كيكل قدم مبادرة وطلب لقاء الرئيس البرهان بمنطقة محايدة
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
كيكل”..سيلجأ مضطراً للتفاوض مع الجيش لينجو بنفسه من المحرقة التي أشعلها “آل دقلو” ،ثم تركوه وحيداً في مواجهة أهله ..
بالفعل قدم مبادرة كهذه قبل أشهر ، وطلب لقاء الرئيس البرهان بمنطقة محايدة .. ولكن قوبل طلبه بالرفض .
رشان اوشي
رشان اوشيإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
لم نساوم الدولة ولم نشترط أي مكاسب سياسية.. كيكل يحذر مستهدفى درع السودان
متابعات ـ تاق برس لفت قائد قوات درع السودان اللواء أبو عاقلة كيكل إلى انتشار العديد من المغالطات والاتهامات في الآونة الأخيرة، تستهدف قوات درع السودان. واضاف فى بيان له اليوم :”تارة يشككون في قيادتها ومسؤوليتها عن الجرائم التي وقعت في ولاية الجزيرة ومناطق أخرى، في محاولةٍ لإلصاق جرائم الدعم السريع بنا ، تلك القوة التي شهد العالم على جرائمها منذ نشأتها في دارفور وحتى الحرب الدائرة الآن”. وتابع “لسنا هنا بصدد الدفاع عن أنفسنا، فالحقائق ستُكشف عاجلاً أم آجلاً ، لكن الوقت الآن للعمل الجاد، وبنادق الأعداء لا زالت موجهة إلى صدورنا، تستهدف أرواحنا ووجودنا وأرضنا”. واضاف :”عليه فإنه من الضروري التذكير بأن أولوياتنا في قوات درع السودان هي أولويات الدولة وسيادتها وكرامة شعبها، ولهذا السبب التف الشعب السوداني حولنا وساند قضيتنا، التي هي قضيته وقضية قواته المسلحة”. واوضح كيكل فى بيانه :” انخرطنا في معركة الكرامة لم نساوم الدولة ولم نشترط أي مكاسب سياسية، وسنبقى على عهدنا مع الشعب السوداني والقوات المسلحة بحماية البلاد وحراسة السيادة الوطنية والأمن القومي” . وشدد كيكل بانهم يرفضون أي سلوك أو خطاب يهدد وحدة مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية،، وأكد إلتزامهم بدورهم في الدفاع عن الأرض والعرض. واشار،الى ان درع السودان تعمل بتوجيهات قيادة القوات المسلحة، واضاف ان الوقت الآن للمعركة والتحرير، لا للمزايدات السياسية والمناكفات، وإنجازات قوات درع السودان الميدانية تتحدث عن نفسها. ونوه الى ان قواته قدمت “مئات الشهداء والجرحى والمفقودين، وستظل قواتنا على درب الشهداء حتى دحر العدوان الجنجويدي الغاشم عن كل شبر من أرضنا”. وجدد التزامهم الواضح والقاطع بأنهم جزء لا يتجزأ من القوات المسلحة السودانية، و على أهبة الاستعداد لترتيبات الدمج والتسريح وفقًا لقوانين المؤسسة العسكرية السودانية العريقة، متى وأينما طلبت قيادتها ذلك. درع السودانكيكل