نائب مدير الأكاديمية العسكرية للكلية البحرية لـ«الوطن»: المقاتل المصري «مُحترف»
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أعرب اللواء بحري أركان حرب أيمن الدالي، نائب مدير الأكاديمية العسكرية المصرية للكلية البحرية، عن تمنياته للخريجين من الأكاديمية والكليات العسكرية اليوم بالتوفيق في حياتهم العملية، مطالبًا إياهم بضرورة الالتزام بالقيم والمبادئ والتقاليد العسكرية العريقة، والانضباط العسكري.
وأكد نائب مدير الأكاديمية العسكرية المصرية للكلية البحرية، في تصريح لـ«الوطن» على هامش تخريج دفعة جديدة من الكليات العسكرية اليوم الخميس، أن الضباط الخريجين من الكلية البحرية وباقي الكليات العسكرية يتمتعون بالكفاءة والمهارة والقدرات اللازمة، كما تم الاهتمام بمعركة الوعي، وزرع العقيدة القتالية السليمة، بما يحفزهم على بذل كل جهد وتضحية في سبيل الوطن.
وشدد على ضرورة أن يكون المقاتل المصري محترفًا ومتميزًا بالعلم والمعرفة المستمرة، مؤكدًا أهمية التدريب المستمر لتأهيل المقاتلين ومن هم تحت قيادتهم، ليكونوا قادرين على تنفيذ المهام المكلفين بها بأعلى كفاءة وبروح الفريق.
وأكد أهمية العمل الجماعي واستخدام العلم في العمل، مؤكدًا على ضرورة الحفاظ على علاقة طيبة مع الأقران، والتعامل الجيد مع المرؤوسين، والانضباط في التعامل مع القادة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية العقيدة القتالية الكليات العسكرية الكلية البحرية تخريج دفعة دفعة جديدة أركان
إقرأ أيضاً:
سلطان بن أحمد يُمْنح وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا
الشارقة - وام
مُنِحَ سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة رئيس جامعة الشارقة، وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا تقديرا لقيادته المتميزة وإسهاماته البارزة في مجال التعليم العالي، إلى جانب جهوده الخيرية التي أسهمت في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي.
ويُعد الوسام أرفع تكريم تمنحه الأكاديمية التي تأسست عام 1914 بمبادرة من ملك إسبانيا، وقد تم منح هذا الوسام لأربع قيادات بارزة فقط في تاريخ الأكاديمية من بينهم: الدكتورة روزاليا أرتياغا الرئيسة السابقة لجمهورية الإكوادور عام 2016م، والرئيس السابق لجمهورية أوروغواي الدكتور لويس ألبرتو لاكالي عام 2017م، والرئيسة البرازيلية السابقة ديلما روسيف عام 2018م.
وجاء اختيار سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي تكريما لمسيرته المتميزة في قيادة جامعة الشارقة واستمرار صعودها نحو مصاف المؤسسات التعليمية الرائدة عالميا، وتعزيز مكانتها منارة للعلم والابتكار في المنطقة، هذا بجانب إسهامات سموه الخيرية التي أتاحت فرصاً تعليمية وبحثية متنوعة.