مدير كلية الطب العسكري: نحرص على التعليم والتدريب وتأهيل الخريجين وفقا لأحدث النظم
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب اللواء طبيب أيمن محمد شوقى، مدير كلية الطب بالقوات المسلحة، عن سعادته بالاحتفال بتخريج الدفعة السابعة مشيرا إلى أن الطالب بعد نهاية فترة التدريس يحصل على بكالوريوس الطب والجراحة ثم يلتحق بالتدريب العملى ثم يمارس مهنة الطب قبل التخصص ثم يتم التخصص بعد أن أمضي نظام الدراسة الخمس سنوات، بعام دراسى كامل يبدأ في شهر أكتوبر وينتهى في شهر سبتمبر، بالإضافة الي الدراسة العسكرية وجراحة طب الأعماق الخاصة بكل ما يخص أبناء القوات البحرية في البحار والمحيطات وطب الفضاء وهي خاصة بالاصابات الخاصة بالطيارين موضحا أن طالب الطب بالقوات المسلحة بتواجده الدائم في الكلية يملك فترات طويلة للدراسة والتدريب لذلك عند تخرجه يمتلك ما لا يستطيع غيره من أقرانه وزملاؤه امتلاكه بالإضافة الي تواجد تطوير دائم بتبعيتنا للمجلس الأعلى للجامعات وحصولنا على شهادات الجودة والأيزو وجودة التعليم بالإضافة الي مراجعة مناهجنا مع أفضل المناهج العالمية وعمل دورات وبروتوكولات مع كليات الطب والبحث العلمى كما أننا نستعين بنقل الخبرات من كليات الطب في الداخل مثل طب المنصورة وجامعة الجلالة وفى الخارج كليات الطب في إنجلترا بالإضافة الى التواجد في المستشفى الخاصة بالكلية والتي لا تكفي لنقل الخبرة فنستفيد من جميع المستشفيات العسكرية حاصة الأماكن المتميزة فعلى سبيل المثال لا الحصر نجد تميز في مستشفى مصطفى كامل العسكري بالإسكندرية المتميزة في الطوارىء ومستشفى آخر في عمليات معينة فنستفيد من جميع مستشفيات القوات المسلحة ويتخرج طبيب مصري متميز طبيا وعسكريا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القوات المسلحة الطب العسكري
إقرأ أيضاً:
طبيب سعودي يروي قصة طفل بحالة نادرة: يشبه الأرض الجافة “المشققة”
كشف الدكتور سعد الشعلان، في مقطع فيديو متداول على منصات التواصل الاجتماعي، عن قصة حالة طبية نادرة عالجها في عيادته الخاصة، واصفاً إياها بأنها من أغرب الحالات التي صادفها خلال مسيرته المهنية.
وأوضح الدكتور الشعلان أن الحالة تعود لطفل يعاني من جلد متشقق بشكل يشبه الأرض الجافة، وهي حالة وصفها بالنادرة للغاية، حيث تصيب فرداً واحداً فقط من كل 10 ملايين شخص.
وأضاف أن والدة الطفل عانت من العقم لمدة 12 عاماً، وكانت تدعو الله بإلحاح أن يرزقها بولد، قائلة في إحدى ليالي الدعاء: “يا رب ارزقني بولد وإن كان مثل هذا الحجر”. وأشار الدكتور إلى أن الأم شعرت حينها بأن الله استجاب لدعائها، لتُرزق لاحقاً بالطفل الذي يحمل هذه الحالة الفريدة.
وذكر الشعلان أن القصة دفعت به إلى البحث والاطلاع على تفاصيل الحالة النادرة، مؤكداً أهمية الوعي والتعامل مع مثل هذه الحالات الطبية الخاصة.