إختتمت، اليوم الخميس،  فعاليات التربص التكويني، للحصول على شهادة التدريب “CAF PRO”، بالجزائر العاصمة.

وحسب بيان “الفاف” عبر موقعها الرسمي، فقد تم تخصيص اليوم الأخير من التربص، للجانب البدني، بملعب تدريب الحماية المدنية بالدار البيضاء.و بحضور المحضر البدني للمنتخب الوطني الأول باولو رونغوني. حيث قدم خبرته في مجال الإعداد البدني وسلط الضوء على أحدث التطورات العلمية والعملية في مجال تحسين الإعداد البدني.

وأوضح بيان “الفاف”، أن المتربصون، تحصلوا في نهاية اليوم، على شهاداتهم بعد مشاركتهم الناجحة في هذا التربص، في إنتظار إستكمال الوحدة الأخيرة من هذا التربص خلال شهر ديسمبر، وبعدها سيحصل المدربون المتربصين الـ 26 رسميًا على رخص “CAF-PRO” في التدريب.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

تزامنًا مع مبادرة وزارة الثقافة.. دورة الألعاب السعودية 2024 تحتفي بـ “عام الإبل”

الرياض – هاني البشر أعلنت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب السعودية 2024 عن تعاونها مع مبادرة وزارة الثقافة “عام الإبل” للتعريف بأهدافها ورسالتها. حيث جسّدت شعلة دورة الألعاب السعودية في نسختها الثالثة، وميدالياتها، وباقة الانتصار التي ستُقدّم للفائزين، الهوية البصرية لمبادرة “عام الإبل”، التي تهدف إلى التعريف بالإبل بوصفها رمزًا ثقافيًا وتاريخيًا وحضاريًا أصيلًا في المملكة، وتعزيز العلاقة العميقة والعريقة بين أجيال المجتمع. وتعزز دورة الألعاب السعودية العديد من القيم والرسائل التي تتماشى مع أهداف مبادرة وزارة الثقافة، وهي الفخر والانتماء والطموح والإلهام، مما أسهم في تفعيل مبادرة “عام الإبل” ومواءمتها مع رسائلها الإعلامية وأهدافها. ويأتي هذا التعاون في إطار تضافر الجهود بين مختلف القطاعات لتعزيز الحضور الثقافي في الأحداث والمناسبات التي تستضيفها المملكة، وترسيخ العلاقة العميقة والعريقة بين المجتمع السعودي والإبل جيلًا بعد جيل.
وجاءت تسمية عام 2024 بـ “عام الإبل” احتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تُمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية منذ فجر التاريخ وحتى اليوم. إذ كانت وسيلة لاجتياز المسافات وقطع القفار وتخطي وحشة الطريق، وبها استُفتحت القصائد، واختُتمت الحكايات، وتشكّلت الصور الشاعرية، وضُربت الأمثال في رفقتها الطويلة ووفائها الشديد للإنسان. وصولًا إلى الوقت الراهن، حيث تبرز الإبل بوصفها شاهدًا حيًا على الأصالة وعنصرًا ثقافيًا أساسيًا من عناصر الهوية السعودية. وتهدف المبادرة إلى تحقيق العديد من الأهداف، أهمها الحفاظ على الهوية الوطنية، وتعريف الأجيال المقبلة والعالم بالإبل، هذا المكون التاريخي الذي أصبح وجهة سياحية، وثروة ثقافية، وتراثية واقتصادية. كما تهدف المبادرة إلى إبراز الدور الرئيسي للإبل في التطور الحضاري من خلال رحلات الاستكشاف وطلب العلم والتجارة، وتسليط الضوء على أهميتها الاقتصادية ودورها في تحقيق الأمن الغذائي. إضافةً إلى التعريف بالقيمة الحضارية للإبل والعادات المرتبطة بها، وموروثها الثقافي والتاريخي العريق، واستعراض إمكاناتها الفريدة التي جعلتها تتبوأ مكانة مرموقة في الثقافة السعودية. كما تسلط الدورة الضوء على القيم الأساسية للمملكة، وطموح الرياضيين وفخرهم، وتهدف إلى تأصيل هذه القيم لدى المشاركين والجمهور عبر الاحتفاء بالإبل، وترسيخ العلاقة العميقة والعريقة بين المجتمع السعودي والإبل وتأثيرها على قيمهم، وتعزيز فرص التبادل الثقافي الدولي فيما يتعلق بالموروث المرتبط بالإبل، وذلك من خلال استثمار الزخم الكبير لدورة الألعاب السعودية.

مقالات مشابهة

  • بيتكوفيتش: “لهذا السبب قررنا استبعاد أوكيدجيا وماندريا”
  • “تريندز” وأكاديمية دبي للإعلام يتعاونان في مجالات التدريب والتطوير المستدام
  • دورة الألعاب السعودية 2024 تحتفي بـ “عام الإبل”
  • لليوم الرابع ..تواصل دورة التكوين للحصول على شهادة “كاف برو”
  • في اليوم الرابع ..تواصل دورة التكوين للحصول على شهادة كاف برو
  • غوتيريش يدعو إلى إنهاء “دورة التصعيد المروعة” في الشرق الأوسط
  • تزامنًا مع مبادرة وزارة الثقافة.. دورة الألعاب السعودية 2024 تحتفي بـ “عام الإبل”
  • “الفاف” تكشف برنامج “الخضر” لأقل من 17 و20 سنة في دورتي “لوناف”
  • ثلاثة مدربين أجانب يشاركون في تربص “كاف برو” بالجزائر