بتجرد:
2024-10-03@19:24:50 GMT

معتصم النهار برسالة أمل وسط الأزمات: “الله خير حافظ”

تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT

معتصم النهار برسالة أمل وسط الأزمات: “الله خير حافظ”

متابعة بتجــرد: شارك النجم معتصم النهار عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي رسالة مؤثرة تتعلق بالوضع الحالي في سوريا، حيث كتب: “الله خيرُ حافظٍ وهو أرحمُ الراحمين”.

المنشور جاء في ظل الظروف المتوترة التي تعيشها سوريا وتشهدها المنطقة، والتي أثرت على حياة الملايين من المواطنين.

تعبير النهار يعكس مشاعر التضامن مع شعبه، حيث أشار إلى أن الأمل والثقة بالله هما ما يحميان السوريين في هذه الأوقات الصعبة.

وقد لاقت كلماته معتصم النهار تفاعلاً واسعاً من متابعيه الذين عبروا عن دعمهم لهذه الرسالة الروحية، خاصة في ظل الأوضاع الراهنة التي تتطلب التكاتف والإيمان لمواجهة التحديات الكبيرة.

الله خيرُ حافظٍ وهو أرحمُ الراحمين????????????????

— معتصم (@AlNaharMoatasem) October 2, 2024 main 2024-10-03Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

“أين المعارضة الإسرائيلية مما يحدث في لبنان؟”

هيمن الصراع بين إسرائيل وحزب الله اللبناني على العناوين الرئيسية والأعمدة والمقالات التحليلية في الصحف العالمية، بين من يستعرض موقف المعارضة الإسرائيلية مما يحدث في لبنان، وبين من يرى أن التصعيد الأخير لا يمثل ضربة لحزب الله فقط، بل هو تهديد حقيقي لإيران وروسيا وكوريا الشمالية، وحتى الصين.

وأفردت صحيفة هآرتس الإسرائيلية مقالاً تحليلياً تتساءل فيه عن أسباب اختفاء أصوات المعارضة داخل إسرائيل تجاه ما يحدث في لبنان.

الصحيفة تقول إن “إسرائيل محرومة من المعارضة السياسية في لحظة فارقة في تاريخها، وإن قادة من اليسار في إسرائيل أصبحوا يلتفون حول حكومة يمينية الطابع”.

وتطرح الصحيفة في هذا السياق اسم يائير غولان، زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي – وهو حزب تأسس باندماج أحزاب يسارية مثل حزب العمل وميرتس – كمثال على هذا التوافق بين المعارضة والحكومة بشأن لبنان.

وتقول الصحفية إن غولان جدد دعوته لإقامة حزام أمني واحتلال المرتفعات في جنوب لبنان، وأن طروحات مثل وقف لإطلاق النار يضمن انسحاب عناصر حزب الله إلى شمال الليطاني وإنهاء القتال في غزة وإعادة الرهائن، لم تعد طروحات محببة بالنسبة لمعارض من اليسار، بحسب تعبير الصحيفة.

وتضيف “هآرتس” أن هذا التوافق بين المعارضة والحكومة لم يقتصر على غولان، فهناك بيني غانتس زعيم أحزاب الوسط، وآخرون ممن التفوا حول الحكومة أو حتى انضموا إليها، مثل جدعون ساعر وأفيغدور ليبرمان.

حرب إقليمية أم صراع عالمي؟ REX/Shutterstock“هل نحن في المرحلة اللاحقة لما بعد الحرب الباردة؟”

في صحيفة “نيويورك تايمز”، نشر الكاتب توماس فريدمان، مقالاً يحاول من خلاله تفسير الأحداث في الشرق الأوسط، لكن ضمن إطار عالمي أوسع.

فريدمان يرى أن التصعيد الأخير في لبنان لا يمثل ضربة لحزب الله فقط، “فالأمر يجب أن يُعالج من منظور عالمي أكبر، حيث يسود نزاع حلّ محلّ الحرب الباردة”.

ويرى الكاتب أن علينا النظر إلى الحروب في أوكرانيا وغزة ولبنان في سياق الصراع العالمي الاشمل.

مقالات مشابهة

  • رحمة رياض تثير تفاعلاً برسالة لوطنها العراق
  • غارة “عنيفة” على مطار الحميم في سوريا
  • وفد من “حماس” يلتقي الرئيس الايراني في الدوحة
  • إيران تبعث برسالة إلى واشنطن عبر قطر
  • الأصفهاني الصدر يفتح “مضيفه” في سوريا من المال العام العراقي لدعم المقاومة الإسلامية
  • “مستشار مالي” يكشف أفضل وقت للتداول فى سوق الأسهم السعودى .. فيديو
  • “لقاء الاربعاء”
  • “أين المعارضة الإسرائيلية مما يحدث في لبنان؟”
  • من أين أتت تسمية شهر تشرين بهذا الاسم؟.. “خالد الزعاق” يوضح