ممدوح عباس يهاجم مجلس إدارة الزمالك
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
وجه ممدوح عباس، الرئيس الأسبق لنادي الزمالك، انتقادات حادة لمجلس الإدارة الحالي برئاسة حسين لبيب، بعد الأزمة الناجمة عن تصريحات هشام نصر، نائب رئيس النادي.
وقال هشام نصر خلال تصريحات تليفزيونية مساء أمس، إن أحمد سيد زيزو طالب بأكثر من 60 مليون جنيه لتجديد عقده مع الزمالك، مما يثير تساؤلات حول قدرة النادي على دفع هذا المبلغ.
أعرب ممدوح عباس عن انزعاجه عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، قائلًا: "أشعر بالقلق من الارتباك الإعلامي داخل نادي الزمالك، سواء من اللاعبين أو الجهاز الفني والإداري، ينبغي علينا أن نكون أكثر هدوءا، من يراجع التزامات النادي المقبلة سيعلم أن الأمور ليست بسيطة."
نشرة منتصف اليوم.. سيد نيمار إلى البنك لأهلي وسبب استبعاد مبابي من قائمة فرنسا وحقيقة رحيل كولر عن الأهلي قرار جوميز يحسم مصير نجم الزمالك بعد استمرار ناصر منسيوأضاف: "على إدارة النادي إنهاء هذه التصريحات غير المدروسة من بعض أعضاء المجلس، فكما قيل قديمًا: السكوت من ذهب، والإنصات أفضل من الحديث."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد سيد زيزو إدارة الزمالك الزمالك تصريحات هشام نصر هشام نصر مجلس إدارة الزمالك نادي الزمالك ممدوح عباس ممدوح عباس
إقرأ أيضاً:
نائب ترامب يهاجم بايدن: نام طوال ولايته وزوجته كانت تدير البلاد
وجه جي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انتقادات حادة للرئيس السابق جو بايدن، زاعمًا أنه كان "نائمًا طوال فترة ولايته"، بينما كانت زوجته تدير شؤون البلاد بدلاً منه.
وفي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، قال فانس: "لن نسمح بأن تكون لدينا إدارة يتواجد فيها الرئيس في الاجتماعات الحكومية وهو نائم، بينما تديرها زوجته، ولا أحد يفعل أي شيء"، معتبرًا أن هذا النهج في القيادة أدى إلى نتائج "كارثية" على الاقتصاد الأمريكي، مشيرًا إلى أن العجز التجاري للولايات المتحدة بلغ تريليون دولار.
من جانبه، لم يفوت ترامب الفرصة لانتقاد بايدن ونائبته كامالا هاريس، حيث قال ساخرًا: "الليلة، الشرق الأوسط برميل بارود، لا أحد يتولى المسؤولية هناك، وجو بايدن نائم، وكامالا في حفلة رقص مع بيونسيه"، في إشارة إلى ما وصفه بانعدام الكفاءة في إدارة السياسة الخارجية خلال ولاية بايدن.
وخلال فترة رئاسته، تعرض بايدن للعديد من المواقف التي أثارت تساؤلات حول حالته الصحية ومدى قدرته على أداء مهامه الرئاسية، مثل مصافحته للهواء بعد انتهاء خطاب، وسقوطه على المسرح في أكثر من مناسبة، بالإضافة إلى زلات لسان أثارت الجدل، مثل قوله "حرب روسيا في العراق" بدلًا من أوكرانيا.
وأدت هذه الحوادث إلى موجة واسعة من التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أبدى كثيرون شكوكهم حول مدى جاهزيته الذهنية والبدنية لإدارة البلاد.