حفلات نوفمبر 2024| الشامي يلتقي جمهوره في الإمارات (الموعد والمكان)
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
يحيي الفنان السوري الشامي حفلا جديدًا في الإمارات، ضمن سلسلة الحفلات الشتوية المقامة هناك والتي تضم عدد مميز من نجوم الغناء العربي والعالمي.
يقام حفل الشامي في 23 نوفمبر المقبل، على مسرح كوكاكولا أرينا بـ دبي، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإلكتروني الخاص بها.
كان قد طرح الشامي أخيرا أغنية “دوا لي”، والتي حققت مشاهدات قياسية وصلت لأكثر من 24 مليون مشاهدة خلال أسبوعين من طرحها عبر يوتيوب.
وتقول كلماتها "والي، صوت محبوبي، دوا لي من نظرة عينها أخذت دوا لي إجت على حيلي الفيه دوالي تلفَّ كل عروق إيديي قربي لجاي لمستك وشفتك دخيل الكون عيونك وشفتك دخيل الكون عيونك وشفتك بيخلّي المتين يحنّي يا ياال حبّايب أنا ورد بس ورد نرجس كلّي برد بس صعب أرجف مش رمية نرد هيدا تعبِي تعبِي هيدا تعبِي أنا ورد بس ورد نرجس اسمي كافي خلّيني عَجرف مش رمية نرد هيدا تعبِ تعبِ هيدا تعبِ انا ل ارسم وجهك على القلب ما حدّ يلمسك لا و حق الرب لو تطلب قلب لفرش درب ما يغلى عليكي كل هالدنيا لو حرقت قلبي بالنهار بقيو عيوني بنار حرموا جفوني النوم
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشامي حفلات 2024 حفلات الإمارات 2024 هیدا تعب
إقرأ أيضاً:
السنوار.. أُسطورةُ الزمان والمكان
محمد يحيى فطيرة
جسّد الشهيد البطل القائد يحيى السنوار، أنصع صفحات الشجاعة والإقدام والتضحية، وهو يضحّي بنفسه شهيدًا في مواجهة جيش الكيان الصهيوني الذي يحظى بدعم عسكري هو الأكبر في التاريخ الغرب.
على طريق تحرير الأقصى الشريف وعلى خطى شهداء الأُمَّــة العظماء أمثال السيد القائد حسن نصرالله أمين عام المقاومة الإسلامية اللبنانية “حزب الله” والقادة أحمد ياسين وإسماعيل هنية وغيرهم من الأبطال الذين لن تنسى الأجيال القادمة بطولاتهم ومآثرهم، كان لاستشهاد القائد المقدام يحيى السنوار، الأثر البالغ في نفوس أحرار الأُمَّــة، بعد أن تحول إلى أيقونة عالمية؛ بسَببِ المشاهد الحية التي التقطتها عدسات الكاميرات لحظة استشهاد هذا الفارس البطل القائد الحقيقي والفعلي لملحمة السابع من أُكتوبر المجيدة، التي أعادت القضية الفلسطينية إلى مسارها الصحيح ومنحت العرب والمسلمين عزة وكرامة.
وفاء وامتنانًا للشهيد القائد المجاهد يحيى السنوار، وغيره من الشهداء العظماء، يجدد أبناء الشعب اليمني العهد لهم والمضي على دربهم، بشكل أسبوعي من خلال المسيرات المليونية التي يشهدها ميدان السبعين في العاصمة صنعاء، وبقية المحافظات اليمنية؛ انطلاقًا من مسؤولياتهم الدينية والإنسانية والأخلاقية تجاه الأشقاء في فلسطين ولبنان، واستجابةً لتوجيهات السيد القائد العلم عبدالملك الحوثي “يحفظه الله” الذي برز في زماننا الحاضر من أكبر المدافعين عن المستضعفين في الأرض وعن قضايا الأُمَّــة المصيرية، وفي مقدمتها قضية فلسطين الجريحة.
لولا الموقفُ المشرِّفُ والإنساني لقائد الثورة المتمثل في نصرة غزة، لما كان احتل اليمنُ مكانةً رفيعة في قلوب الأحرار داخل الوطن العربي والإسلامي، ولما كانت العمليات البطولية لقواتنا المسلحة في البحر الأحمر وباب المندب، محطَّ احترام وتقدير الجميع، لا سِـيَّـما أبناء غزة الجريحة الذين كان للمشاركة اليمنية أثرٌ كبيرٌ في نفوسهم وكانت سببًا في رفع معنوياتهم ومعنويات حركات المقاومة الإسلامية الفلسطينية.