أعلنت بلدية الكويت اليوم الخميس عن استمرار التعاون المشترك مع وزارات وهيئات حكومية لإزالة منشآت ثابتة ومتحركة قريبة من الخدمات الحيوية وأنابيب النفط والغاز شمالي البلاد.

وقال رئيس قسم إزالة المخالفات بمحافظة بلدية الجهراء عبدالله الديحاني في بيان صحفي إنه تم ازالة 250 “عزبة منشآت” متحركة وثابتة مخالفة وتوجيه 21 مخالفة من قبل الهيئة العامة للبيئة منذ بدء الحملة في 8 سبتمبر الماضي مشيرا إلى إن الحملة سوف تستمر حتى الانتهاء من جميع المخالفات.

وشدد الديحاني على ضرورة التعاون مع الفرق الميدانية لتطبيق قانون البلدية واللوائح والنظم مؤكدا عدم التهاون إزاء أي مخالفات أو تعديات وإزالتها من قبل الفرق الرقابية واتخاذ كافة الاجراءات القانونية بحق المخالفين.

يذكر ان حملة الازالات الميدانية تاتي بالتعاون مع الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية وشركة النفط والهيئة العامة للبيئة ووزارة الداخلية (شرطة البيئة – الامن العام).

المصدر كونا الوسومأنابيب النفط بلدية الكويت

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: أنابيب النفط بلدية الكويت

إقرأ أيضاً:

رئيس بلدية إسطنبول يأسف لـ”تخاذل” الغرب في الردّ على اعتقاله

إسطنبول (زمان التركية) – انتقد رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، ضعف ردود الفعل الصادرة عن الزعماء الغربيين إزاء اعتقاله، معتبرًا أن “الجغرافيا السياسية أعمتهم عن اتخاذ موقف حازم”.

جاء ذلك في مقال نشره بصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، أشار فيه إلى أن اعتقاله لقي دعمًا واسعًا من قِبَل زعماء ديمقراطيين اجتماعيين ورؤساء بلديات داخل تركيا وخارجها، من أمستردام إلى زغرب، فضلًا عن تضامن المجتمع المدني.

وأضاف: “أما الحكومات المركزية في العالم، فقد لزم معظمها الصمت، في حين لم تكتفِ واشنطن سوى بالإعراب عن (قلقها إزاء الاعتقالات والاحتجاجات الأخيرة) في تركيا. أما القادة الأوروبيون، فلم يصدر عنهم رد فعل قوي، باستثناءات قليلة”.

وأشار إمام أوغلو إلى أن التطورات العالمية الأخيرة، بما في ذلك مساعي حل النزاع الأوكراني، والتغيرات في السلطة داخل سوريا، والدمار في قطاع غزة، زادت من الأهمية الاستراتيجية لتركيا، خصوصًا بالنظر إلى دورها المحوري في بناء بنية أمنية أوروبية. ومع ذلك، شدد على أنه “لا ينبغي للجغرافيا السياسية أن تحجب الحقائق الأساسية”.

من جانبه، صرّح زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، أوزغور أوزيل، لعدد من وسائل الإعلام الأجنبية، بأن رد الفعل الغربي تجاه الأحداث في تركيا كان ضعيفًا، وهو ما دفع الرئيس رجب طيب أردوغان إلى توبيخه، متهمًا إياه بـ”الشكوى من بلاده أمام العالم”.

في المقابل، أعرب وزير العدل التركي، يلماز تونغ، أمس الخميس، عن أسفه إزاء تصريحات بعض ممثلي المجتمع الدولي الذين اعتبروا اعتقال إمام أوغلو ذا دوافع سياسية، مشيرًا إلى أن هذه المواقف تعكس ازدواجية المعايير. وأكد أن التحقيقات الجارية بحق إمام أوغلو ومسؤولين آخرين لا تحمل أي خلفيات سياسية، على الرغم من محاولات المعارضة الإيحاء بعكس ذلك.

كما انتقد تونغ مزاعم تربط القضية مباشرة بالرئيس رجب طيب أردوغان، مشيرًا إلى أن الكثير من الأطراف التي تتداول هذه الادعاءات لا تمتلك أي اطلاع على وثائق القضية، مؤكدًا أن البلاد تواجه موجة من المعلومات المضللة حول الملف.

ووفقًا لتونغ، فإن إمام أوغلو يواجه اتهامات تشمل التلاعب في المناقصات، وغسيل الأموال عبر شركات وهمية مرتبطة ببلدية إسطنبول، وغيرها من الجرائم المالية.

بدوره، كشف وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، أن عدد المعتقلين خلال الاحتجاجات غير القانونية الداعمة لإمام أوغلو تجاوز 1800 شخص في أنحاء البلاد، بينهم 260 شخصًا تم احتجازهم رسميًا.

وتواصلت الاحتجاجات منذ 19 مارس الجاري في إسطنبول ومدن أخرى،

Tags: احتجاجات تركيااعتقال اكرم امام اوغلوبلدية اسطنبولمشكلة المعارضة في تركيا

مقالات مشابهة

  • رادار المرور يلتقط 1027 سيارة تسير بسرعات جنونية خلال 24 ساعة
  • الجيش اليمني ينفذ مسيرًا عسكريًا في الجوف شمالي البلاد
  • رئيس بلدية إسطنبول يأسف لـ”تخاذل” الغرب في الردّ على اعتقاله
  • ضبط 5 أطنان دقيق وملح وجبن وسلع متنوعة بالدقهلية
  • رادار المرور يلتقط 1132 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة
  • منصور بن زايد يستقبل موظفي عدد من الجهات الحكومية في مأدبة إفطار رمضانية
  • محافظ المنيا: ضبط 73مخالفة تموينية في المخابز البلدية والأسواق
  • المرور يضبط 45 ألف مخالفة بمحاور المحافظات خلال 24 ساعة
  • الأمين: نزيف العملة الصعبة مستمر والاحتياطي النقدي في خطر
  • الدكتور قراط : هذا المؤتمر ليس اجتماعاً تقنياً بل نداءٌ إنساني عاجل نطلقه ‏من وزارة الصحة لكل الجهات الفاعلة في المجتمع الدولي ( للأمم المتحدة، ‏لمنظمة الصحة العالمية، لمنظمة اليونيسف، للاتحاد الأوروبي) وللدول الشقيقة ‏والصديقة وللصناديق الإنسانية للمنظما