البلدية: التعاون مستمر مع الجهات الحكومية لإزالة منشآت قريبة من أنابيب النفط شمالي البلاد
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أعلنت بلدية الكويت اليوم الخميس عن استمرار التعاون المشترك مع وزارات وهيئات حكومية لإزالة منشآت ثابتة ومتحركة قريبة من الخدمات الحيوية وأنابيب النفط والغاز شمالي البلاد.
وقال رئيس قسم إزالة المخالفات بمحافظة بلدية الجهراء عبدالله الديحاني في بيان صحفي إنه تم ازالة 250 “عزبة منشآت” متحركة وثابتة مخالفة وتوجيه 21 مخالفة من قبل الهيئة العامة للبيئة منذ بدء الحملة في 8 سبتمبر الماضي مشيرا إلى إن الحملة سوف تستمر حتى الانتهاء من جميع المخالفات.
وشدد الديحاني على ضرورة التعاون مع الفرق الميدانية لتطبيق قانون البلدية واللوائح والنظم مؤكدا عدم التهاون إزاء أي مخالفات أو تعديات وإزالتها من قبل الفرق الرقابية واتخاذ كافة الاجراءات القانونية بحق المخالفين.
يذكر ان حملة الازالات الميدانية تاتي بالتعاون مع الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية وشركة النفط والهيئة العامة للبيئة ووزارة الداخلية (شرطة البيئة – الامن العام).
المصدر كونا الوسومأنابيب النفط بلدية الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: أنابيب النفط بلدية الكويت
إقرأ أيضاً:
"تطورات الهجوم الإيراني على إسرائيل".. صفارات الإنذار تدوي شمالي البلاد
دوت صفارات الإنذار في منطقة مسكاف شمالي إسرائيل، حسبما أفادت القناة 12 الإسرائيلية ونقلته "سكاي نيوز" في خبر عاجل.
تأتي هذه التحذيرات في أعقاب الهجمات الإيرانية الأخيرة التي استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية.
قائد الأركان الإيراني: استهداف ثلاث قواعد جوية ومقر للموسادفي وقت سابق، أكد اللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، أن إيران استهدفت خلال الهجوم الأخير ثلاث قواعد جوية رئيسية بالإضافة إلى مقر للموساد الإسرائيلي.
وأشار باقري إلى أن هذه الضربات جاءت كرد فعل على الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على إيران واغتيال قادة بارزين في حركات المقاومة، بمن فيهم إسماعيل هنية وحسن نصر الله.
إيران تهدد بمزيد من الضرباتوأوضح باقري أن إيران كانت تمتلك القدرة على استهداف البنية التحتية الاقتصادية لإسرائيل، إلا أنها ركزت هجماتها على الأهداف العسكرية فقط في هذه المرحلة.
وقال: "استهدفنا قواعد رئيسية منها قاعدة نيفاتيم الجوية وقاعدة حتسريم، بالإضافة إلى مراكز استراتيجية ورادارات ومواقع تجميع الدبابات".
استمرار التوترات والتحذيرات الدوليةوأضاف باقري في تصريحاته لوكالة تسنيم الإيرانية: "بعد اغتيال هنية، طلبت القوى العالمية، بما في ذلك الولايات المتحدة والدول الأوروبية، من إيران ضبط النفس لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة.
لكن مع تصاعد الهجمات واغتيال حسن نصر الله والعميد نيلفروشان، لم يعد الوضع قابلًا للاحتمال."
موقف إسرائيل والرد المتوقعلم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي بشأن هذه الهجمات، إلا أن رد فعل إسرائيل قد يتضمن ضربات انتقامية أو تصعيدًا عسكريًا أكبر، خاصة مع استهداف مواقع حساسة مثل مقر الموساد وقواعد جوية رئيسية.