مقالات مشابهة ابل تستعد للإعلان عن أجهزة MacBook Pro بمعالجات M4 خلال الأسابيع المقبلة

‏21 دقيقة مضت

تحديث Windows 11 24H2 ينطلق بميزة دعم Wi-Fi 7 ومميزات الذكاء الإصطناعي

‏51 دقيقة مضت

مشروعات الطاقة ترسخ أقدام روسيا وإيران في أفريقيا

‏ساعة واحدة مضت

أسماء أئمة المسجد الحرام المعينين بأمر ملكي من العاهل السعودي اليوم الخميس

‏ساعتين مضت

حقل الشمال القطري يشهد خطوة مهمة لزيادة الإنتاج

‏ساعتين مضت

أطول ناطحة سحاب.

. توقيع اتفاقية بأكثر من 8 مليارات ريال لاستكمال مشروع برج جدة الاقتصادية

‏3 ساعات مضت

توقّفت أكبر وحدة تخزين وإعادة تغويز عائمة في العالم في جزر الكناري، من أجل إجراء الفحوصات الفنية والتأكد من سلاماتها تمهيدًا لمواصلة عملياتها وإنتاج الكهرباء منخفضة الانبعاثات في البلدان التي تفتقر إلى البنية التحتية للغاز الطبيعي

وتُعدّ وحدة التخزين وإعادة التغويز العائمة أونور سلطان (Onur Sultan) حلًّا نظيفًا ومنخفض التكلفة لإنتاج الكهرباء في أوقات الحاجة؛ نظرًا لسعتها الإنتاجية الكبيرة، إلى جانب إمكان تشغيلها بعدد كبير من المحركات متعددة الوقود.

وتتيح أكبر وحدة تخزين وإعادة تغويز عائمة في العالم الغاز الطبيعي في السوق بوتيرة أسرع من نظيراتها من التركيبات البرية؛ ما يعزز أمن الطاقة وديناميكيات السوق في البلدان المستضيفة لها.

وتؤدي محطات التخزين وإعادة التغويز دورًا رئيسًا في سلسلة قيمة الغاز الطبيعي المسال؛ حيث تشكّل حلقة الوصل بين ناقلات الغاز الطبيعي المسال والبنية التحتية المحلية لإمدادات الغاز.

ووفق معلومات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستأثر قارّتا آسيا وأوروبا، أكبر مستوردي الغاز الطبيعي المسال عالميًا، بما يزيد على 80% من سعة إعادة التغويز العالمية.

وحدة التخزين وإعادة التغويز العائمة أونور سلطان -الصورة من uglyships.wordpressمعايير قياسية

توقّفت أكبر وحدة تخزين وإعادة تغويز عائمة في العالم المملوكة لشركة كارباورشيب (Karpowership) التركية لمدة أسبوع لإجراء الفحص الفني في مدينة لاس بالماس بجزر الكناري، وذلك في أثناء توجهها إلى حوض بناء السفن التابع للشركة، بحسب ما أورده موقع إل إن جي إنداستري (LNG iNDUSTRY) المتخصص.

وتلامس سعة الوحدة 500 ميغاواط، ولديها القدرة على تزويد أكثر من 500 ألف أسرة بالكهرباء، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة.

وتُزود أونور سلطان بـ 24 محركًا متعدد الوقود يعمل في وضع الدورة المشتركة؛ ما يعزز الكفاءة ويشغّل تلك المحركات بمجموعة متنوعة من الوقود منخفض الانبعاثات، بما في ذلك الغاز الطبيعي المسال والغاز الطبيعي والوقود السائل منخفض الكبريت.

وهذا التنوع الذي يأتي مقترنًا بالسعة الكبيرة يجعل أكبر وحدة إعادة تغويز وتخزين عائمة في العالم حلًا نظيفًا وميسور التكلفة لمواجهة احتياجات الكهرباء المتنامية؛ إذ يمكنها إتاحة الكهرباء في أوقات الطوارئ، أو استبدالها بمحطات الكهرباء البرية القديمة والأقل كفاءة.

أونور سلطان – الصورة من iybssd2022مهام سابقة

سبق أن جرى التعاقد على أونور سلطان بوساطة مرفق الكهرباء الإندونيسي الحكومي “بي تي بي إل إن” (PT PLN) من أجل تزويد البلاد بالكهرباء.

ومؤخرًا، توقّفت أكبر وحدة تخزين وإعادة تغويز عائمة في العالم لمدة قصيرة في العاصمة الموزمبيقية مابوتو، خلال فعالية استعراضية لكبار المسؤولين من مجموعة باور بول (Power Pool) في جنوب أفريقيا.

وقالت شركة كارباورشيب: “نفخر بإظهار قدرة المحركات لدينا على التكيف”، بتصريحات نقلها موقع “إل إن جي إنداستري”، وتابعتها منصة الطاقة المتخصصة.

وأضافت: “تقنيتنا تتيح لنا تقديم حلول طاقة جاهزة للاستعمال، وقابلة للتخصيص بالكامل بناءً على متطلبات البلدان المضيفة، مع سعات مرنة تتراوح من 30 ميغاواط إلى 500 ميغاواط”.

ومن الممكن تشغيل وحدة أونور سلطان في مدة تقل عن 30 يومًا؛ ما يتيح حلول طاقة موثوقة وسريعة وفاعلة من حيث التكلفة.

وتلتزم شركة كارباورشيب بدعم تحول الطاقة عبر تقديم حلول إنتاج كهرباء مرنة تقلل الاعتماد على مصاد الطاقة كثيفة الانبعاثات الكربونية.

وتنشط كارباورشيب في 18 دولة تمتد عبر 4 قارات وتدمج محطات الطاقة العائمة مع وحدات تخزين وإعادة التغويز العائمة؛ ما يوفر للدول التي لا تمتلك البنية التحتية للغاز الطبيعي وسيلة للوصول إلى طاقة أنظف بسرعة وكفاءة.

سعة إعادة التغويز العالمية

سجّلت سعة إعادة التغويز العالمية زيادة ملحوظة منذ عام 2022، مع توقعات تواصل تسارع النمو على مدار السنوات المقبلة، بالنظر إلى أهمية الغاز بوصفه وقودًا انتقاليًا نحو الطاقة المتجددة.

ويُتوقع أن تشهد القدرة العالمية على استيراد الغاز المسال معدل نمو سنويًا مركبًا بنسبة 7.7% بين عامي 2022 و2024، لتصل إلى 1.4 تريليون متر مكعب تقريبًا، مقابل معدل نمو 4.8% خلال المدة بين 2019 و2021، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة.

وتستحوذ قارّتا آسيا وأوروبا على أكثر من 80% من قدرة إعادة التغويز العالمية، التي تعني تحويل الغاز المسال إلى غاز طبيعي صالح للاستهلاك المباشر.

ويُتوقع أن يلامس معدل النمو السنوي المركب لسعة إعادة التغويز في آسيا بين عامي 2022 و2024 بنسبة 6.3%، نظير 14.4% في أوروبا خلال المدة ذاتها.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الغاز الطبیعی المسال

إقرأ أيضاً:

أنصار الله في مواجهة الأمريكيين.. كيف يمكن أن ينتهي هذا الاشتباك غير الطبيعي؟

 

 

يخوض أبناء اليمن معركة استثنائية في مواجهة الأمريكيين، يمكن القول إنها على المستويات والمقاييس كافة -العسكرية والأمنية والسياسية والاستراتيجية- معركة غير تقليدية وغير مسبوقة تاريخيًا، لا في عناصرها ولا في وقائعها.
آخر الوقائع والمعطيات عن هذه المعركة المفتوحة، منذ أن اتخذ القرار اليمني بإسناد غزة والشعب الفلسطيني بعد طوفان الأقصى، أضاء عليها المتحدث العسكري اليمني العميد يحيى سريع مشيراً الأحد 30 مارس 2025 إلى أن: “القوات المسلحة اليمنية تواصل -للأسبوع الثالث على التوالي- التصدي المسؤول والفاعل للعدوان الأمريكيّ المستمرّ على بلدنا”.
ومضيفًا: “قواتنا اشتبكت مع “ترومان” والقطع الحربية المعادية في البحرِ الأحمر لثلاث مرات خلال الـ 24 ساعة الماضية”، مشيرًا إلى أنّ عملية المواجهة والاشتباك نفذت “من خلال القوة الصاروخية، وسلاح الجوّ المسيّر، والقوات البحرية، وذلك بعددٍ من الصواريخ المجنحة والطائرات المسيّرة”.
لناحية التفاصيل التقنية والعسكرية التي تضمنها البيان الأخير للعميد سريع، ما من شيء جديد لناحية الأهداف التي تم التدخل ضدها: (سفن ومدمرات حربية وحاملات طائرات)، أو لناحية الأسلحة المستعملة في الاشتباك من قبل الوحدات اليمنية: (صواريخ باليستية، وصواريخ كروز مجنحة ومسيّرات)، أو لناحية جغرافية الاشتباك:(البحر الأحمر ومحيط باب المندب وخليج عدن وبحر العرب وصولًا إلى المياه الجنوبية لخليج عمان).
فكل ذلك (الأهداف والأسلحة والجغرافيا)، تتكرر بشكل دائم، في الاشتباكات أو في البيانات، وكأنها أصبحت أعمالاً قتالية روتينية، لا أحد يبحث أو ينظر في حسمها، أو كأنها أصبحت حرباً ثابتة دون أفق واضح لنهايتها، وهنا تكمن الناحية الغريبة وغير التقليدية أو غير الطبيعية في الأمر: اشتباك متواصل في الزمان وفي المكان، بين الوحدات اليمنية التي تقودها حكومة صنعاء وقيادة أنصار الله الحوثيين، والمحاصرين – منذ نحو عشر سنوات – برًا وبحرًا وجوًا ، وبين وحدات البحرية الأمريكية والملحقة بها بعض الوحدات الغربية – بريطانية بشكل خاص – والمجهزة بأهم حاملات الطائرات في العالم، بمواكبة مروحة واسعة من سفن الدعم والدفاع الجوي والمدمرات البحرية.
الأهم والحساس في الموضوع، أن هذه القدرات والإمكانيات العسكرية الضخمة التي تنشرها واشنطن في المنطقة البحرية المذكورة أعلاه، هي نفسها التي تشكل بالأساس، إحدى أجنحة القوة الموضوعة بتصرف القوات الأمريكية، والمخولة بتحقيق التوازن العسكري الأمريكي على الساحة العالمية، وهي ذاتها من الوحدات الأساسية، والمكلفة بفرض الردع الاستراتيجي بمواجهة القوى الكبرى المنافسة، أي الصين وروسيا، في الشرق الأوسط وامتدادًا إلى شمال المحيط الهندي وصولاً إلى شرق آسيا.
من هنا، ولأن أمر صمود وثبات الوحدات اليمنية بمواجهة هذه الإمكانيات، هو أمر استثنائي وغير طبيعي، ولم يعد مفهوماً لناحية المعادلات العسكرية المعترف بها، أو لناحية قواعد الحروب المعروفة عالمياً.
ولأن الأمريكيين كما يبدو، فقدوا القدرة على اكتشاف مفاتيح الحسم وإنهاء هذه المواجهة لمصلحة تحقيق الأهداف التي وضعوها لها. ولأن الأمر أصبح مكلفاً للأمريكيين معنوياً وسياسياً، وبات له تأثير سلبي في موقعهم وفي موقفهم على الساحة الدولية. ولأن استمرار هذا النزف المعنوي نتيجة فشلهم في حسم المواجهة، سيفرض تأثيراً سلبياً غير مسبوق في موقعهم الدولي.
لأجل كل ذلك لم يعد من المستبعد أن يجد الأمريكيون طريقهم نحو إنهاء هذه المواجهة بالتي هي أحسن وبالقدر الذي يحفظ موقفهم، وبالمستوى المناسب لموقعهم الدولي.
كاتب لبناني

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تبحث غدا بناء 2545 وحدة استيطانية جديدة قرب القدس
  • الدوري الأميركي يتخذ قرارا حاسما ضد ياسين شويكو حارس ميسي
  • كاتب إسرائيلي يكشف ورقة الاحتلال في سوريا.. لا يملكها بوتين ولا أردوغان
  • أنصار الله في مواجهة الأمريكيين.. كيف يمكن أن ينتهي هذا الاشتباك غير الطبيعي؟
  • البصمة الكربونية لكرة القدم.. البطولات والمباريات الدولية تزيد الانبعاثات 50%.. السفر الجوي أكبر المساهمين
  • لحظة وجودية.. اوروبا تحذّر «ترامب»: الحرب التجارية لن يخرج منها سوى الخاسرين
  • السفير مصطفى الشربيني لـ أ ش أ: مصر على أعتاب ثورة اقتصادية كبرى باستغلال هيدرات الغاز والطاقة الحرارية
  • 400 ألف شقة جاهزة للحجز بعد العيد.. تفاصيل أكبر طرح سكني للمواطنين
  • الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يُلقي خطبة عيد الفطر في أكبر جوامع ألبانيا ومنطقة البلقان
  • من النفط إلى الكهرباء: خطة لاستثمار الغاز المصاحب