غارات عنيفة الضاحية الجنوبية.. والاحتلال يزعم استهداف هاشم صفي الدين
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
شن طيران الاحتلال غارات جوية عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقالت وسائل إعلام العبرية، أن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارات على منطقة برج البراجنة في ضاحية بيروت الجنوبية.
وقالت رويترز، إن الغارات التي استهدفت الضاحية الجنوبية أكبر من تلك التي استهدفت الضاحية الجنوبية.
وزعمت القناة 14 الإسرائيليةـ أن القيادي في حزب الله هاشم صفي الدين هو المستهدف بالغارات,
لا كلام يُقال أمام شجاعة هذا الرجل: "ما تركتك يا حُسين.
لحظة الأحزمة النارية على الضاحية الجنوبية. pic.twitter.com/NHSRjACUUa — السيّد باسل (@_sayedbasel) October 3, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الاحتلال الضاحية الجنوبية بيروت هاشم صفي الدين بيروت الاحتلال الضاحية الجنوبية هاشم صفي الدين المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الضاحیة الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
اشتباكات عنيفة ولاعب يفقد أسنانه بلكمة في ديربي البرازيل
نواف السالم
شهد ديربي ريو دي جانيرو بين فلامنغو وبوتافوغو مشاجرة قوية وطرد أربعة لاعبين، أبرزهم ألكسندر باربوزا، الذي تعرض لكسر إحدى أسنانه الأمامية بعد لكمة من مدافع فلامنغو كليتون.
وعقب نهاية المباراة بفوز فلامنغو 1-0، اشتبك باربوزا مع برونو هنريكي، مما أدى إلى تصاعد التوتر بين اللاعبين، وبعد تدخل الأجهزة الفنية لتهدئة الموقف، سدد باربوزا لكمة أخطأت هدفها، ليتلقى ضربة مباشرة من كليتون، تسببت في إصابته.
وغادر باربوزا الملعب وهو ينزف، فيما أشهر الحكم البطاقة الحمراء له، إضافة إلى طرد كليتون وبرونو هنريكي وزميلهما جيرسون، بعدما امتدت المشاجرة إلى النفق المؤدي لغرف الملابس، مما استدعى تدخل الشرطة العسكرية للسيطرة على الموقف.
وكانت المباراة متوترة بين الغريمين، إذ شهدت احتجاجات من لاعبي بوتافوغو خلال الشوط الأول، بعدما تعرض ماتيوس مارتينز لضربة بالمرفق من نيكولاس دي لا كروز، لكن الحكم اكتفى بإنذاره، ولم يعتبرها حكم الفيديو المساعد مخالفة تستدعي الطرد.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين