هل يساعد تجميد الأجساد في إحياء الإنسان بعد موته.. باحث يكشف مفاجأة (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
أكد الدكتور محمود صلاح الباحث في علوم ما وراء الطبيعة، أن أول الدول التي قامت بتجميد الجسد الحي، هي ألماني وبعد ذلك فرنسا وأعلنت من خلال هيئات علمية متخصصة، أنها تقوم بتجميد الأجساد البشرية التي تعاني من أمراض من أجل أن يتم علاجها في مرحلة من المراحل حالة الوصول لعلاج لهذا المرض.
وأضاف الباحث في علوم ما وراء الطبيعة، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن الجسد الذي يجمد لا يكون في حالة وفاة، ولكن يجمد من أجل أن يعالج في المستقبل.
ولفت إلى أنه يرى أن هذا نوع من العبث، والتدخل في خلق الله، ولكن الفكرة موجودة على أرض الواقع، وأن الأشخاص التي تمتلك الأموال تقوم بفعل هذا الأمر ولكن :"مفيش حد هيعيش يوم أكثر من المكتوب".
وأشار إلى أن ما يتم لا يمد في عمر أي شخص من هؤلاء الأشخاص يوم، وكلها أشياء مخالفة للعقل والمنطق.
وتعتبر عملية حفظ الموتى بالتجميد على أمل التوصل لعلاج لأمراضهم المستعصية، والتي تعرف باسم "كرايونيكس"، عملية مثيرة بالنسبة لمجتمع المولعين بالمستقبل. والافتراض العام لهذه العملية بسيط جدا، ومفاده أن الطب يحرز تقدما كل يوم، وأن أولئك الذين يموتون اليوم ربما يمكن شفاؤهم في المستقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطبيعة راحة القلب
إقرأ أيضاً:
الأهلي لم ينسحب.. عدلي القيعي يكشف مفاجأة بشأن مباراة القمة
أكد المهندس عدلي القيعي رئيس شركة الكرة السابق بالنادي الأهلي أن جميع الأطراف فى أزمة مباراة القمة بين الأهلي والزمالك كانت متفقة على تعيين حكام أجانب لإدارة المباراة، خاصة أن الزمالك سبق وأن أبدى اعتراضه على التحكيم المحلي، فيما اشترط الأهلي حكامًا أجانب، وأبدت رابطة الأندية استعدادها لذلك.
وقال القيعي فى تصريحات بقناة الأهلي عبر برنامج ملك وكتابة، أن الأهلي لم ينسحب رسميًا من المباراة، بل كان ينتظر إعلان موعد جديد لها مع طاقم التحكيم الأجنبي، وفقًا لما تم الاتفاق عليه بين الجهات المعنية، مشيرًا إلى أن الحكام الأجانب وصلوا إلى مصر، مما يثبت وجود نية جادة لتطبيق هذا القرار.
وأضاف أن الأهلي لم يخالف أي تعليمات، بل التزم بما ورد في آخر خطاب رسمي، الذي أكد ضرورة إقامة اللقاء بتحكيم أجنبي، مع استعداد النادي لتحمل التكاليف المالية اللازمة لذلك.
وانتقد القيعي طريقة تنظيم بطولة الدوري، معتبرًا أن الاستعانة بشركة ألمانية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في إجراء قرعة البطولة يمثل إهدارًا للمال العام، حيث يتم دفع مبالغ طائلة بالعملة الأجنبية دون الحاجة الفعلية لذلك.
وعند سؤاله عن احتمالية أن تكون هذه الأزمة جزءًا من مخطط للإطاحة برابطة الأندية وإعادة السيطرة على إدارة الدوري، لم يستبعد القيعي هذا الطرح، ملمحًا إلى أن هناك جهات تقف خلف الكواليس لإدارة الأمور، مشيرًا إلى تصريحات أحمد مجاهد التي لم تكن كافية لتبديد الشكوك.