وزارة النقل اللبنانية: ضربة إسرائيلية خارج محيط مطار بيروت
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة النقل اللبنانية، اليوم الجمعة، أن هناك ضربة شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي خارج محيط مطار بيروت.
وقالت وكالة الأنباء البريطانية "رويترز"، أن الاستهدافات الإسرائيلية الأخيرة وقعت بالقرب من مطار بيروت، وأن هناك 11 ضربة إسرائيلية متتالية استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت.
ومنذ قليل، قالت وسائل إعلام لبنانية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن 5 غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، كما شن قصفا مدفعيا استهدف مدينة الخيام في جنوب لبنان.
وأعلن حزب الله اللبناني تنفيذ 28 عملية عسكرية متنوعة الأهداف، من تصد لمحاولات التقدم للقوات الإسرائيلية باتجاه بعض القرى الحدودية في جنوب لبنان، واستهداف حشود العدو الإسرائيلي في ثكنات ومواقع عسكرية وبساتين ومنازل المستوطنات على طول الحافة الأماميّة قبالة القرى الجنوبية الصامدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة النقل اللبنانية ضربة إسرائيلية مطار بيروت
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد الضفة الغربية المحتلة، منذ أكثر من 80 يومًا، عملية عسكرية واسعة تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي، تستهدف محو مخيمات اللاجئين الفلسطينيين خاصة في شمال الضفة، وذلك في مشهد يعيد إلى الأذهان عملية «السور الواقي» التي نفذها الاحتلال عام 2002، فيما أطلق جيش الاحتلال على هذه العملية الجديدة اسم «السور الحديدي».
جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، تحت عنوان: «بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية».
عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربيةوفي الساعات الأخيرة، وسّعت إسرائيل عملياتها العسكرية شمال الضفة باتجاه مدينة نابلس، حيث أرسلت ثلاث كتائب عسكرية واقتحمت مخيم «بلاطة»، وأجبرت عدد من العائلات الفلسطينية على مغادرة منازلها قسرًا، وتركزت أعمال الاقتحام في حارة «الجماسين» وسط المخيم، حيث أعلن جيش الاحتلال حظر التجول، وواصل انتشاره العسكري، كما شهد مخيما طولكرم ونور شمس اقتحامات عنيفة بالمدرعات والآليات العسكرية، نتج عنها نزوح ما لا يقل عن 4000 عائلة فلسطينية، في ظل دمار واسع طال المنازل والبنية التحتية.
وفي مخيم جنين، يواصل جيش الاحتلال تنفيذ عمليات تجريف وهدم ممنهجة، أدت إلى تحويل المخيم إلى كومة ركام، بعد تهجير قسري لما يقرب من 21 ألف فلسطيني من سكانه، وتُشير التقديرات إلى تدمير نحو 600 منزل بشكل كامل، فيما أصبحت قرابة 3000 وحدة سكنية غير صالحة للسكن، ما تسبب في تفاقم الأوضاع الإنسانية نتيجة فقدان المهجرين لمصادر دخلهم وممتلكاتهم، ومنعهم من العودة إلى بيوتهم.