غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية.. والاحتلال يزعم استهداف هاشم صفي الدين
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
شن طيران الاحتلال غارات جوية عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقالت وسائل إعلام العبرية، إن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارات على منطقة برج البراجنة في ضاحية بيروت الجنوبية.
وقالت رويترز، إن الغارات التي استهدفت الضاحية الجنوبية أكبر من تلك التي استهدفت الضاحية الجنوبية.
وزعمت القناة 14 الإسرائيلية، أن القيادي في حزب الله هاشم صفي الدين هو المستهدف بالغارات,
لا كلام يُقال أمام شجاعة هذا الرجل: "ما تركتك يا حُسين.
لحظة الأحزمة النارية على الضاحية الجنوبية. pic.twitter.com/NHSRjACUUa — السيّد باسل (@_sayedbasel) October 3, 2024
وفي وقت سابق، قالت وزارة الصحة اللبنانية إن 37 شهيدا و151 مصابا حصيلة الغارات الإسرائيلية على البلاد الخميس.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الاحتلال الضاحية الجنوبية بيروت هاشم صفي الدين بيروت الاحتلال الضاحية الجنوبية هاشم صفي الدين المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الضاحیة الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
الحوثيون: تجدد الغارات الأمريكية على صنعاء
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أفادت وسائل إعلام تابعة للحوثيين، أن الطيران الحربي الأمريكي، شن، مساء الأربعاء، سلسلة غارات على مواقع في العاصمة اليمنية صنعاء الواقعة تحت نطاق سيطرة الجماعة المسلحة المدعومة من إيران.
وحسب إعلام الحوثيين، فإن: الطيران الأمريكي، شن سلسلة غارات على العاصمة صنعاء، استهدفت بـ 12 غارة منطقة الحفا في مديرية السبعين” دون مزيد من التفاصيل.
ولم تتوفر على الفور معلومات عن خسائر بشرية ولا أضرار مادية.
وأمس الثلاثاء، أعلنت جماعة الحوثي، أن الطيران الحربي الأميركي شن خلال الساعات الماضية أكثر من 26 غارة على ذمار وعمران وصعدة والحديدة ومأرب.
ومنذ 15 مارس/ آذار الماضي وحتى الأربعاء، شُنت مئات الغارات الأمريكية على اليمن، ما أدى إلى مقتل 124 مدنيا وإصابة 256 آخرين، حسب بيانات حوثية لا تشمل الضحايا من القوات التابعة للجماعة التي تتعمد عدم الحديث أو الإعلان عنها.