«السيسي» يقرر تعيين طالب متوفى ضابطًا بالقوات المسلحة برتبة ملازم تحت الاختبار
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مدير إدارة شؤون الضباط المسلحة، اليوم الخميس، قرار تعيين الطلاب الجدد من خريجي الأكاديمية العسكرية، الدفعات 118 حربية، 75 بحرية، 91 جوية، 52 دفاع جوي، الرابعة من الحاصلين على المؤهلات العليا، والثالثة ضباط متخصصين، وخريجي الدفعة من الكلية العسكرية التكنولوجية، في رتبة ملازم تحت الإختبار.
وخريجي الدفعة 61 فنية عسكرية، في رتبة ملازم أول تحت الاختبار.
وكذلك الدفعة الرابعة من الحاصلين الدراسات العليا، في رتبة الرائد والنقيب الملازم أول تحت الاختبار، طبقًا لدرجاتهم العلمية، وذلك اعتبارًا من 30 / 6 / 2024.
وتعيين خريجي الدفعة السابعة من كلية الطب بالقوات المسلحة، في رتبة الملازم أول طبيب امتياز تحت الاختبار، اعتبارًا من 1 / 10 / 2024.
كما صدق رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، تعيين الطالب يوسف أشرف عطف الكريم أحمد، الذي وافته المنية بعد اجتيازه اخبارات السنة النهائية بالكلية الحربية، ضابطًا بالقوات المسلحة في رتبة ملازم اعتبارًا من 30 / 6 / 2024.
ويشهد الرئيس السيسي، رئيس الجمهورية والشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الاحتفال بتخريج دفعات جديدة من طلبة الكليات العسكرية، بالأكاديمية العسكرية المصرية بالقيادة الاستراتيجية، بمقرها الجديد في العاصمة الإدارية الجديدة.
وتحتفل مصر والقوات المسلحة كل عام، بذكرى نصر السادس من أكتوبر عام 1973، حيث يحل يوم السادس من أكتوبر عام 2024 الأحد المقبل.
ويوافق الذكرى «51» لنصر أكتوبر العظيم، الذي استعادت فيه قواتنا المسلحة أرض سيناء الغالية، وقدم جنودنا البواسل كل غالٍ ونفيس وضحوا بدمائهم الذكية، لتحرير الأرض واستعادة العزة والكرامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية الرئيس السيسي الشيخ محمد بن زايد القوات المسلحة الكلية العسكرية التكنولوجية كلية الطب بالقوات المسلحة ملازم تحت الاختبار تحت الاختبار رتبة ملازم فی رتبة
إقرأ أيضاً:
تعيين إيلي شارفيت رئيسًا لجهاز الشاباك يثير انقسامات داخلية في إسرائيل
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تعيين اللواء المتقاعد إيلي شارفيت، القائد السابق لسلاح البحرية، رئيسًا لجهاز الأمن العام (الشاباك).
جاء هذا القرار بعد مقابلات أجراها نتنياهو مع سبعة مرشحين مؤهلين، حيث أعرب عن ثقته بأن شارفيت هو الشخص المناسب لقيادة الجهاز في هذه المرحلة الحساسة.
يأتي هذا التعيين في أعقاب قرار الحكومة الإسرائيلية إقالة رئيس الشاباك السابق، رونين بار، بسبب "انعدام الثقة الشخصية والمهنية" بينه وبين نتنياهو، مما أثر على فعالية أداء الحكومة.
أثار تعيين شارفيت جدلاً واسعًا داخل الأوساط السياسية والأمنية في إسرائيل. أعرب بعض المسؤولين عن قلقهم من اختيار شخصية من خارج جهاز الشاباك لقيادته، معتبرين أن ذلك قد يؤثر على فعالية الجهاز في التعامل مع التحديات الأمنية الراهنة.
كما أبدى السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام تحفظه على التعيين، مشيرًا إلى أن تصريحات سابقة لشارفيت قد تسبب توترًا في العلاقات الأمريكية-الإسرائيلية.
يُتوقع أن يؤثر هذا التعيين على ديناميكيات العمل داخل الشاباك، خاصةً في ظل التوترات الأمنية المتصاعدة في المنطقة. كما قد ينعكس هذا القرار على العلاقات بين الجهاز والمؤسسات الأمنية الأخرى، بالإضافة إلى تأثيره المحتمل على السياسة الداخلية في إسرائيل.
رغم الانتقادات، دافع نتنياهو عن قراره، مؤكدًا أن اختيار شارفيت جاء بناءً على خبرته العسكرية الطويلة وقدرته على التعامل مع التحديات الأمنية المعقدة التي تواجه إسرائيل. وأشار إلى أن تعيينه يهدف إلى تعزيز قدرات الشاباك في مواجهة التهديدات المتزايدة.
يظل تعيين إيلي شارفيت رئيسًا للشاباك موضوعًا مثيرًا للجدل داخل إسرائيل، مع تباين الآراء بين مؤيد ومعارض