غارات للاحتلال الإسرائيلي على بلدات جنوب لبنان.. وحزب الله يقصف موقع المطلة بالصواريخ
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
شنت مقاتلات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، غارة على بلدة البابلية في جنوب لبنان.
كما شن طيران الاحتلال غارة على بلدة شقرا مما أسفر عن وقوع إصابات.
وذكرت الوكالة اللبنانية للإعلام، أن طيران الاحتلال الإسرائيلي شن غارة على بلدة البياضة في قضاء صور، كما استهدفت غارات الاحتلال على مجدل سلم مركز الدفاع المدني في الهيئة الصحية الإسلامية دون وقوع إصابات.
وفي سياق متصل، قصف حزب الله اللبناني موقع ومستوطنة وبساتين المطلة بـ 100 صاروخ كاتيوشا و6 صواريخ فلق.
اقرأ أيضاًالعراق يعلن إرسال مئات الأطنان من المساعدات الطبية والغذائية إلى غزة ولبنان
سفير مصر بلبنان: إعادة 300 مواطن مصري السبت المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حزب الله جنوب لبنان طيران الاحتلال بلدة البابلية
إقرأ أيضاً:
أكثر من 300 موظف في غوغل يحتجون على بيع تقنيات ذكاء اصطناعي للاحتلال الإسرائيلي
#سواليف
نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” تقريرًا مفصلًا حول احتجاج موظفي “ #ديب_مايند ” في المملكة المتحدة على #صفقات الشركة مع جهات أمنية مرتبطة بحكومة #الاحتلال الإسرائيلي.
وفقًا للتقرير، يسعى حوالي 300 موظف في “ديب مايند” بلندن للانضمام إلى نقابة عمال الاتصالات (Communication Workers Union) بهدف معارضة قرار الشركة ببيع #تقنيات #الذكاء_الاصطناعي لمجموعات أمنية مرتبطة بحكومة الاحتلال الإسرائيلي.
يأتي هذا التحرك بعد أن تخلت “ #غوغل ” في فبراير 2025 عن تعهدها السابق بعدم تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي قد تسبب ضررًا، بما في ذلك الأسلحة والمراقبة.
مقالات ذات صلة مظاهرات تضامنية مع غزة في مدن أميركية وأوروبية وإسلامية وعربية 2025/04/26أثار قلق الموظفين تقارير إعلامية تفيد بأن “غوغل” تقدم خدمات سحابية وتقنيات ذكاء اصطناعي لوزارة حرب الاحتلال الإسرائيلي ضمن مشروع “نيمبوس” (Project Nimbus)، وهو عقد بقيمة 1.2 مليار دولار تشترك فيه مع “أمازون”.
ويخشى الموظفون من أن تُستخدم هذه التقنيات المتقدمة في حرب الإبادة على قطاع غزة، خاصة في عمليات تحديد الأهداف العسكرية.
وأدى هذا القلق إلى استقالات بين الموظفين، حيث استقال خمسة موظفين خلال الشهرين الماضيين احتجاجًا على الصفقة. كما تم فصل بعض الموظفين في الولايات المتحدة بعد احتجاجهم على مشروع “نيمبوس”.
وتسعى حركة التنظيم النقابي للحصول على اعتراف رسمي من الشركة، وإذا لم تنجح المفاوضات، قد يُنظر في اتخاذ إجراءات إضراب. من جهتها، أكدت “غوغل” التزامها بتطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول، مشيرة إلى أن البيئة قد تغيرت منذ تعهدها في عام 2018 بعدم تطوير تقنيات أسلحة أو مراقبة.
هذا التحرك يُعد جزءًا من اتجاه أوسع لزيادة النشاط النقابي داخل قطاع التكنولوجيا، حيث يتحدى الموظفون التزامات الشركات الأخلاقية في ظل تزايد استثمارها في تقنيات الذكاء الاصطناعي.