كل المشكلات المالية والاقتصادية يحمل ظلماً”.
ويشرح في حديث إلى صحيفة “النهار” اللبنانية أن “المصرف كان يعاني من مشكلتين أساسيتين: الأولى تكمن في عدم القدرة على تلبية الطلب المتزايد على العملة الأجنبية، وكذلك نقص السيولة من العملة المحلية، ممّا أدى إلى فقدان الثقة بالمصارف. وحتى هذا الوقت، لم تُعالج تلك المشاكل؛ وحتى معالجات توفير السيولة عبر طباعة العملة ستنعكس على التضخم. فالأموال المعروضة في السوق تتجاوز الـ 130 مليار دينار”.
يضيف شيباني أن “الإيرادات بلغت حتى (أكتوبر) نحو 16 مليار دولار، والعجز وصل إلى نحو 24 في المئة، ومرشح للزيادة نهاية العام”، مشدّداً على أن تعافي الاقتصادي الليبي يحتاج إلى “حزمة تتضمن ترشيد الإنفاق الحكومي، ووضع ضوابط على استيراد السلع، مع خطط تُركز على مشاريع التنمية التي تحقق عوائد سريعة”.
القبض على عبد الرحمن القرضاوي في لبنان.. وأحمد موسى يطالب بهذا الأمر