موقع التحقق من صورة اللوتري الأمريكي greencardphotocheck اختبار وفحص الصورة لتقديم الهجرة العشوائية لأمريكا
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة اضبطها الآن.. تردد قناة المنار 2024 علي النايل سات لمتابعة أحدث الأخبار
دقيقة واحدة مضت
إمدادات النفط الإيراني على المحك وسط تصاعد الصراع مع إسرائيل (خريطة)58 دقيقة مضت
الشبكات الذكية تتصدر فعاليات النسخة الثانية من أسبوع القاهرة للطاقة المستدامةساعتين مضت
شركات تصنيع الطاقة الشمسية الآسيوية المرتبطة بالصين في مرمى الجمارك الأميركية3 ساعات مضت
أكبر وحدة تخزين وإعادة تغويز عائمة في العالم.. من يملكها وأين هي الآن؟
4 ساعات مضت
ابل تستعد للإعلان عن أجهزة MacBook Pro بمعالجات M4 خلال الأسابيع المقبلة4 ساعات مضت
قرعة الهجرة العشوائية إلى أمريكا والمعروفة باسم اللوتري الأمريكي، واحدة من أكثر الطرق شهرة للحصول على فرصة الهجرة إلى الولايات المتحدة، يتيح هذا البرنامج السنوي، الذي تنظمه وزارة الخارجية الأمريكية، للأفراد من الدول المؤهلة فرصة التقديم للفوز بتأشيرة الهجرة، أحد أهم متطلبات التقديم هو تقديم صورة شخصية تتوافق مع المعايير المحددة، والتي يمكن أن تؤدي إلى رفض الطلب إذا لم تكن مطابقة للمواصفات لهذا السبب، تقدم مواقع مثل موقع اختبار صورة اللوتري خدمة للتحقق من أن الصورة تفي بالمتطلبات قبل تقديمها في برنامج الهجرة.
التحقق من صورة اللوتريفي عملية التقديم عبر موقع dvprogram.state.gov تعد الصورة واحدة من المتطلبات الرئيسية التي يجب أن يتم تقديمها بشكل صحيح أي خطأ في صورة اللوتري الامريكي سواء كان في حجمها أو في تفاصيل الخلفية أو في وضعية الوجه، قد يؤدي إلى رفض الطلب تلقائيًا حتى قبل دخوله في عملية السحب العشوائي، فإن التحقق من صورة اللوتري عبر مواقع فحص صورة اللوتري يمثل خطوة مهمة لضمان أن الطلب كامل ومطابق للمعايير.
موقع اختبار صورة اللوترييتوفر العديد من المواقع التي تتيح التحقق من صورة اللوتري ومن أشهر هذه المواقع موقع اختبار صورة اللوتري www.greencardphotocheck.com يتميز هذا الموقع بسهولة استخدامه، حيث يمكن للمتقدمين رفع صورهم والتحقق من مدى تطابقها مع المتطلبات المحددة من قِبل برنامج الهجرة العشوائية إلى أمريكا. إليك الخطوات التي يجب اتباعها لفحص الصورة:
قم بالدخول على موقع اختبار صورة اللوتري عبر الرابط www.greencardphotocheck.com هذا الموقع مصمم خصيصًا لفحص الصور والتحقق من جودتها بناءً على معايير اللوتري الأمريكي.اضغط على خيار “Upload and check your image for free now” وهو الخيار الذي يتيح لك فحص صورتك مجانًا.سيطلب منك الموقع رفع الصورة التي ترغب في فحصها. تأكد من أن الصورة مطابقة للمعايير التي تم تحديدها مثل صيغة الصورة وحجمها. عادة ما تكون الصورة المطلوبة بتنسيق JPEG أو PNG.يقوم الموقع بفحصها تلقائيًا للتحقق من عناصر متعددة مثل حجم الرأس، موضع العينين، وضوح الوجه، وتفاصيل الخلفية إذا كانت الصورة مطابقة للمعايير، ستظهر لك علامات √ أمام جميع الخانات المطلوبة.يطلب منك الموقع تحريك بعض الخطوط الخضراء الرفيعة على الصور. يجب وضع هذه الخطوط بشكل دقيق لتتناسب مع الرأس وحدوده. هذه الخطوة تساهم في ضمان أن حجم الرأس والمسافة بينه وبين حدود الصورة صحيحة.قد يطرح موقع التحقق من صورة اللوتري الامريكي بعض الأسئلة المتعلقة بالصورة، مثل مدى وضوح الخلفية وموضع الوجه. تأكد من الإجابة على هذه الأسئلة بناءً على الصورة التي قمت بتحميلها لضمان إجراء الفحص بشكل صحيح.مواصفات الصورة المطلوبة في اللوتري الأمريكيلضمان قبول الصورة ضمن طلب اللوتري، يجب أن تكون الصورة المقدمة مطابقة لمعايير دقيقة من بين هذه المواصفات:
يجب أن تكون الصورة بحجم 600×600 بكسل.الخلفية بيضاء بالكامل وخالية من أي ألوان أو ظلال.وجه المتقدم مرئيًا بالكامل مع عدم ارتداء أي غطاء للوجه أو نظارات.أن يكون الرأس مستقيمًا ومواجهًا للكاميرا.ارتداء ملابس بسيطة بلون غير مشوش.أهمية استخدام موقع اختبار صورة اللوترييعتبر فحص صورة تقديم اللوتري الامريكي مثل موقع www.greencardphotocheck.com خطوة أساسية لضمان أن صورتك تطابق متطلبات الهجرة العشوائية لأمريكا، هذه المواقع تساعد المتقدمين على تجنب الأخطاء التي قد تؤدي إلى رفض الطلب. علاوة على ذلك، توفر المواقع خدمة فحص دقيقة وسهلة الاستخدام تمكن المتقدمين من التأكد من أن صورتهم تتوافق مع المعايير المطلوبة.
فحص صورة اللوتري خطوة هامة لكل من يرغب في التقديم لبرنامج الهجرة العشوائية إلى أمريكا عبر استخدام مواقع مثل www.greencardphotocheck.com يمكن للمتقدمين التحقق من أن صورتهم تفي بجميع المعايير المطلوبة والتي تضمن عدم رفض طلبهم باستخدام هذه الأدوات البسيطة والفعالة، يمكن للمتقدمين زيادة فرصهم في القبول والمشاركة في قرعة الهجرة العشوائية إلى الولايات المتحدة.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الهجرة العشوائیة إلى
إقرأ أيضاً:
موقع عسكري: ما أنواع أهداف الضربات الأمريكية في اليمن التي تستخدم فيها صواريخ مضادة للإشعاع الثمينة؟
أُطلقت طائرة هجومية إلكترونية من طراز Growler مزودة بأربعة صواريخ AGM-88 مضادة للإشعاعات في مهمة، في الوقت الذي لا تزال فيه الدفاعات الجوية الحوثية تُشكل مشكلة.
ظهرت صورٌ نادرةٌ لطائرة هجوم إلكتروني من طراز EA-18G Growler، تتضمن أربعة نماذج من صاروخ AGM-88E الموجه المتطور المضاد للإشعاع (AARGM)، أو ربما صاروخ AGM-88 عالي السرعة المضاد للإشعاع (HARM) الأقدم، وذلك خلال عملياتٍ جارية ضد أهدافٍ حوثية في اليمن، وفق لموقع الحرب الأمريكي ووفق موقع "War zone".
وبينما لا تزال تفاصيلُ الدفاعات الجوية الحوثية والرادارات وأجهزة الاستشعار المرتبطة بها غامضةً، تُؤكد الصورُ استمرارَ التهديد الذي تُمثله. سنُقدم قريبًا تحليلًا مُعمّقًا للدفاعات الجوية الحوثية. مع ذلك، تجدر الإشارة أيضًا إلى إمكانية استخدام صاروخ AARGM ضد أهدافٍ أخرى مُحددة، بما في ذلك أهدافٌ أرضيةٌ غير مُرتبطةٍ بالدفاعات الجوية.
نُشرت الصور الاثنين الماضي على شكل فيديو نشرته القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) على موقع X. يُظهر هذا الفيديو طائرة EA-18G Growler التابعة لسرب الهجوم الإلكتروني 144 (VAQ-144)، "البطارية الرئيسية"، وهي تُطلق من على سطح حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان (CVN 75). بالإضافة إلى الصواريخ الأربعة المضادة للإشعاع، تحمل الطائرة أيضًا صاروخين من طراز AIM-120 المتقدم متوسط المدى جو-جو (AMRAAMs) وثلاثة خزانات وقود خارجية سعة 480 جالونًا.
صورة مقربة لصاروخين مضادين للإشعاع أسفل الجناح الأيمن لطائرة VAQ-144 EA-18G. لقطة من شاشة القيادة المركزية الأمريكية.
تُرى طائرات EA-18G بانتظام وهي تحمل صاروخين مضادين للإشعاع تحت أجنحتها، بما في ذلك في العمليات ضد الحوثيين، على الرغم من أن مجموعة من أربعة صواريخ أقل شيوعًا بكثير. عادةً ما تُخصص المحطات الأخرى لوحدات التشويش المختلفة التي تحملها طائرة غرولر، والتي يُمكنك الاطلاع عليها بمزيد من التفصيل هنا. ومع ذلك، لا يزال هذا حمولة ثابتة، وإن كانت نادرة، لطائرتي EA-18G وF/A-18E/F سوبر هورنت. حتى طائرة F/A-18C/D القديمة يُمكنها حمل صواريخ مضادة للإشعاع على محطاتها الخارجية تحت الأجنحة أيضًا.
تُطلق نفس الطائرة VAQ-144 EA-18G من حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس. ترومان (CVN 75). لقطة شاشة من القيادة المركزية الأمريكية.
ظهرت طائرات EA-18G في عمليات ضد الحوثيين بحمولات أخرى مثيرة للاهتمام، حيث حصلت طائرات غرولر على قدرات صواريخ جو-جو موسعة من خلال خيارات إضافية لحمل صواريخ AIM-120 AMRAAM. هذه الأسلحة مُصممة أساسًا لمواجهة طائرات الحوثي المُسيّرة فوق البحر الأحمر وحوله.
في غضون ذلك، شوهدت طائرات F/A-18E/F المتمركزة على حاملات الطائرات وهي تحمل مجموعة واسعة من الذخائر جو-أرض خلال هذه العمليات. وتشمل هذه الذخائر سلاح المواجهة المشترك AGM-154 (JSOW) وصاروخ الهجوم الأرضي المواجهة AGM-84H - الاستجابة الموسعة، والمعروف باسم SLAM-ER. أما ذخائر الهجوم المباشر المشترك (JDAMs) الأكثر شيوعًا، والتي شوهدت أيضًا وهي تُجهّز طائرات سوبر هورنت التي تضرب أهدافًا في اليمن، والمجهزة تحديدًا بأجسام قنابل "خارقة للتحصينات".
السؤال المهم الذي تثيره هذه الصور الأخيرة هو أنواع الأهداف التي تُلاحق باستخدام هذه الصواريخ المضادة للإشعاع الثمينة.
يدير الحوثيون دفاعات جوية أرضية، وعلى الرغم من أن أنواع الرادارات وأجهزة الاستشعار التي يستخدمونها لكشف الأهداف وتوجيهها غير معروفة على نطاق واسع، إلا أنها تُشكّل تهديدًا كبيرًا بلا شك. وعلى وجه الخصوص، فقد ألحقوا خسائر فادحة بطائرات MQ-9 بدون طيار - ففي الشهر الماضي، ذكرت صحيفة ستارز آند سترايبس أن المسلحين اليمنيين أسقطوا 12 طائرة من طراز Reaper منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، نقلاً عن مسؤول دفاعي أمريكي لم يكشف عن هويته.
دأب الجيش الأمريكي على استهداف الرادارات التي تمتلكها المجموعة، بما في ذلك رادارات مراقبة السواحل البحرية المستخدمة لاستهداف السفن. في الوقت نفسه، يبرز مستوى التهديد الذي لا تزال تُشكله هذه الدفاعات الجوية مع وصول قاذفات الشبح B-2 في العمليات الجارية، بالإضافة إلى الاستخدام المستمر للذخائر البعيدة باهظة الثمن.
على الأرجح، هذه الصواريخ هي صواريخ موجهة مضادة للطائرات (AARGM)، وهي تطوير مباشر لصاروخ HARM الأقدم، المصمم أساسًا لقمع وتدمير الدفاعات الجوية للعدو. يمكن استخدام هذا بشكل دفاعي لحماية الأصول الجوية الأخرى أو تحديدًا لمهاجمة الدفاعات الجوية بشكل استباقي. يمكن لصاروخ AARGM الوصول إلى أهداف على بُعد أكثر من 80 ميلًا والوصول إلى سرعات تزيد عن ضعف سرعة الصوت.
التكوين الأساسي لصاروخ AARGM AGM-88E. Orbital ATK
يختلف صاروخ AARGM عن صاروخ HARM من نواحٍ عديدة، حيث يتميز بقدرته على إصابة رادار التهديد بدقة عالية حتى مع توقفه عن إصدار الإشعاع. قد يُغلق مُشغِّل الدفاع الجوي للعدو راداره أثناء الهجوم، لكن الصاروخ AARGM سيظل قادرًا على ضربه بدقة متناهية. حتى لو كان المُرسِل مُتحركًا وبدأ بالتحرك بعد إغلاقه، يظل الصاروخ AARGM قادرًا على ضربه، مُوجَّهًا بباحث راداري نشط يعمل بموجات المليمتر.
بفضل قدرته على توجيه ضربات دقيقة من مسافة بعيدة، يلعب صاروخ AARGM دورًا ثانويًا كسلاح هجومي سريع الاستجابة ضد أهداف غير مرتبطة بالدفاع الجوي. في هذا السيناريو، يُبرمج الصاروخ لضرب إحداثيات محددة بدلًا من التركيز على الانبعاثات. تجعله سرعته العالية ومداه أداةً فعالةً جدًا لاستهداف الأهداف بدقة وحساسية زمنية في هذا النوع من المواجهات.
في العام الماضي، أثناء نشر حاملة الطائرات يو إس إس دوايت دي. أيزنهاور (CVN-69) في منطقة الأسطول الخامس الأمريكي، أكدت البحرية لـ TWZ أن أول استخدام قتالي لصاروخ AARGM كان من صاروخ E/A-18G نُشر على متن تلك السفينة الحربية.
وفي الوقت نفسه، أكدت لنا البحرية أن صاروخ EA-18G مُخصص لطائرات VAQ-130 "Zappers"، من حاملة الطائرات دوايت دي. أيزنهاور، قد استخدم صاروخ AARGM لتدمير طائرة هليكوبتر هجومية من طراز Mi-24/35 Hind في اليمن.
بالنسبة لهدف غير باعث للإشعاعات مثل "هيند"، من المرجح أن يكون أحد عناصر "سلسلة التدمير" البحرية أو المعلومات الاستخباراتية السابقة للمهمة قد رصد الهدف، واستُخدم صاروخ AARGM لتدميره أثناء وجوده على الأرض، مستخدمًا نظام تحديد المواقع العالمي (GPS/INS) للوصول إلى الهدف، ثم توجيهه نحوه باستخدام رادار الموجات المليمترية.
وبناءً على طلب بموجب قانون حرية المعلومات (FOIA)، تلقت TWZ تأكيدًا لبعض أنواع الأهداف الموضحة في "علامات التدمير" على طائرات EA-18G محددة شوهدت على متن حاملة الطائرات دوايت دي أيزنهاور العام الماضي. ومن بين هذه الأهداف، أشار أحدها إلى تدمير مروحية (هيند المذكورة آنفًا)، واثنتان إلى طائرات مسيرة حوثية أُسقطت فوق البحر الأحمر، أما الستة المتبقية فكانت رادارات حوثية غير محددة.
يُعدّ التكوين الصاروخي المضاد للإشعاعات الثقيل وغير المعتاد لطائرة EA-18G المذكورة أحدث مؤشر على أن الدفاعات الجوية للحوثيين أكثر تطورًا مما يعتقده الكثيرون، وأنهم بعد كل هذه الأشهر ما زالوا يشكلون تهديدًا تُركّز البحرية الأمريكية بوضوح على القضاء عليه.
ترجمة خاصة بالموقع بوست