في يوم ميلادها.. منى جبر تعلن اعتزال الفن (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تحتفل الفنانة منى جبر، بطلة فيلم الحفيد، اليوم الخميس 3 أكتوبر، بيوم ميلادها الـ 85، حيث قدمت خلال عمرها مسيرة فنية بها العديد من الأعمال التي تجمع ما بين السينما والدراما والمسرح.
منى جبر تعلن اعتزالهاوبعد غياب استمر لسنوات طويلة عن الشاشة المصرية، أعلنت منى جبر، اعتزالها الفن في مداخلة هاتفية لـ برنامج القاهرة اليوم، قائلة: «قررت اعتزال الفن»، مشيرة إلى أنها قدمت العديد من الأعمل ولن تستطيع تقديم أكثر من ذلك، مردفة: «مش هرجع حتى لو هاخد الأوسكار، ولا مال الدنيا يرجعني».
وأضافت: «موحشنيش الفن ولا الكاميرا ولا التمثيل، والجمهور أكيد هيقدر إنني إنسان له حياته الخاصة والطبيعية وقاعد في بيته مع ولاده»، مشيرة إلى أنها خلال غيابها عن الأضواء تمكنت من الاستمتاع بحياتها مع أسرتها وأولادها.
منى جبر وفيلم الحفيدويشار إلى، أن منى جبر لفتت الأنظار إليها بمشاركتها في فيلم الحفيد الذي عرض في عام 1947، بطولة عبد المنعم مدبولي وكريمة مختار ونور الشريف وميرفت أمين ومحمود عبد العزيز ومنى جبر.
اقرأ أيضاً«اللهم اجعلني ممن جبرت قلبه وآتيته سُؤله».. أدعية المولد النبوي الشريف | رددها الآن
أبطال مسلسل مسار إجباري في ضيافة «برنامج معكم» منى الشاذلي «صور»
لعب عيال.. كريم عبد العزيز يعود للتعاون مع منى زكي بعد 14 عاما
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عيد منى منى جبر الفنانة منى جبر عيد ميلادها جبر منى جبر
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: العديد من الجرحى استشهدوا تحت الأنقاض لعدم تمكنا من إنقاذهم
غزة -يمانيون
كشف الدفاع المدني في قطاع غزة إن العديد من الجرحى الفلسطينيين استشهدوا منذ 18 مارس الماضي، تحت أنقاض منازلهم التي دمّرها العدو الصهيوني فوق رؤوسهم دون سابق إنذار.
وقال الدفاع المدني في رسالة وجهها للمجتمع الدولي اليوم الأحد وفقا لوكالة صفا الفلسطينية ، أن الجرحى استشهدوا، لعدم استطاعة طواقمه إنقاذ حياتهم، بسبب إصرار العدو على منع إدخال معدات الإنقاذ والآليات الثقيلة إلى القطاع، أمام صمتكم المريب.
وأوضح أن مواطنين كانوا على قيد الحياة يتوسلون إلينا لإنقاذهم من تحت أنقاض المنازل المستهدفة في منطقة الشجاعية وعبسان ورفح ودير البلح، لكن بعد وقت كانت تختفي أصواتهم وينقطع الاتصال بهم، والآن هم عبارة جثامين مفقودة.
وتساءل “متى سيتوقف الموت في قطاع غزة؟، وإلى متى سيبقى هذا الخذلان الدولي؟”.