بعد نجاح عمر أفندي.. أية سماحة تكشف عن أصول عائلتها
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
حققت الفنان أية سماحة الفترة الماضية نجاحا كبيرا بمسلسل "عمر أفندي"، وكشفت عن أصول عائلتها وذلك خلال حقلتها في برنامج أسرار النجوم المذاع على محطة نجوم إف إم تقديم الإعلامية إنجي علي.
أية سماحة تكشف عن أصول عائلتهاوقالت أية سماحة: أنا لبنانية الأصل من والدي، لكنني ولدت بمصر، ولم أزر لبنان إلا قريبًا، وملامحي مصرية خالصة، وشعرت بأنني انتمي للشعب اللبناني عندما زرته، ووجدته شعب محب للحياة مثلي ومبتسم دائمًا، وشعب ذوقه حلو.
وتابعت سماحة: ضريبة نجاحي في عمر أفندي ضريبة جميلة، أشعر بخوف بعد هذا النجاح، واصبحت حساباتي أكثردقة، وأشعر الأن بالمسئولية بعد وصولي لهذا النجاح. ولا يمكنني أن أقدم شيء بغباء يعيدني خطوة للخلف، كثيرون حزنوا بسبب نهاية المسلسل، وكانت هناك نهاية أخرى تم تغييرها قبل التصوير وبرغم معرفتي أن هذا هو المنطقي إلا ان مشاعر زينات سيطرت علي
واختتمت أية سماحة: وشعرت بأنه لماذا لا ينتصر الحب، وكانت تلك المرة الأولى للعمل مع أحمد حاتم ووجدت بيننا تفاهم، وهو فنان لديه وجهة نظر قيمة ويحب الفكاهة مثلي، وعندما يقرر التركيز لا يهتم باي شيء آخر لدرجة أني كنت هموت بسببه في أحد مشاهد السحر ولم يدرك ذلك، أجمل ما أعجبني في هذا الزمن هو الوضوح والصراحة، وكنت أتمنى أن أعيش هذا الوضوح والبساطة.
آخر أعمال أية سماحةوكان آخر أعمال أية سماحة هو مسلسل عمر أفندي، مكون من 15 حلقة، ويشارك في بطولته الفنان أحمد حاتم، إلى جانب كوكبة من نجوم الفن منهم: رانيا يوسف، وآية سماحة، ومحمد رضوان، ومصطفى أبو سريع، ورانيا يوسف، ومحمود حافظ، والعمل من تأليف مصطفى حمدي، وإخراج عبد الرحمن أبو غزالة.
قصه مسلسل عمر أفنديودارت أحداث مسلسل عمر أفندي، حول 3 شخصيات أساسية وهم: أحمد حاتم، وتجمعه قصة حب مع آية سماحة، ولكنه يعود بالزمن بطريقة مشوقة تجعله يدخل في غرام رانيا يوسف في الأربعينيات، ليدخل معها في علاقة ويخون آية سماحة في إطار من الكوميديا والدراما الاجتماعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمر أفندی أیة سماحة
إقرأ أيضاً:
مغربية تناشد إخراجها من حرب غزة
زنقة 20 | علي التومي
ناشدت فتاة تقول أنها من أصول مغربية وتدعى “سلمى صادوق” من سكان غزة بفلسطين المغاربة والجهات المسؤولو التدخل بسرعة لمساعدتها في الخروج من قطاع غزة وإعادتها لوطنها الأم المغرب.
وظهرت في مقطع فيديو مصور عبر الهاتف من امام احدى مخيمات النازحين بغزة، وهي تناشد المغاربة والجالية المغربية على الخصوص؛ ببذل كل الجهود لإنقاذها وإخراجها رفقة عائلتها من غزة التي تتعرض للحرب.
وقالت صاحبة الفيديو، أنها منذ اللحظات الأولى للحرب في غزة ؛ وهي تحاول ما في وسعها لإنقاذ عائلتها من جحيم مايجري في غزة ؛ غير ان جميع المحاولات قد باءت بالفشل.
وأبدت سلمى صادوق أملها الكبير في ان يستجيب لمناشدتها أبناء جلدتها وإنقاذها بسرعة مشيرة بأن المغاربة لهم شيم خاصة في التلاحم والتآزر من أجل إنقاذ إخوتهم حيث ما كانوا وارتحلوا.