فائزون بـ «الشارقة للأدب المكتبي» يزورون مركز جمعة الماجد
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
استقبل مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي، يوم أمس الأربعاء، وفداً من الفائزين بالدورة الرابعة والعشرين من «جائزة الشارقة للأدب المكتبي»، التي نظمتها إدارة مكتبات الشارقة العامة التابعة لهيئة الشارقة للكتاب.
وقد ضمَّ الوفد الفائزين بفئة «أفضل بحث»، وهم: الدكتور إبراهيم عبد الهادي، أستاذ علم النفس المساعد بجامعة الإسكندرية، الفائز بالمركز الأول، والدكتور إبراهيم محمد كرثيو، الفائز بالمركز الثاني، والدكتورة إهداء صلاح ناجي، أستاذة المكتبات المساعدة بجامعة القاهرة، الفائزة بالمركز الثالث.
كان في استقبال الوفد الدكتور محمد كامل جاد، المدير العام للمركز، وشيخة عبد الله المطيري، رئيسة قسمي الثقافة الوطنية والعلاقات العامة، ورياض طاهر، رئيس قسم المعالجة الفنية، وأنور الظاهري، رئيس شعبة العلاقات العامة في المركز.
وقد رحَّب المدير العام للمركز بالضيوف، وتحدث معهم عن الدور الذي يقوم به المركز في حفظ التراث الإنساني، ثم قام الوفد بجولة في أقسام المركز، بدأت من معرض «مسيرة العطاء» وخُتمت في قسم المخطوطات.
وفي ختام الزيارة، شكر الوفد المركز على حسن الاستقبال، كما أهدى المركز للضيوف كتباً من إصداراته. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث جائزة الشارقة للأدب المكتبي
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين «التعليم العالي» والنيابة العامة
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مراسم توقيع بروتوكول للتعاون بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والنيابة العامة، وذلك في مجال نشر المعرفة والاستفادة من المحتوي المعرفي والخدمات التعليمية والتدريبية لبنك المعرفة المصري.
جاء ذلك على هامش حضور رئيس الوزراء، اليوم، احتفالية إطلاق استراتيجية النيابة العامة للتدريب، بمقر مكتب النائب العام.
توقيع بروتوكول التعاونوقع بروتوكول التعاون الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، مُمثلاً لبنك المعرفة المصري، والمستشار محمد شوقي، النائب العام.
وصرح المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء بأن البروتوكول يستهدف تعزيز التعاون في مجال نشر المعرفة والاستفادة من المحتوي المعرفي لبنك المعرفة المصري، هذا إلى جانب الاستفادة من الخدمات التعليمية، وورش العمل والتدريب، والتطوير، والوصول للمحتوي.
وأضاف: أن بروتوكول التعاون يستهدف أيضًا تبادل الخبرات التي يتم الحصول عليها من خلال الأبحاث والرسائل العلمية، فضلاً عن تطوير المعرفة في مجال التعليم والنشر والارتقاء بمستوى البحث العلمي.