عاجل.. انذار جديد لسكان الضاحية الجنوبية ببيروت من جيش الاحتلال الاسرائيلي
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
كرر جيش الاحتلال الاسرائيلي انذارة لاهالي وسكان الضاحية الجنوبية ببيروت، للابتعاد عن هذه المنطقة والابتعاد عن منازلهم وعن بناية محددة قد اشار اليها المتحدث باسم جيش الاحتلال في انذارة ان بها عناصر من حزب الله.
وفي وقت سابق أنذر جيش الاحتلال الاسرائيلي سكان الضاحية الجنوبية، وحدد السكان المتواجدون في المباني المحددة على الخريطتيْن الواقعيْن في حي برج البراجنة، جنوب لبنان.
ووجه جيش الاحتلال رسالته الاتية: "أنتم متواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله وسيعمل ضدها جيش الدفاع على مدى الزمني القريب.
من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء هذه المباني المجاورة فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي حزب الله قوة مشاة إسرائيلية جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أول استطلاع لسكان غرينلاند.. مفاجئة سارة لترامب
وجد استفتاء جديد، أن غالبية المشاركين فيه من سكان غرينلاند، يؤيدون الانضمام إلى الولايات المتحدة.
ووفقا لاستطلاع أجرته مؤسسة باتريوت بولينغ، الأحد، فإن 57.3 بالمئة من المشاركين يوافقون على أن تصبح غرينلاند جزءا من الولايات المتحدة، بينما عارض 37.4 بالمئة فقط عملية الانضمام المحتملة، و5.3 بالمئة "لم يقرروا بعد" بشأن هذه الخطوة، بحسب موقع ذا هيل.
وطرح الرئيس المنتخب دونالد ترامب في الأيام الأخيرة فكرة الاستحواذ على غرينلاند، وهي أكبر جزيرة في العالم، وتمتلكها الدنمارك.
في حين أن الاستطلاع شمل 416 شخصا فقط في غرينلاند، وهو الأول من نوعه، إلا أنه يشير إلى دعم أولي من السكان لخطط ترامب.
وأشار الاستطلاع إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تجري فيها المجموعة استطلاعا للرأي خارج الولايات المتحدة. كما تم إجراؤه خلال زيارة قام بها دونالد ترامب جونيور، نجل الرئيس المنتخب.
وقال رئيس وزراء غرينلاند موتي إيغيد، الجمعة، إنه مستعد للتحدث مع ترامب، لكنه طالب باحترام تطلعات الجزيرة للاستقلال.
والثلاثاء، وصل جونيور نجل الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، إلى غرينلاند.
وأوضح جونيور عبر منصة "رامبل" الاجتماعية بأنه لم يأت "لشراء غرينلاند"، وقال "سأتحدث إلى الناس. أنا هنا بصفتي سائح فحسب".
وكانت غرينلاند التي يبلغ عدد سكانها 57 ألف نسمة مستعمرة دنماركية حتى عام 1953، لكنها أصبحت الآن إقليما دنماركيا يتمتع بالحكم الذاتي.
وفي عام 2009، حصلت على حق المطالبة بالاستقلال من خلال تصويت.
وللولايات المتحدة قاعدة عسكرية في الجزء الشمالي من المنطقة المهمة استراتيجيا.