كيف مكن بنك ناصر الأسر الأولى بالرعاية اقتصاديا؟.. تمويل بعائد تنافسي
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
كشف الدكتور محمد عمار مسئول التسويق بمنطقة شرق الدلتا ببنك ناصر الاجتماعي شرق الدلتا، كيفية تمكين المرأة والأسر الأولى بالرعاية اقتصاديا من خلال بنك ناصر الاجتماعي، موضحاً أن البنك أطلق الكثير من المبادرات للتمكين اقتصادياً.
وأوضح أن التمكين، جاء من خلال مجموعة من المبادرات التي وفرت تمويلاً بعائد تنافسي للأسر الأولى بالرعاية، وهي كالآتي:
مبادرات بنك ناصر الاجتماعي1- مبادرة مستورة والهدف منها تمويل مشروعات متناهية الصغر للمرأة المصرية القادرة على العمل الخيري لإنشاء مشروعات متناهية الصغر قيمة التمويل من 4000 جنيه حتى 50000 جنيه ولمدة سنة وبحد أقصى سنتين بدون فائدة مصروفات إدارية فقط.
2- مبادرة حضانتي التمويل من سنة إلى أربعة سنوات بمبلغ من 20000 جنيه حتى مليون جنية بفائدة 5% فقط.
3- مبادرة فاتحة خير وتهدف إلي التمكين الاقتصادي للشباب من الجنسين القادر على العمل لرفع مستودع الدخل المحدود بحد أقصى 4 سنوات ومن مبلغ 4000 جنيه حتى 200 ألف جنيه بعائد تنافسي 5%.
4- مبادرة بدايتها فكرة وهدفها دعم المشروعات الصغيرة بشروط ميسرة وعائد مميز تنافسي مدتها من سنة حتى 5 سنوات بمبلغ يبدأ من 200 ألف جنيه حتى 20 مليون.
جاء ذلك خلال ندوة تثقيفية تحت عنوان «الشمول المالي والتمكين الاقتصادي للمرأة والأسر الأولى بالرعاية»، في إطار تنفيذ مبادرة رئيس الجمهورية «بداية جديده لبناء الإنسان» وتحت رعاية الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي والدكتورة ماجدة جلالة وكيل وزرارة التضامن بالدقهلية.
وخلال الندوة تحدث الدكتور مصباح حافظ مدير منطقة بنك ناصر الاجتماعي لشرق الدلتا 1 عن الشمول المالي وطرق دمج المرأة والأسر الأولى بالرعاية في الاقتصاد، موضحاً أن بنك ناصر أحد زراعي وزراة التضامن، ويقدم مساعدات وإعانات اجتماعية للمرضى والأسر الأولى، فضلاً عن المشروعات الصغيرة وكيفية تمويلها وحث وتشجيع المرأة على الانخراط في الاقتصاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر التضامن وزارة التضامن المشروعات الصغيرة بنک ناصر الاجتماعی الأولى بالرعایة والأسر الأولى جنیه حتى
إقرأ أيضاً:
وسط خلاف حاد بين القيادات .. أكثر من 300 قتيل بجيش الاحتلال
القدس المحتلة -الوكالات
تجاوز عدد الجنود القتلى للاحتلال الإسرائيلي 300 جندي منذ عملية طوفان الأقصى، وارتفعت أعداد الأسر التي فقدت أبناءها، وقد تزامن ذلك مع دعوات لوقف الحرب، واعتبار البعض أن إسرائيل تغرق في وحل غزة.
فقد نقلت صحيفة هآرتس عن وزارة الدفاع الإسرائيلية قولها إن 316 جنديا وعنصرا من المؤسسة الأمنية والعسكرية، و79 إسرائيليا آخرين، قُتلوا منذ أبريل/نيسان 2024.
وأضافت الوزارة أن عدد أفراد "العائلات الثكلى" في إسرائيل وصل إلى نحو 6 آلاف عائلة منذ بدء العدوان على قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وأوضحت وزارة الدفاع أن 139 إسرائيليا عادوا من الأسر لدى كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أحياء.
فيما تمت استعادة 38 جثة من القطاع، وأشارت الوزارة إلى أن 40 إسرائيليا لا يزالون في الأسر، ولا يشمل ذلك الجنود وعناصر الشرطة.
خلافات حادة
وفي سياق متصل، كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت أن خلافات حادة بين سلاح الجو وبين قيادة المنطقة الجنوبية حول قصف غزة، وقد تتحول هذه الخلافات إلى أزمة ثقة حقيقية إذا لم تتم معالجتها.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمني رفيع قوله إن سلاح الجو لا يلقى تعاونا من القيادة الجنوبية في تحقيقاته حول أعداد القتلى المدنيين المرتفعة في غزة.