البخيتي يكشف سر خطير: لماذا استقبل النظام السعودي هذا الشيعي الرافضي؟ صورة
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
وظهر الحسيني نفسه مؤخرا علي شاشة العربية متلبسا العمامة السوداء محرضا على محور المقاومة وداعما لجرائم الكيان الصهيوني ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني ومتبنيا افكار محور التطبيع مع الكيان لاسرائيل لتحقيق اهداف السعودية وامريكا واسرائيل٠
وحول ذلك الظهور تسائل محمد البخيتي علي صفحته في منصة اكس: - لماذا قام النظام السعودي باستقبال هذا الشيعي الرافضي ومنحه الجنسية؟ بينما قام النظام نفسه بحبس عشرات السنة المنتمين لحماس؟
واجاب البخيتي بالقول: لان ذلك الشيعي عميل لإسرائيل بينما أولئك السنة ضدها اي ضد الكيان الاسرائيلي، مضيفا بان المشكلة لدى النظام السعودي هي في ان الكثير من رموز المعارضة السعودية لازالوا اسرى لثنائية الصراع السني الشيعي الذي يؤججه النظام السعودي نفسه.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: النظام السعودی
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري يكشف إحباط "مشروع انقلاب"
أعلن وزير الداخلية السوري أن الحكومة السورية أنهت "مشروع انقلاب" تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام السابق.
وقال وزير الداخلية أنس خطاب أن عملية إيقاف الانقلاب جاءت بتنسيق من وزارة الداخلية ووزارة الدفاع السورية.
وأكد خطاب أنه تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار.
وأضاف في بيان رسمي الأربعاء: "نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاما".
ويأتي ذلك بعد أيام من اضطرابات سجلت في بلدة بصرى الشام في ريف درعا (جنوب) انتهت باتفاق مع وجهاء المنطقة أفضى إلى دخول عناصر الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية لـ "بسط الأمن والاستقرار" على ما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا).
في الثامن من ديسمبر، دخلت فصائل مسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى دمشق بعد هجوم مباغت بدأته من شمال سوريا في 27 نوفمبر. وأدى ذلك إلى الإطاحة ببشار الأسد ونهاية حكم عائلته الذي استمرّ أكثر من نصف قرن.
وشكل مقاتلون محليون من فصائل معارضة سابقة وآخرون ممن أجروا اتفاق تسوية مع النظام غرفة عمليات الجنوب في السادس من ديسمبر، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.