حجز سبعة كيلوغرامات من الكوكايين بطنجة
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن طنجة بناءً على معطيات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الخميس 3 أكتوبر الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 45 سنة، من ذوي السوابق القضائية ومبحوث عنه على الصعيد الوطني، وذلك للاشتباه في تورطه في حيازة وترويج سبعة كيلوغرامات و800 غرام من مخدر الكوكايين.
وقد تم توقيف المشتبه فيه خلال عملية أمنية جرى تنفيذها بوسط مدينة طنجة، تنفيذا لعدة مذكرات صادرة في حقه على الصعيد الوطني من طرف مصالح الشرطة بمدن تطوان وطنجة والمضيق، للاشتباه في تورطه في ترويج المخدرات القوية، حيث تم ضبطه بادئ الأمر في حالة تلبس بحيازة 100 غرام من مخدر الكوكايين.
كما مكنت عمليات التفتيش المنجزة بمنزل المعني بالأمر من حجز 7 كيلوغرامات و700 غرام إضافية من مخدر الكوكايين المعدة للترويج، فضلا عن حجز موازين إلكترونية ومعدات تستعمل في تعبئة هذه المواد المخدرة وتحضيرها للترويج.
وقد تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر، وكذا توقيف باقي المساهمين والمشاركين الضالعين في هذا النشاط الإجرامي.
كلمات دلالية المضيق تطوان طنجة مخدرات
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المضيق تطوان طنجة مخدرات
إقرأ أيضاً:
تناولا الكوكايين.. كلبان يُقطعان جسد سبعينية حتى الموت
شهدت ولاية أوهايو الأمريكية، حادثاً مروعاً، حينما أقبل كلبان من نوع بيتبول، للهجوم على امرأة مُسنة تبلغ من العمر 73 عاماً، وتقطيع جسدها حتى الموت.
وبحسب ما نشرته صحيفة "Marca"، فقد كان الكلبين تحت تأثير الكوكايين وقت الهجوم.
سارعت الشرطة إلى منزل غوان إيشلبارغر، التي هاجمها كلبا البيتبول إيكو وأبولو أثناء وجودها في الحديقة، ولم يتمكن زوجها المُسن من فعل أي شيء كونه يعاني من الخرف ويستخدم كرسياً متحركاً.
اضطر الضباط الذين وصلوا إلى موقع الحادث، حيث قَطَّعت الكلاب أوصال الضحية، إلى إطلاق النار عليهما وهما على وشك مهاجمتهم.
رفعت العائلة دعوى قضائية ضد مالكي الكلبين والمجمع الذي يعيشون فيه، حيث أُدينا مالكا الكلبين، آدم ويذرز ووالدته سوزان ويذرز، بتهمة القتل غير العمد، بعد تحذيرهما سابقاً من سلوك هذه الحيوانات.
وكشفت القضية أن كلبي البيتبول قد تناولا "الكوكايين" الخاص بصاحبهما قبل الهجوم على السيدة غوان إيشلبارغر.
بدورها، قالت إيرلين، ابنة إيشيلبرغر: "أشعر أن حياة الكثيرين كانت على المحك في ذلك اليوم، وهي من دفعت الثمن، حقاً لم تستحق هذا. لقد تعرضت للتعذيب وعانت".