عادل حمودة يكشف تفاصيل خطاب بهاء الدين إلى عبد الناصر برفع الرقابة على الصحف
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
قال الإعلامي عادل حمودة، إن أحمد بهاء الدين لم يتورط في الهجوم على صحفي أو التنكر له إذا ما غضبوا عليه، وهو نقيب للصحفيين بعد هزيمة يونيو جاء إليه سعيد سنبل مدير تحرير الاخبار ناقلا تذمر الصحف من انفراد هيكل بالأخبار التي يخصه بها جمال عبد الناصر، وارتفعت نغمة الهجوم على هيكل وطالب أعضاء مجلس النقابة اجتماعا لمناقشة الموقف.
وأوضح حمودة خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة» المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية» أن بهاء الدين قال: إذا كنتم تريدون اجتماعا نهاجم فيه هيكل فأنا غير مستعد لذلك، ولو أن كل واحد منا في مكان هيكل وحصل على اخبار هل كان سيوزعها على باقي الصحف؟ لو كنتم مستعدين لأن نتجه بالاحتجاج إلى الرئيس جمال عبد الناصر الذي يخص الأخبار صحيفة دون أخرى فأنا مستعد، مضيفا أن بهاء الدين كتب رسالة إلى عبد الناصر طالب فيها برفع الرقابة على الصحف وترك حرية المنافسة للصحف دون انحياز لصحيفة ما.
وأشار الإعلامي عادل حمودة إلى أن عرف بهاء الدين أن عبد الناصر قرأ المذكرة ووافق على ما فيها ولكنها ظروف طارئة يرجو أن تتغير بسرعة، وقويت علاقة هيكل وبهاء الدين منذ عام 1990 منذ ذلك الوقت كان هيكل دائم السؤال على بهاء الدين خاصة في الأزمات الصحية التي تعرض لها، وكانت العلاقة بينهما إنسانية وعائلية، وظل هيكل يسأل عن عائلة بهاء الدين حتى بعد وفاته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد الناصر بهاء الدین
إقرأ أيضاً:
"عادل إمام حلف بالطلاق أنه ميقصدش".. علاء زينهم يكشف سر خلافه مع الزعيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حكى الفنان القدير علاء زينهم تفاصيل الخلاف بينه وبين زعيم الكوميديا في مصر والعالم العربي عادل إمام.
وقال زينهم خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامج بالخط العريض، على شاشة تليفزيون الحياة، إنه فوجئ في أحد المسرحيات مع الزعيم عادل إمام يقترب منه ويضع يده على كتفه وكأنه ينوي ضربه بالقلم على وجهه، مضيفا: هنا وضعت يدي على وجهي ورفضت أن أرد عليه الحوار على المسرح، وتركت المسرح وغادرت، إلا أن الزعيم عادل إمام جاء خلفه وحلف له بالطلاق أنه لم يقصد أن يضربه وأن ذلك ليس من أخلاقه.
وعن العمل مع عادل إمام أضاف زينهم خلال اللقاء، أن الزعيم يتعامل مع فريق العمل كأنه أسرة واحدة يجتمع معهم قبل التصوير ويأكل الفول والطعمية ويحتسي الشاي معهم، وهو الأمر الذي كان يفعله أستاذه فؤاد المهندس مع فريق عمله وهم يفعلون ذلك لإضافة روح الجماعة والدعاية وكسر الخوف بين أعضاء العمل.
كما حكى زينهم تفاصيل خلافه الشهير مع الراحل سيد زيان، وكيف كان سببا في بداية مشوار فني حافل بالأعمال المميزة بعد ذلك.
وتناول زينهم أيضا بداياته في العمل الفني، ومعاناته واضطراره للعمل كسائق للتاكسي، وشراء مكيروباص للعمل عليه.
وقال : "أنا معنديش أحلام، مفيش حلم ولا حقيقة.. لغاية دلوقتي مفيش حلم.. مبطمعش عشان مزعلش".